تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية | خبر: موجة غلاء جديدة تجتاح الأسواق بعد رفع أسعار الوقود في مصر | خبر: بطاقة ترامب الذهبية تفتح أبواب أمريكا للأثرياء.. هذا موعد استخدامها | خبر: مليارات الأمتار المكعبة من مياه النيل في طريقها إلى مصر من إثيوبيا.. السد لا يعمل | خبر: ما أسباب ارتفاع الدولار أمام الجنيه المصري وما السيناريوهات؟ | خبر: خسائر البنوك العالمية تتجاوز 700 مليار دولار بسبب تداعيات الحرب التجارية الأمريكية | خبر: اقتصاديون: صدمات الاقتصاد المصري المحلية أشد فتكاً من رسوم ترامب | خبر: السودان يرفع دعوى رسمية ضد الإمارات أمام العدل الدولية | خبر: أزمة الأدوية في مصر... مافيا لبيع البواقي ونقص أصناف حيوية | خبر: ترامب يوقف الرسوم الجمركية 90 يوما | خبر: إندونيسيا تقترح استقبال فلسطينيين من غزة مؤقتاً |
تقنية مثيرة للجدل قد تسمح بتحديد جنس المولود في التلقيح الاصطناعي!

اضيف الخبر في يوم الخميس ١٥ - أغسطس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روسيا اليوم


تقنية مثيرة للجدل قد تسمح بتحديد جنس المولود في التلقيح الاصطناعي!

             توصل علماء يابانيون إلى تقنية جديدة لفصل الحيوانات المنوية ما يسمح للوالدين المحتملين، اللذين يخضعان لعمليات التلقيح الاصطناعي، باختيار جنس المولود (يوما ما) قبل حدوث الإخصاب.

مقالات متعلقة :

وقال العلماء إن التقنية المطورة تتيح فصل الحيوانات المنوية، التي تحمل "كروموسوم X" عن تلك التي تحمل "كروموسوم Y" لدى الفئران، ما يعني أنه يمكن اختيار الحيوانات المنوية بناء على ما ستنتج ذرية (XX) إناث أو ذرية (XY) ذكور، عند استخدامها لتخصيب البويضة.

ويأتي هذا الاكتشاف كجزء من مشروع فهم الاختلافات بين الحيوانات المنوية التي تحمل "كروموسوم X" أو "كروموسوم Y"، مع الإشارة إلى أن النوع الأول يحمل جينات أكثر بكثير من الثاني.

وبهذا الصدد، قال ماسايوكي شيمادا، المعد المشارك في البحث من جامعة "هيروشيما": "هذه أول دراسة تُظهر بشكل علمي الفوارق الوظيفية، أي قدرة التخصيب، بين الحيوانات المنوية X وY".

وفي حين أن هناك طرقا موجودة بالفعل مثل قياس التدفق الخلوي، الذي يمكن استخدامه لفرز الحيوانات المنوية، إلا أنها تعتمد على الحجم النسبي لصبغيات X وY، كما أنها مكلفة للغاية.

وفي ورقة بحثية منشورة في مجلة Plos Biology، أوضح العلماء كيف استغلوا حقيقة أن كروموسوم X يحمل جينات أكثر بكثير من كروموسوم Y، وبالتالي يمكن أن تنتج مجموعة مختلفة من البروتينات، بما في ذلك بعض المستقبلات التي يمكن أن ترتبط بمواد معينة.

وركز فريق البحث على اثنين من هذه المستقبلات: TLR7 وTLR8، اللذين يرتبطان بعقار يسمى Resiquimod- وهو عامل مضاد للفيروسات وللورم.

ووجد العلماء أنه عند تعريض الحيوانات المنوية لدى الفئران إلى محلول يحتوي على هذا العقار، تسبب ذلك في السيطرة على سرعة بعض الحيوانات المنوية. كما خفّض العقار النسبة المئوية للحيوانات المنوية، التي تسبح لأعلى نحو طبقة غنية بالمغذيات، عند وضعها في أنبوب اختبار.

واتضح أن Resiquimod يؤثر (بشكل خاص) على الحيوانات المنوية التي تحمل كروموسوم X. ومع ذلك، وجد الفريق أن العقار لم يتلف الحيوانات المنوية هذه أو يحد من قدرتها على الاندماج مع البويضة.

وتوصلت الدراسة إلى أن دمج Resiquimod مع TLR7 وTLR8، يؤثر على إنتاج مادة تسمى ATP تنقل الطاقة الكيميائية حول الخلايا، وتخفض مستوياتها.

وحصل العلماء على نتائج مماثلة باستخدام دواء آخر يرتبط فقط بمستقبلات  TLR7.

وعند استخدام الحيوانات المنوية التي سبحت إلى أعلى في التلقيح الاصطناعي، تبين أن 68 من أصل 77 من الأجنة تحتوي على مجموعة كروموسوم XY. وعندما نُقل 30 منها إلى الفئران، كان 83% من المواليد ذكورا.

وقال شيمادا إن العملية يمكن أن تكون قابلة للتطبيق على البشر والأنواع الأخرى، إذا وجدت المستقبلات في السائل المنوي البشري.

ويعترف الفريق بأن إمكانية استخدام التقنية هذه على البشر تأتي مع قيود أخلاقية لا يمكن التغاضي عنها.

اجمالي القراءات 2372
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الخميس ١٥ - أغسطس - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[91253]

متى يجوز تجاوز القيود الأخلاقية فى العلم ؟


لا قيود  أخلاقيةعلى التجارب العلمية داخل المُختبرات المعملية ، ويجوز تجاوزها عند تطبيق بعضها فى الحياة عند الحاجة .. فمثلا فى مثل تطبيق  موضوع هذا الخبر فى المستقبل . فيجوز فصل الحيوانات المنوية التى تُشير لإنجاب (ذكور ) لإستخدامها فى إنجاب ذكور للأزواج الذين لن يُنجبوا ذكورا بعد ولادة أكثر  من أنثى  ، والعكس بالعكس للأزواج الذين لم يُنجبوا إناثا بعد ولادات اكثر من ذكر .



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق