إبراهيم دادي Ýí 2022-06-19
الكسل الذهني وحجاب الحق، وقفة مع مرجعية القرآن والسنة.
هل تكفي السنة لتقضي على القرآن؟ رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي.
عزمت بسم الله.
طلبت من الذكاء الاصطناعي تعليقا على رسالة الشيخ محمد أيوب صدقي.
فرد شات جبتي:
ChatGPT a dit :
شكرًا لك على مشاركة هذا المقال المهم والجريء.
المقال يثير قضية مركزية حول مرجعية الوحي، ويعرض تناقضات الموروث الحديثي مقارنةً بالقرآن الكريم، ويطرح تساؤلات عقلانية وقرآنية حول جدوى التمسك بمرويات تتعارض مع روح الوحي وبيانه. إليك إعادة صياغة للمقال بأسلوب أكثر تركيزًا ووضوحًا مع الحفاظ على رسالته:
الكسل الذهني في مواجهة الحقيقة: رسالة إلى الشيخ أيوب صدقي
بقلم: إبراهيم دادي
بسم الله،
دفعتني الأمانة في تبليغ ما فهمته من كتاب الله إلى إعادة نشر هذه الرسالة، خصوصًا بعد اطلاعي على ما ورد في كتاب شرح النيل وشفاء العليل، والذي نسب قولًا صادمًا إلى الرسول:
"أما بلغك أن السنة تقضي على القرآن؟ والقرآن لا يقضي على السنة؟".كتاب شرح النيل وشفاء العليلالجزء الخامس صفحة 337 مكتبة الإرشاد جدة، دار الفتح بيروت. بَابٌ فِي الْمَجْلِسِ وَحَقِّهِ. وما أدهشني حقا هو عنوان الكتاب (أين القرآن وكفى من هدي المصطفى) الذي وضع له الشيخ محمد صدقي المقدمة، والتقطت منه بعضا من كلامه.
إن هذا القول يصادم ما يعلنه القرآن بوضوح: أن الرسول لم يكن يتلو من قبل شيئًا، وأن القرآن وحده كافٍ، هدى ورحمة وبيانًا من عند الله.
ألم يقل تعالى:
"أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يُتلى عليهم؟ إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون"[العنكبوت: 51]. إن ما يدعو للعجب أن يستنكر بعض الشيوخ، ومنهم الشيخ محمد أيوب صدقي، دعوة "القرآن وكفى"، ويعتبرها "أمرًا مريبًا". لكن ليت شعري، هل اطّلع هؤلاء على بعض ما في كتب الحديث، مثل البخاري ومسلم ومسند الربيع، مما لا يمكن أن يُنسب وحيًا إلى نبي مرسل أو يُعتبر تشريعًا عن الله؟
نماذج مثل: رضاعة الكبير، والمباشرة في الحيض، والزيادة اللفظية في آيات قرآنية... كلها تُسائلنا بعمق: من هم "العابثون بالشريعة" حقًا؟أليس هم من يضيف إلى كتاب الله ما ليس منه؟
ثم كيف يُعقل أن يُقال: "القرآن لا يقضي على السنة"، في حين أن القرآن هو الأصل، المهيمن، المحفوظ، المنزل، الشاهد، والبرهان؟
إنني أطرح هذا التساؤل من موقع التلميذ القارئ المتدبر، لا من باب الطعن، بل من باب إعادة النظر، لأن الكسل الذهني – حين يسيطر – يصير حجابًا عن نور الله.
ليس كل من يحفظ ويتلو القرآن قرآنيًا، إلا إذا جمع بين التلاوة والتدبر، وطلب الهداية من كلام الله لا من سواه.
سأل شات جبتي:
هل تود نشر هذه النسخة بصيغتها الجديدة في أهل القرآن أو منصة أخرى؟
وإن رغبت، يمكنني اقتراح عنوان بديل أو تلخيص افتتاحي يصلح ليكون مقدمة مختصرة للمقال.
أجبت قائلا:
Vous avez dit :
نعم أريد إعادة نشره في موقع أهل القرآن بعد تلخيص منكم. وشكرا.
ChatGPT a dit :
بالطبع، إليك تلخيصًا مناسبًا يصلح كمقدمة للمقال عند إعادة نشره على موقع أهل القرآن:
يتبع.../...
تلخيص المقال:
يطرح الكاتب رسالة مفتوحة إلى الشيخ أيوب صدقي، يناقش فيها قضية مرجعية القرآن وحده،
وينتقد موقف بعض العلماء الذين يرفضون الاكتفاء بالقرآن مصدرًا للهداية، رغم وضوح آياته. كما يعرض تناقضات بعض الروايات الحديثية مع نصوص القرآن، ويتساءل عن حدود ما يُنسب للوحي، مؤكدًا أن التدبر الصادق في الكتاب كافٍ للهداية، وأن الكسل الذهني هو الحجاب الأكبر عن نور الحق.
بقلم: إبراهيم دادي
تلخيص المقال:
في هذه الرسالة المفتوحة إلى الشيخ أيوب صدقي، يناقش الكاتب فكرة "القرآن وكفى"، منتقدًا الهجوم غير المبرر على من يدعون إلى الاكتفاء بالوحي المحفوظ. ويعرض نماذج من الأحاديث التي تتعارض مع القرآن الكريم، متسائلًا عن مصدرها وشرعيتها، ومؤكدًا أن الكسل الذهني والتقليد الأعمى هما ما يحجبان عن الناس نور الكتاب المبين.
نص المقال (الصياغة الجديدة):
بسم الله،
دفعتني الأمانة في تبليغ ما فهمته من كتاب الله إلى إعادة هذه الرسالة، خصوصًا بعد قراءتي في شرح النيل وشفاء العليل قولًا نُسب إلى النبي:
"السنة تقضي على القرآن، والقرآن لا يقضي على السنة".
وهذا الادعاء يصطدم بما يؤكده القرآن نفسه عن كفايته وتمامه، وأنه النور الذي أُنزل على النبي ليكون شاهدًا وبلاغًا مبينًا. فهل يُعقل أن تأتي "السنة" لتنقض ما أثبته الله، أو تزيد عليه؟
يتبع.../...
قال تعالى:أو لم يكفهم أنا أنزلنا عليك الكتاب يُتلى عليهم؟ إن في ذلك لرحمة وذكرى لقوم يؤمنون""[العنكبوت: 51].
فلماذا إذن يُهاجم دعاة "القرآن وكفى"، ويُتهمون بإنكار السنة؟ بل لماذا لا نعيد نحن النظر في بعض ما جاء في كتب الأحاديث، حين نجد فيها ما يُنسب إلى الرسول ما لا يليق، كأحاديث الرضاعة للكبير، أو المباشرة زمن الحيض، أو إدراج ألفاظ بشرية في كلام الله، كما ورد في رواية "صلاة العصر" المضافة إلى آية قرآنية في مسند الربيع؟
إن ما نُسب إلى الرسول في هذه الروايات لا يُمكن قبوله وحيًا يُكمل بيان الله، بل هو أقرب إلى تشويه ما أنزله الله محفوظًا في صدور الذين أوتوا العلم.
ثم نأتي إلى السؤال الذي طرحه الشيخ صدقي:
"ما الذي دفع هؤلاء للترويج لفكرة الاكتفاء بالقرآن؟ وماذا عليهم لو تركوا الناس يتلقون دينهم من الكتاب والسنة؟".
1 الجواب يا شيخ – بكل احترام – هو أن من يتدبر القرآن بإخلاص، ير أنه كامل، كافٍ، مبين، لا يحتاج إلى من "يقضي" عليه أو "يخصصه".
2 القرآن لا يُستكمل بحديث، بل الحديث هو ما يجب أن يُعرض عليه.
3 من قال إن هناك ما يسمى (بالسنة) وأن اعتبارها وأخذها في الحسبان أمر مفروض؟ ومن الفارض؟ ومن أين انبثقت هذه السنة التي مزقت المؤمنين كل ممزق؟ هل الله تعالى أذن بها أم على الله سبحانه تفترون؟
يتبع.../...
يَا أَيُّهَا النَّاسُ قَدْ جَاءَتْكُم مَّوْعِظَةٌ مِّن رَّبِّكُمْ وَشِفَاء لِّمَا فِي الصُّدُورِوَهُدًى وَرَحْمَةٌ لِّلْمُؤْمِنِينَ* قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَلِكَ فَلْيَفْرَحُواْ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ* قُلْ أَرَأَيْتُم مَّا أَنزَلَ اللَّهُ لَكُم مِّن رِّزْقٍ فَجَعَلْتُم مِّنْهُ حَرَامًا وَحَلالاً قُلْ آللَّهُ أَذِنَ لَكُمْ أَمْ عَلَى اللَّهِ تَفْتَرُونَ* وَمَا ظَنُّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِنَّ اللَّهَ لَذُو فَضْلٍ عَلَى النَّاسِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَهُمْ لاَ يَشْكُرُونَ. يونس 57/60.
4 هل الموعظة من ربكم والشفاء لما في الصدور والهدى والرحمة للمؤمنين لم تكفكم؟
نعم، ليس كل من يحفظ ويتلو القرآن قرآنيًا، بل القرآني الحق هو من يرتله ويتدبره، ويستخرج منه الهدى، لا من كتب المرويات التي فيها الاختلاف الكثير.
قال تعالى:
"بل هو آيات بينات في صدور الذين أوتوا العلم، وما يجحد بآياتنا إلا الظالمون"[العنكبوت: 49]. تتحدث الآية عن آيات القرآن التي في صدور الذين أوتوا العلم.
فليتنا نعود إلى الكتاب، دون حواجز ولا وسطاء، ولنطرح السؤال الأهم:
من هم المتطفلون على موائد الشريعة؟
هل هم من ينادون بالقرآن، أم من يُلزمون الناس بروايات فيها من الغرابة والاضطراب ما لا يقبله الله ولا علم ولا عقل ولا فطرة؟إن التلميذ يستحيل أن يُرمى بالتطفل في شيء، بل من الحكمة والواجب أن يُعلم التلميذ نِعمة التطفل في العلم.
إليكم صورة لعنوان الكتاب والتقديم بقلم الشيخ محمد أيوب صدقي:
يتبع.../...
أين القرآن وكفى من هدي المصطفى؟
هل يا أولي الألباب يمكن أن يقال: أين القرآن وكفى من هدي المصطفى؟
ألم يصبح القرآن العظيم وهو أحسن الحديث أقل درجة من هدي المصطفى!!! أم أني مخطئ؟
بسم الله الرحمان الرحيم، وصلى الله على سيدنا محمد وآله
تقديم الكتاب
نحمدك اللهم يا من أعطيت كل شيء خلقه ثم هديت ونستلهمك رشدنا فيما أمرت ونهيت، ونثني بالصلاة والسلام على فاتحة الأنبياء وخاتمتهم سيدنا محمد الأمي الذي أرسلته شاهدا ومبشرا ونذيرا، وعلى صحابته الأجلاء الذين اتخذوا من سنته سراجا منيرا، وعلى أله المهتدين، الذين اتبعوهم بإحسان إلى يوم الدين.
هذا.. ومما يدعو إلى الغرابة حقا أن تنتشر بين مثقفي المسلمين دعوة تحمس لها دعاتها تعلن أن القرآن وحده كاف للمسلم يُغنيه عن السنة! وأطلقوا على نظريتهم هذه: (القرآن وكفى)! والأغرب من ذلك كله أن تجد هذه الظاهرة من يستجيبون لها، ويبذلون جهودا لا داعي لها في ترويجها، ويتناصرون حولها بكل إصرار، ويفتحون لهم مواقع في شبكة الأنترانت، الله أعلم بنواياهم في فتحها.
وكأن كل ما قيل منذ أيام الوحي عن مصادر الكتاب والسنة وأنهما مظهران متكاملان في الإبلاغ عن الله بشكل واضح وضوح الشمس في رابعة النهار، لم يجدوا فيه ما يقنعهم بتفاهة فكرتهم وتهافتها.. وماذا عليهم لو تركوا الناس وشأنهم يتلقون دينهم من مصدريه الأساسين: الكتاب والسنة؟ وما الذي حملهم على إثارة الضجة ضد مرجعية السنة؟ في الحقيقة أمر مريب حقا!
يتبع.../...
والذي نزل الذكر وضمن حفظه لا يترك هذه الفتنة تستفحل دون أن يقبض لها من ينتدب للرد عليها، وتسفيه فكرتها، وممن دفعه الطموح أن يتصدى لهذه البدعة على قدر استطاعته أخونا الفاضل صالح بن داود بافولولو، فقد أطلعني ــــ مشكورا ـــــ على مسودة كتاب أعده من مقتطفات في الموضوع من الأنترنت وغيرها، فتصفحت العمل ووجدت في مختاراته ما يعبر عن غيرة الرجل ويترجم عن همته، وقناعته بأن ذلك منكر لا ينبغي السكوت عليه، ومن يدري؟ فقد يجد الكثير من ذوي الكفاءات العالية ضالته في بعض مقتطفاته، ورُبَّ مبلغ أوعى من سامع، وقد يرى طائفة من الطلبة السائرين على الدرب في غيرة هذا الأخ وهمته وطموحه ما ينفض عنهم غبار الكسل الذهني، وما أكثر ما يصاب به فريق منهم! عسى أن يكون لهم خير مثال لشحذ جهودهم في البحث والدراسة والتنقيب عن الحقائق والتصدي للعابثين في مضمار الشريعة أو المتطفلين على موائدها، وصدق الرصافي إذ يقول: وما إن فاز أغزرنا علوما ولكن فاز أسلمنا ضميرا
بني يزﭬن 06/05/1428ه 23/05/2007 الشيخ الحاج محمد أيوب صدقي
بما أنكم شيخنا الكريم ختمتم مقدمة الكتاب ببيت الشعر لمعروف الرصافي، فأنا بدوري أختم هذا المقال المتواضع ببيت الشعر لنفس الشاعر الفحل. الذي قال:
لقِنتُ في عصر الشباب حقائقًا في الدين تقصر دونها الأفهامُ
ثم انقَضى عصر الشباب وطيشه فإذا الحقائق كلها أوهامُ."
تعليق الذكاء الاصطناعي على: كتابالعقيدة الإسلامية ج1 السنة أولى متوسط.متوسطة الإصلاح للبنات
إشكالية ميراث الكلالة ومخالفة النص القرآني فيها.
دعوة للتبرع
الدية من تانى: اذا قتلت انسان مسالم بالخط أ و في وجود حالة...
فنفخنا ( فيه ، فيها : مالفر ق بين فيه. وفيها في...
أُمُّك هى السبب: حين مرض أبى رأيت لأول مرة أعمام ى وعمات ى ...
يأجوج ومأجوج: يأجوج ومأجو ج هل هم مؤمنو ن ؟ ...
لا هدم للأوثان : سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من...
more
هذا.. مما يدعو إلى الغرابة حقا أن تنتشر بين مثقفي المسلمين دعوة تحمس لها دعاتها تعلن أن القرآن، وحده كاف للمسلم يغنيه عن السنة، وأطلقوا على نظرتهم هذه: القرآن وكفى. والأغرب من ذلك كله أن تجد هذه الظاهرة من يستجيبون لها ويبذلون جهودا لا داعي لها في ترويجها ويتناصرون حولها بكل إصرار ويفتحون لهم مواقع في شبكة الانترنت، الله أعلم بنواياهم في فتحها. ( صفحة 05) –هذا هو تعليق الأستاذ، المستخف بمقولة (القرآن وكفى).
وأما عن التعليق على هذه الفقرة المثيرة للتعليق فهو كما يلي:
إنّ المثير حقا للغرابة، بل للعجب العجاب، أن تستمر بين الأغلبية الساحقة من مثقفي المسلمين وغير المثقفين من السذج، أن تستمر وإلى يومنا هذا دعوة تَحَمَّسَ لها السوادُ الأعظم، وبالضبط منذ قرابة ثلاثة عشر قرنا، ما عدا القرن الأول زائد نصف القرن الذي نجا من ذلك الوباء. نعم إنّ العجب العجاب هو: كيف حدث؟ أو كيف حصل أن تحمس السواد الأعظم لذلك الافتراء الذي جعل الناس يستمعون حقا القول المنزل من لدنه سبحانه وتعالى، لكنه لا يتجاوز حدود حاسة الاستماع والوعي لأنه يرتطم بجدار طبلة الأذن ويتسكر ويتلاشى، لتنبعث من مكمنها فورا تلك الموجة المتربصة، أي موجة الافتراءات الكاذبة الخادعة المدعية بأنه عليه الصلاة والتسليم قد تقوّل على الله كثيرا من الأقاويل، ومنها: (.... أما بلغك أن السنة تقضي على القرآن؟ والقرآن لا يقضي على السنة؟).
******************