تعليق: جزيل الشكر لكم دكتور محمد العودات على الإضافة المهمة، | تعليق: ... | تعليق: السيسى بيبع كل حاجة تخدم فقراء مصر . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول | تعليق: لمحة رائعة و استدلال مفحم حول زواج المنافقين من بقية الناس في المدينة . | تعليق: الخليج وإيران وأمريكا: غزة خارج الحسابات | تعليق: دماء على الأسفلت . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا ابنى الحبيب استاذ سعيد على ، وأقول : | تعليق: هذه الأحاديث شكلت عقلية من الصعوبة بمكان إصلاحها فما السر في ذلك ؟ | تعليق: مفيش فايدة .. | خبر: في ذكرى النكسة... هزائم بلا حساب وتاريخ يُعاد بلغة الإنكار | خبر: واشنطن تفرض عقوبات على 4 قضاة في المحكمة الجنائية الدولية | خبر: منتخب الأردن يحقق إنجازا تاريخيا ويتأهل إلى كأس العالم لأول مرة | خبر: تعرف على كلفة الحج في الدول العربية | خبر: ترامب يحظر دخول مواطني 12 دولة منها إيران وليبيا والسودان واليمن | خبر: مصر..لجنة حريات الصحفيين تطالب بالإفراج عن 22 صحفيا محبوسًا | خبر: التضخم السنوي في المدن المصرية يقفز إلى 16.8% في مايو | خبر: لماذا تتصدّر الدول الأفريقية قائمة الأزمات الأكثر إهمالا في العالم؟ | خبر: توقعات محققة وغرق محتمل للإسكندرية والدلتا بسبب التغيرات المناخية بحلول 2100 | خبر: أبحاث جديدة تكشف نتائج واعدة بشأن علاج سرطان القولون والمستقيم | خبر: في أول انتقاد علني، ماسك يصف مشروع قانون ترامب الضريبي بـبشع والمثير للاشمئزاز | خبر: اللاجئون الفلسطينيون في العراق يطالبون بوقف الإجراءات التمييزية ضدّهم | خبر: لماذا يخشى المصريون من طرح أصول الوقف أمام الخواص؟ | خبر: مدن فارهة في صحراء مصر... والنيل في خدمة الأثرياء | خبر: محمد صبري سليمان.. كشف هوية منفذ الهجوم على مسيرة لليهود بولاية كولورادو الأمريكية |
مصر للطيران» طلبت ١٠٠٠ دولار وزناً زائداً من أعضاء بعثات علمية مصرية.. فألقوا مراجعهم وأجهزتهم فى «ا

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٠ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم


مصر للطيران» طلبت ١٠٠٠ دولار وزناً زائداً من أعضاء بعثات علمية مصرية.. فألقوا مراجعهم وأجهزتهم فى «ا

مصر للطيران» طلبت ١٠٠٠ دولار وزناً زائداً من أعضاء بعثات علمية مصرية.. فألقوا مراجعهم وأجهزتهم فى «الزبالة»

  كتب   متولى سالم ويوسف العومى    ٢٠/ ٤/ ٢٠٠٩
شفيق

الطلاب المصريون، أعضاء البعثات العلمية للدكتوراه أو المهام العلمية فى الجامعات الأمريكية، فوجئوا الأسبوع الماضى، بشركة مصر للطيران تطالبهم بسداد أكثر من ألف دولار كوزن زائد على الوزن المصرح به للراكب، وهو حقيبتان بحد أقصى ٥٠ كيلوجراماً، رغم أن إدارة البعثات المصرية منذ إنشائها تسدد للشركة تلك القيمة حتى يتمكن المبعوث من اصطحاب بعض منقولاته خلال مدة البعثة التى لا تقل عن عامين وتمتد غالباً لخمس سنوات.

واتصل المبعوثون من مطار نيويورك بالدكتورة مها كامل المستشار الثقافى فى السفارة المصرية فى واشنطن «شقيقة وزير الاتصالات»، واستغاثوا بها لأنهم لا يملكون فى جيوبهم سيولة لسداد هذا المبلغ، وهم عائدون بأمتعتهم طبقا للقواعد المعمول بها منذ عشرات السنين، وتمنح المبعوث وزنا زائدا بما يعادل ألف دولار.

وأكدت مصادر خاصة لـ«المصرى اليوم» أن المستشارة الثقافية اتصلت بمدير شركة مصر للطيران فى نيويورك لإخطاره بمخالفة تلك الإجراءات للقواعد المعمول بها، وطالبته بمساعدة ضحايا القرار المفاجئ لحين الاتصال بوزير التعليم العالى.

لكن مدير الشركة فى نيويورك رفض توسلات المبعوثين وأسرهم، مما اضطر بعضهم إلى إلقاء ما يحمله من كتب ومراجع وبعض الأجهزة فى صفائح القمامة فى المطار حتى يتمكنوا من العودة للقاهرة.

 وأرسل المبعوثون عشرات برقيات الاستغاثة للسفير سامح شكرى سفير مصر فى الولايات المتحدة الأمريكية، الذى أعرب لهم عن استيائه من القرار المفاجئ دون إخطار السفارة المصرية أو الجهات المسؤولة، مشيراً إلى أنه سيقدم مذكرة عاجلة لوزير الطيران المدنى حول واقعة مطار نيويورك.

وأكدت المصادر أن وزارة التعليم العالى تسدد ٤٤ مليون جنيه سنوياً للشركة الوطنية نظير تذاكر ووزن زائد لأعضاء البعثات المصرية، وهو ما يعادل أربعة أضعاف أسعار نفس تلك الخدمات على خطوط الطيران الأجنبية، مطالبة بإلغاء قصر سفر المبعوثين على استخدام خطوط الطيران المصرية ترشيداً للإنفاق ومنح مزايا مالية للطلاب المبعوثين إلى الخارج.

اجمالي القراءات 6253
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عمار نجم     في   الإثنين ٢٠ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[37354]

تعسا لكم

هل هؤلاء هم فعلا طلاب مبعوثون وسافروا كي يتعلموا!؟     تصرفهم يدل على أنهم مجموعة مهربين أو تجار شنطة        لماذا لم يتخلصوا من التحبيشات والتحويجات التي يغرم بها المصريون وتمتلأ بها حقائبهم      والله الذي يفتح حقائب المصريين وهم عائدين إلى أم الدنيا يظن أنهم ذاهبون لقضاء معسكر كشافة في الصحراء أو الأدغال     علب مرتديلا وماكينات جيليت ثلاثية الشفرات وموبايلات مستعملة أو مسروقة وسيريلاك ونيدو وجبنة كيري وكورن فليكس وحفاضات أطفال والنوع الثاني طبعا من الحفاضات        يعني الواحد يظن أن مصر عبارة عن جزيرة مقطوعة ليس فيها أي شيء على الإطلاق      لا فرق بين حقائب الوزير أو السفير أو الغفير أو الشقّيع    كل الحقائب فيها نفس الأشياء     يعني "حقيبة ستاندرد" لكل المصريين من أكبر راس لأصغر ديل        عن جد تصرفهم مضحك ويدل على ناس غوغائيين مثل ما راحوا رجعوا      يعني إذا الحكومة ومؤسساتها مصابة بداء الروتين ونقص البروتين فلازم هم يقابلوا الغباء بغباء أشد      لو كانوا صحيح أهل علم ويقدرون العلم والعلوم لكانوا أفرغوا حقائبهم من كل ما يملأ البطون ولحافظوا على الكتب زاد العلماء الحقيقيين      ذكروني بمثل شعبي يقول "شو نكاية بالطهارة بتبول بثيابك؟"     يعني شو هالمنطق     طلبوا منهم تكلفة الوزن الزائد راحوا راميين الكتب!!      الواحد من الطبيعي في مثل هذه الظروف أن يرمي الأغراض الأقل أهمية مش الأكثر أهمية      إذا كانوا طالعين علشان يتعلموا فكيف صارت الكتب عندهم هي أرخص شي!!      شغلة ما عم تدخل على دماغي       ما أقول إلا تضربوا إنتو واللي بعثكم تدرسوا     لأنو خرجكم تروحوا تحرثوا على الزفت مو خرجكوا تروحوا تتعلموا بالجامعات      أخت هيك طلاب على أخت العلم اللي بدهم يحصلّوه     السلام عليكم


2   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   الثلاثاء ٢١ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[37377]

لماذا أربعة أضعاف

عشرات البرقيات للسفير  المصري في الولايات المتحدة ، واكتفي بالإعراب عن الاستياء من  القرارالمفاجئ وأشار أنه سوف يقدم  مذكرة لوزير الطيران المدني ، ولكن الذي يلفت النظر إن وزارةالتعليم تسدد تذاكر ووزن زائد لأعضاء البعثات ما يعادل أربعة أضعاف أسعار نفس تلك الخدمات على خطوط الطيران الأجنبية !!!  والسؤال لماذا أربعة أضعاف ؟؟؟


3   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الثلاثاء ٢١ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[37421]

تيتي تيتي مثل ما رحت جيتي !!!!

{الم يكن هناك مخرج اخر من المشكلة !!!


(((الا بإلقاء ما يحمله من كتب ومراجع وبعض الأجهزة فى صفائح القمامة فى المطار حتى يتمكنوا من العودة للقاهرة)))


والى ان يصلوا الى مصر ويواجهوا الحياة المختلفة بشكل تام عن الحياة  التي عاشوها في امريكا سينسوا ما تعلموه ويذهب ما صرفوه من الوقت والاموال هباءا بعد ان القوا الكتب والمراجع في صفائح القمامة .


هل حقا لم يكن هناك حلا الا بالقاء كتب ومراجع , وهذاعلى الاقل ما لم اكن لافعله لو حصل لي نفس الموقف  .ومما جاء في الخبر بان لم يكن يملكون في جيوبهم سيولة لسدادهذا المبلغ , ولكن لم يذكروا عن ما في غير جيوبهم .


ابسط مشكلة تصعب على الدولة و أعضاء البعثات العلمية للدكتوراه أو المهام العلمية فى الجامعات الأمريكية حلها بدون رمي الكتب والمراجع العلمية في صفائح القمامة .


خبر يرفع الضغط كله على كله


 


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق