اضيف الخبر في يوم الإثنين ٢٠ - أبريل - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم
مصر للطيران» طلبت ١٠٠٠ دولار وزناً زائداً من أعضاء بعثات علمية مصرية.. فألقوا مراجعهم وأجهزتهم فى «ا
مصر للطيران» طلبت ١٠٠٠ دولار وزناً زائداً من أعضاء بعثات علمية مصرية.. فألقوا مراجعهم وأجهزتهم فى «الزبالة»
مقالات متعلقة
:
كتب متولى سالم ويوسف العومى ٢٠/ ٤/ ٢٠٠٩ |
الطلاب المصريون، أعضاء البعثات العلمية للدكتوراه أو المهام العلمية فى الجامعات الأمريكية، فوجئوا الأسبوع الماضى، بشركة مصر للطيران تطالبهم بسداد أكثر من ألف دولار كوزن زائد على الوزن المصرح به للراكب، وهو حقيبتان بحد أقصى ٥٠ كيلوجراماً، رغم أن إدارة البعثات المصرية منذ إنشائها تسدد للشركة تلك القيمة حتى يتمكن المبعوث من اصطحاب بعض منقولاته خلال مدة البعثة التى لا تقل عن عامين وتمتد غالباً لخمس سنوات. واتصل المبعوثون من مطار نيويورك بالدكتورة مها كامل المستشار الثقافى فى السفارة المصرية فى واشنطن «شقيقة وزير الاتصالات»، واستغاثوا بها لأنهم لا يملكون فى جيوبهم سيولة لسداد هذا المبلغ، وهم عائدون بأمتعتهم طبقا للقواعد المعمول بها منذ عشرات السنين، وتمنح المبعوث وزنا زائدا بما يعادل ألف دولار. وأكدت مصادر خاصة لـ«المصرى اليوم» أن المستشارة الثقافية اتصلت بمدير شركة مصر للطيران فى نيويورك لإخطاره بمخالفة تلك الإجراءات للقواعد المعمول بها، وطالبته بمساعدة ضحايا القرار المفاجئ لحين الاتصال بوزير التعليم العالى. لكن مدير الشركة فى نيويورك رفض توسلات المبعوثين وأسرهم، مما اضطر بعضهم إلى إلقاء ما يحمله من كتب ومراجع وبعض الأجهزة فى صفائح القمامة فى المطار حتى يتمكنوا من العودة للقاهرة. وأرسل المبعوثون عشرات برقيات الاستغاثة للسفير سامح شكرى سفير مصر فى الولايات المتحدة الأمريكية، الذى أعرب لهم عن استيائه من القرار المفاجئ دون إخطار السفارة المصرية أو الجهات المسؤولة، مشيراً إلى أنه سيقدم مذكرة عاجلة لوزير الطيران المدنى حول واقعة مطار نيويورك. وأكدت المصادر أن وزارة التعليم العالى تسدد ٤٤ مليون جنيه سنوياً للشركة الوطنية نظير تذاكر ووزن زائد لأعضاء البعثات المصرية، وهو ما يعادل أربعة أضعاف أسعار نفس تلك الخدمات على خطوط الطيران الأجنبية، مطالبة بإلغاء قصر سفر المبعوثين على استخدام خطوط الطيران المصرية ترشيداً للإنفاق ومنح مزايا مالية للطلاب المبعوثين إلى الخارج. |
عشرات البرقيات للسفير المصري في الولايات المتحدة ، واكتفي بالإعراب عن الاستياء من القرارالمفاجئ وأشار أنه سوف يقدم مذكرة لوزير الطيران المدني ، ولكن الذي يلفت النظر إن وزارةالتعليم تسدد تذاكر ووزن زائد لأعضاء البعثات ما يعادل أربعة أضعاف أسعار نفس تلك الخدمات على خطوط الطيران الأجنبية !!! والسؤال لماذا أربعة أضعاف ؟؟؟
{الم يكن هناك مخرج اخر من المشكلة !!!
(((الا بإلقاء ما يحمله من كتب ومراجع وبعض الأجهزة فى صفائح القمامة فى المطار حتى يتمكنوا من العودة للقاهرة)))
والى ان يصلوا الى مصر ويواجهوا الحياة المختلفة بشكل تام عن الحياة التي عاشوها في امريكا سينسوا ما تعلموه ويذهب ما صرفوه من الوقت والاموال هباءا بعد ان القوا الكتب والمراجع في صفائح القمامة .
هل حقا لم يكن هناك حلا الا بالقاء كتب ومراجع , وهذاعلى الاقل ما لم اكن لافعله لو حصل لي نفس الموقف .ومما جاء في الخبر بان لم يكن يملكون في جيوبهم سيولة لسدادهذا المبلغ , ولكن لم يذكروا عن ما في غير جيوبهم .
ابسط مشكلة تصعب على الدولة و أعضاء البعثات العلمية للدكتوراه أو المهام العلمية فى الجامعات الأمريكية حلها بدون رمي الكتب والمراجع العلمية في صفائح القمامة .
خبر يرفع الضغط كله على كله
دعوة للتبرع
وكنتم ازواجا ثلاثة : ماتفس ير الآية 32 33 34 35 من سورة فاطر( ُمَّ ...
المسلم الظاهرى: هل مسلم ينطق بشهاد ة هو کافرا ذا لم يصلي حسب...
نقد سريع لنا : الدكن ور احمد صبحي ، يطرح قضية سليمة باسلو ب ...
قناة فضائية: الدكت ور أحمد صبحي منصور السلا م عليكم...
الأبناء والبنات: استمع ت لكلام الدكت ور احمد صبحي عن نفي دخول...
more
هل هؤلاء هم فعلا طلاب مبعوثون وسافروا كي يتعلموا!؟ تصرفهم يدل على أنهم مجموعة مهربين أو تجار شنطة لماذا لم يتخلصوا من التحبيشات والتحويجات التي يغرم بها المصريون وتمتلأ بها حقائبهم والله الذي يفتح حقائب المصريين وهم عائدين إلى أم الدنيا يظن أنهم ذاهبون لقضاء معسكر كشافة في الصحراء أو الأدغال علب مرتديلا وماكينات جيليت ثلاثية الشفرات وموبايلات مستعملة أو مسروقة وسيريلاك ونيدو وجبنة كيري وكورن فليكس وحفاضات أطفال والنوع الثاني طبعا من الحفاضات يعني الواحد يظن أن مصر عبارة عن جزيرة مقطوعة ليس فيها أي شيء على الإطلاق لا فرق بين حقائب الوزير أو السفير أو الغفير أو الشقّيع كل الحقائب فيها نفس الأشياء يعني "حقيبة ستاندرد" لكل المصريين من أكبر راس لأصغر ديل عن جد تصرفهم مضحك ويدل على ناس غوغائيين مثل ما راحوا رجعوا يعني إذا الحكومة ومؤسساتها مصابة بداء الروتين ونقص البروتين فلازم هم يقابلوا الغباء بغباء أشد لو كانوا صحيح أهل علم ويقدرون العلم والعلوم لكانوا أفرغوا حقائبهم من كل ما يملأ البطون ولحافظوا على الكتب زاد العلماء الحقيقيين ذكروني بمثل شعبي يقول "شو نكاية بالطهارة بتبول بثيابك؟" يعني شو هالمنطق طلبوا منهم تكلفة الوزن الزائد راحوا راميين الكتب!! الواحد من الطبيعي في مثل هذه الظروف أن يرمي الأغراض الأقل أهمية مش الأكثر أهمية إذا كانوا طالعين علشان يتعلموا فكيف صارت الكتب عندهم هي أرخص شي!! شغلة ما عم تدخل على دماغي ما أقول إلا تضربوا إنتو واللي بعثكم تدرسوا لأنو خرجكم تروحوا تحرثوا على الزفت مو خرجكوا تروحوا تتعلموا بالجامعات أخت هيك طلاب على أخت العلم اللي بدهم يحصلّوه السلام عليكم