اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٢ - أكتوبر - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست
الرئيس اللبناني يكشف موعد البدء بترحيل اللاجئين السوريين.. وتحذيرات من “الإعادة القسرية”
السلام عيكم . أولى بالمسلمين المؤمنين بالله أن يكرمو المهاجر قبل أي أحد
لِلْفُقَرَاءِ الْمُهَاجِرِينَ الَّذِينَ أُخْرِجُوا مِن دِيَارِهِمْ وَأَمْوَالِهِمْ يَبْتَغُونَ فَضْلًا مِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانًا وَيَنصُرُونَ اللَّهَ وَرَسُولَهُ ۚ أُولَٰئِكَ هُمُ الصَّادِقُونَ (8) وَالَّذِينَ تَبَوَّءُوا الدَّارَ وَالْإِيمَانَ مِن قَبْلِهِمْ يُحِبُّونَ مَنْ هَاجَرَ إِلَيْهِمْ وَلَا يَجِدُونَ فِي صُدُورِهِمْ حَاجَةً مِّمَّا أُوتُوا وَيُؤْثِرُونَ عَلَىٰ أَنفُسِهِمْ وَلَوْ كَانَ بِهِمْ خَصَاصَةٌ ۚ وَمَن يُوقَ شُحَّ نَفْسِهِ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُونَ (9)
كيف يقومون بذلك وهم غافلون عن ذكر الله و عن الصلاة
من أسباب الغفلة عن سبيل الله هي : الغناء ، الرقص ، العري ، اللعب و اللهو ، الإختلاط ، الزنا ، التسويف ، الغفلة ، النسيان ،عدم قراءة القرآن و تدبره و التفكر في خلق السماوات و الأرض عدم الصلاة عدم ذكر الله عدم الخشوع لله عدم تعظيم الله في القلوب و عدم الخوف من الله ، اتباع الشهوات من مال و بنين و نساء و الذهب و الفضة إتباع الشيطان .
وما الحروب الأهلية و الأزمات المالية و الصحية إلا لعلهم يرجعون .
دعوة للتبرع
( تواتر ) القرآن : السلا م عليكم لقد قرأت كثيرا ً عن تواتر...
ثلاثة أسئلة: سؤال من أخى الاست اذ أمين رفعت : ( استاذ ي ...
أفلام البورنو وغيرها: تحيه طيبة لي سؤالا ن ان سنح لكم الوقت بالرد...
لا تنتقد الحتميات: شيخ الجام ع فى بلدنا بيفتى فى كل شىء وبيتد خل ...
خسابه عند ربه: السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته اخوان ي ...
more
لبنان فى الأصل جزء من سوريا وسوريا جزء من لبنان ورغم ذلك الإخوة المواطنين الشوام لم يعودوا يتحملون بعضهم البعض ... صحيح لبنان لديه مشاكل إقتصادية وإجتماعية ،ولكن وجود النازحين السوريين فى لبنان يُدر عليها دخلا شهريا من العالم كُله بحجة دعم النازحين السوريين ....والمُصيبة الكُبرى أن الشعب اللبنانى من أكثر الشعوب مرورا بأزمات مُشابهة نتيجة للحروب الأهلية الطاحنة بين طوائف مواطنيه وهُجربسببها ملايين اللبنانيين إلى معظم بلاد العالم ،فكان من الأولى أن يتحملوا إخوتهم فى الوطن السوريين إلى إن تتحسن ظروف سوريا ويعود السوريين بأنفسهم فى ظروف آمنة أمنيا وإقتصاديا ...
رحم الله مصر التى يعيش على أرضها ملايين ربما حوالى 15 مليون ) من السودانيين والفلسطينيين والأفارقة والسوريين واليمنيين مُعززين مُكرمين وفى أرقى أحياء القاهرة وعواصم المُحافظات ولهم كامل الحقوق فى التعليم والصحة (حتى لو كان مستوى تقديم الخدمة ليس هو المستوى المطلوب ولكنه على الجميع مصريين وضيوف ) ......
ورحم الله أورُبا وأمريكا وكندا وإستراليا الذين يتعاملون مع اللاجئين من كل بلاد العالم على أنهم مواطنين من أول يوم يصلون فيه لتلك البلاد .