حتى الرياضة بقت حرام ..؟؟ ليه كده بس يا شيخ براك هو يعني المرأة مش لها نفس تمارس رياضة وتحافظ على صحتها ورشاقتها برضه طيب حضرتك مش تعرف إن حكامنا العرب بيروحوا اوروبا وامريكا يعملوا مساج على أيدي حسناوات من النساء عاوزين فتوى شجاعة كده تقول فيها غن إهدار اموال الشعوب بالملايين على هذه الإلأمور حرام ومخالف للشريعة كما تفضلت واعتبرت ان ممارسة المرأة للرياضة لهو وفساد ، كما تريد حضرتك ان تظل المراة حبسية المنزل طوال حياتها او إذا أخذت تصريح بالخروج من المنزل (سجن الزوجية) فيكون الخروج في سجن مصغر اسمعه النقاب هذه الفتوى توضح ان فضيلة الشيخ البراك يسير في وادى والعالم وما يدور فيه اليوم يسير فى واد آخر أقول لسيادته إن اتجاه السيدات العربيات مؤخرا للمارسة الرياضة له هدف اجتماعي بحت وسبب عائلي لكن فضيلة الشيخ لا يدري ولا يقرأ إلا ما تعلمه من السلف أن المرأة يجب ان تظل حبيسة المنزل أو النقاب إلى أن تموت والسبب لاتجاه السيدات العربيات لممارسة الرياضة هو زيادة وزنهن وهذا يسبب فتور في العلاقة الزوجية بينهمن وبين أزواجهن وهذا معرفو للعامة ولذلك تلجأ معظم السيدات للتفكير في حل مثل الرجيم أو الرياضة لتقليل الوزن لتكون رشيقة وأنيقة وشباب وكلها حيوية أما أعين زوجها وهذا لا غبار عليه بل شيء يستحق الثناء والتقدير من السيدات عموما لأنهم يردن الحفاظ على حياتههن الزوجية لكن مشايخنا دائما يسيرون عكس التيار ويوضحون للعامل أجمع انهم في واد والعالم كله في واد اخر

خليك نايم في النعيم شيخنا الزاهد----

لا والغريب انه يقسم بالله العظيم ان المشروع الرياضي حرام

الله يتولاكم

قام الشيخ عبد الحميد الأطرش منذ سويعات قليلة في برنامج البيت بيتك وعندما اتصل به هاتفيا الاستاذ محمود سعد وتفضل الشيخ بإلقاء فتوى يحرم فيها أكل الفسيخ بعد غد الإثنين يوم عيد الربيع(شم النسيم) واعتبر أن أكل الفسيخ حرام حرام حرام

لأنه  دم تحول الى قيح وصديد و تجمع و نزل الى الطبقة السفلى فتفسخ بسببه فسموه فسيخا.

توضيح:

المرحوم الشيخ يوسف الدجوى أفتى بالتالي:

إن السمك لا شك فى طهارته حيا أو ميتا لحديث " أحلت لنا ميتتان ودمان :

السمك والجراد والكبد والطحال " رواه أحمد والشافعى وابن ماجه والبيهقى والدارقطنى، وهو ضعيف.

لكن الدم المسفوح نجس ، وهو السائل عن مقره فى حال الحياة بنحو الفصد أو بعد الموت ولو بعد التذكية الشرعية من سائر الحيوانات ولو من السمك ، خلافا للقابسى وابن العربى ، حيث قالا : إن الدم المسفوح من السمك طاهر . فالسمك إذا مُلِّح ووضع بعضه على بعض صار فسيخا ، فإن لم يتحلل منه دم مسفوح كان طاهرا وحل أكله ، أما إن خرج منه دم مسفوح بواسطة الضغط عليه بمثقل مثلا فقد صار نجسا لا يحل منه إلا الصف الأعلى ، مع غسله قبل أكله ، أما الطبقات السفلى فلا يحل أكلها على القول المشهور ، وذلك لنجاستها بمرور الدم عليها وعدم إمكان تطهيرها لامتزاجها بالدم . ويحل أكل جميعه على رأى القابسى وابن العربى ، وعلى المشهور إن شك فى كونه من الصف الأعلى أو غيره جاز أكله ، لأن الطعام لا يطرح بالشك .

هذا هو حكم الفسيخ على مذهب الإمام مالك ، ومذهب الحنفية أن السمك لا دم له ، فإذا ملِّح حتى صار فسيخا حَل أكله ، سواء أكان من الصف الأعلى أم من غيره ، وذلك كله ما لم يخش ضرره ، وإلا حرم أكله من أجل الضرر لا من أجل النجاسة . انتهى .

بعد هذا العرض يكون أكل الفسيخ حلالا عند الأحناف وبعض المالكية ، فليست الحرمة متفقا عليها ، والدين يسر ، وذلك بشرط عدم الضرر من أكله ، ويختم الشيخ الدجوى كلامه بقوله : والورع تركه ...

ملحوظه : ألدجوي لم يكن صوفيا رغم تقارب آرائه من فكر المتصوفه.

بهذه الفتوى وبأمثالها ينام ابليس مطمئنا مرتاحا الى أن مهمته ستنجح وبدرجة امتياز ؟؟!!ياعيب الشوم كما يقولون في دمشق