توني كروس: ألمانيا لم تعد آمنة وسأعيش في إسبانيا

اضيف الخبر في يوم الإثنين ٠٨ - يوليو - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الجزيرة


توني كروس: ألمانيا لم تعد آمنة وسأعيش في إسبانيا

قال النجم الألماني توني كروس إن بلاده لم تعد آمنة، مؤكدا أنه سيعيش في إسبانيا بعدما اعتزل كرة القدم مع نهاية مشوار منتخب بلاده في بطولة كأس أمم أوروبا (يورو 2024).

وبعد وداعه بطولة يورو 2024 المقامة في ألمانيا بعد الخسارة أمام إسبانيا 1-2 بالدور ربع النهائي للبطولة، ظهر كروس في بودكاست (لانز & بريشت) "Lanz & Precht" قال فيها تصريحاته الصادمة.
مقالات متعلقة :


وتحدث كروس في عدة محاور منها لأنه قرر البقاء في إسبانيا، وقال إن "ألمانيا لم تعد آمنة كما كانت قبل 10 سنوات" عندما غادرها. ولن يكون لديه شعور بالارتياح بالسماح لابنته بالخروج ليلا.

وأضاف أنه يتطلع بعد الاعتزال إلى قضاء المزيد من الوقت مع أطفاله، وهو ما حرم منه خلال مسيرته في الملاعب.

وكان كروس (34 عاما) أعلن نهاية الموسم السابق أنه سيعتزل اللعب نهائيا بعد مشاركته مع منتخب ألمانيا في يورو 2024.

كما أشاد بالجناح الإسباني الشاب الأمين جمال وقال "من غير المعتاد أن تلعب كرة القدم بهذه الطريقة في هذا العمر".
اجمالي القراءات 490
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الإثنين ٠٨ - يوليو - ٢٠٢٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[95377]

نماذج عربية غير مُشرفة فى الغرب وبلاد المهجر


فى البداية أؤكد على أن الأكثرية بل 99% من العرب والمُسلمين فى بلاد الغرب والمهجر محترمين ويعيشون بإحترام للقانون وللحياة الجديدة التى يعيشون فيها ، ومتفوقين فى دراستهم ووظائفهم.



 ولكن وللاسف الشديد القلة الباقية منهم هى نماذج غير محترمة وعار على العرب والمُسلمين .فقد إنتشرت على أيديهم فى السنوات الأخيرة سرقة السيارات وتجارة المخدرات الممنوعة (البودرة و) ،فكلما ضبطت الشرطة الكندية جريمة سرقة سيارات أو تجارة مخدرات ممنوعة يكون الجناة فى معظمها عربا أو مُسلمين ، وللأسف الشديد معظمهم من أبناء البلاد التى فتحت لهم كندا أبوابها فى السنوات الأخيرة وتعاطفت معهم ومازال يتعاطف معهم العالم كُله . مع أن المهاجرالجديد يستطيع بإلتزامه وإحترامه للقانون ولنظام حياة الكنديين أن يبدأ حياة جديدة ويتفوق فيها إلى عنان السماء لو أراد وحتى لو كان عُمره 70 سنة . سواء فى التعليم (ما عدا الأطباء لو هاجر وهو فوق الأربعين ) أو فى الوظائف العامة أو فى التجارة وكان خاليا من أمراض تُعيقه من إكمال مشواره فى العمل.



ونرجع نظلم الغرب وبلاد المهجر ونقول هم ليه عندهم خوف وهلع من الإسلام والعرب والمُسلمين !!!!



انا كتبت هذا البوست بناءا على نقرأه فى الإعلام ، وفى الصحافة الكندىة التابعة للجاليات العربية ولا أتجنى فيه على أحد.ومن باب خوفى من أن تتخذ الحكومة الكندية القادمة إجراءات تمنع بها إستقدام اللاجئين العرب والمسلمين وتتعنت أيضا فى إجراءات الهجرة العادية.



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق