اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٧ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إيلاف
قوات الأسد السورية تدفن رجلاً تحت التراب وهو حي (فيديو)
تنبيه: الفيديو يحتوي مشاهد قاسية
بيروت: نشر على مواقع التواصل الاجتماعي، مقطع فيديو مصور من قبل عناصر من الجيش النظامي التابع للرئيس السوري بشار الأسد، يقومون بدفن مواطن سوري في التراب وهو حي. الفيديو يحتوي مشاهد قاسية وعنيفة للغاية، ويظهر فيها الشاب مدفوناً ويتعرض لشتى أنواع الإهانات.
وأظهرت لقطات الفيديو التي تم تصويرها عن قرب، ووضعت على شبكة الإنترنت ومدتها 59 ثانية، أحد الأشخاص مدفوناً حتى رأسه في التراب، ويقف حوله مجموعة من قوات الأمن السورية يرتدون الزي العسكري ويوجهون البندقية إلى رأسه.
ويسأل قائد المجموعة عن هوية المواطن المغمور بالتراب: "من هذا الكلب؟ ماذا وجدتم في حوزته"؟ فيجيبه أحد الجنود بأنه لا يحمل سوى بطاقة هويته وكاميرا، متهماً إياه بتصوير القوات الأمنية لإرسالها إلى التلفزيونات الفضائية.
ثم يظهر الفيديو قائد المجموعة وهو يرمي المواطن السوري بوابل من الاتهامات والشتائم، ثم يأمر قوات الأمن بدفنه حياً في الرمال، قائلا "اطمروه يا رجال.. اطمروه".
وعندما بدأت قوات الأمن بدفن الشاب، الذي قال الجنود إنه من بلدة القصير المعارضة، أخذ يردد الشهادتين، إلا أن قائد المجموعة كان يأمره أن يقول: "قل لا إله إلا بشار.." حسبما ورد في مقطع الفيديو.
وأشارت صحيفة الـ "ديلي ميل" إلى أن المقطع المصوّر الذي يظهر فيه الرجل وهو يصرخ قبل أن يدفن على قيد الحياة تحت تهديد السلاح، قد يكون أكثر شرائط الفيديو إثارة للصدمة.
وعلى الرغم من أنه من المستحيل التحقق من صحة الفيديو ومن هوية الجنود، لا سيما وانهم كانوا يخفون وجوههم، إلا أن المشاهد تبقى قوية ومثيرة للقلق على حد سواء.http://www.elaph.com/Web/news/2012/4/732070.html?entry=homepagemainmiddle
http://www.elaph.com/Web/news/2012/4/732070.html?entry=homepagemainmiddle
http://www.elaph.com/Web/news/2012/4/732070.html?entry=homepagemainmiddle
دعوة للتبرع
ضريبة التركات: هل جائز شرعا ان تفرض الدول ة ضريبة تركات ؟ ...
عذاب القبر و البرزخ: السلا م عليكم و رحمة اللة وبركا تة ، ما رأيكم...
ابو بكر: تحية تقدير وبعد.. ألفت انتبا هكم إلى ورود...
واذا النفوس زوجت : ( واذا النفو س زوجت ). هل هناك زواج فى الآخر ة ؟...
رؤية: والدي رحمه الله إنه كانا رجلا مؤمنا متصدق ا ...
more
اول من قام بالتصوير ونشر الكليب
ثانيا في لحظة صراخ الضحية كان الصراخ اعلى واوضح من اي صوت اخر دليل على ان مصدر الصوت قريب جدا من كاميرا التصوير وهذا يدلل على ان من يصور هو من قام بالتهليل
ثالثا كان من الممكن نشر اسم الضحية حتى يتم التحقيق في الموضوع