A juvenile female Wagler's pit #viper (#Tropidolaemus #wagleri). #snake #venomous #bugsnstuff #Malaysia #researchedinthewild
اضيف الخبر في يوم الخميس ٢١ - فبراير - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست
الباندا مخزن للمضاد الحيوي، والفئران تملك سر مقاومة السرطان.. 10 طرق مذهلة تساعد بها الحيوانات في عل
تساعد التجارب على الحيوانات في اختبار فاعلية الأدوية الجديدة وسلامتها قبل تجربتها على البشر. أمر مؤلم ولكنه ضروري، ولكن المثير في الأمر أن الحيوانات تساعد بطرق أخرى مبتكرة غير خضوعها لتجارب مؤلمة، أو فلنقُل دموية.
من هذه الطرق مثلاً تدريب الحيوانات على تشخيص الأمراض، أو استخدام مكونات في جسمها للعلاج البشري، أو حتى استخدام سمومها لعلاج أمراض مستعصية.
سواء كنت مع أو ضد التجارب على الحيوانات، ستفاجأ حين تعرف التأثير الكبير للحيوانات في التوصل إلى نتائج علمية أسهمت وتسهم فى إنقاذ حياة الإنسان.
إليك 10 طرق مذهلة تساعدنا بها الحيوانات في علاج أمراض البشر، وفق موقعListVerse:
يروي بعض أصحاب الحيوانات الأليفة كيف أن كلابهم كانت تتصرف بشكل غريب حولهم. وبعد إجراء الفحوص، اكتشفوا وجود أورام سرطانية!
يجب أن يشكروا كلابهم لإنقاذ حياتهم، لكن كيف يفسر العلم هذه القدرة الخارقة؟
في أنوفنا مستقبِلات شمّية، تسمح لنا بتمييز الروائح. لدى الإنسان العادي نحو 6 ملايين من هؤلاء في أنفه.
أما الكلاب، فلديها 300 مليون، وهو ما يجعل إحساسها بالرائحة أقوى من الإنسان، فتكتشف أدنى اختلاف في الروائح من حولها.
من المنطقي أن نعتقد أن الكلاب يمكنها حتى أن تشم رائحة التغيرات البيولوجية بداخلنا، لكن ما مدى فاعلية هذه الطريقة فيما يتعلق بالإصابة بالسرطان مبكراً؟
وجدت دراسة أن الكلاب نجحت بنسبة 91% في تحديد السرطان من خلال البول الخاص بمرضى سرطان البروستاتا.
ومن يدري؟ ربما نرى الكلاب جزءاً من مراحل فحص السرطان في المستقبل.
من ناحية أخرى، وجد العلماء أن فأر الخلد العاري الموجود في صحارى شرق إفريقيا (يعيش حتى 28 سنة، وهو 8 مرات أطول من الفأر العادي) لا يصاب بالسرطان، رغم حياته الطويلة.
إذ اكتشف علماء الأحياء من جامعة Rochester مادة كيميائية بداخل أجسام فئران الخلد العارية، ويعتقدون أنها تحمي هذه الحيوانات من السرطان، قد تحمل سر العلاج ضد السرطان.
وعندما أزال الباحثون المادة من نسيج الفئران، أصبحت الخلايا عرضة للأورام.
من الناحية النظرية، يمكن حَقن المركب في الخلايا البشرية، للحث على استجابة مضادة للسرطان، وفقاً للباحث أندري سيليوانوف.
لكن الأمر ليس بهذه السهولة، ويدرس علماء آخرون إمكانية تطبيقه على البشر من الناحية العملية.
الملاعبة واحتضان القط أو الكلب أو الحصان وحتى الأرنب تعودان بمشاعر لطيفة وجميلة، طبعاً لمن لا يخشى الحيوانات.
حُب الحيوان الأليف غير مشروط وبلا قيود، لذا هو شعور خاص جداً؛ ومن ثم، يمكن أن يقلل من العبء العقلي للاضطرابات النفسية مثل الاكتئاب والقلق والتوحد.
دراسة علمية حديثة أشرف عليها باحثون أمريكيون، ونُشرت مؤخراً على الموقع الطبي الأمريكي Health Day News، كشفت أن الحيوانات الأليفة تساعد في الحد من الشعور بالقلق الاجتماعي لدى الأطفال المصابين بالتوحد، كما أنها تحسن مهاراتهم الاجتماعية وتفاعلهم مع الآخرين.
وقال الباحثون إن هذه النتائج قد تؤدى إلى أساليب علاجية جديدة تُستخدم فيها الحيوانات الأليفة -مثل الكلاب والقطط والخنازير الغينية- لمساعدة الأطفال المصابين بالتوحد.
وأُجريت الدراسة على 38 طفلاً يعانون مرض التوحد، و76 طفلاً دون اضطراب. ارتدوا أجهزة بالمعصم مصممة للكشف عن القلق وغيره من ردود الفعل.
ووجد الباحثون أن الأطفال المصابين بالتوحد الذين يتعاملون مع الحيوانات الأليفة انخفض لديهم القلق الاجتماعي والتوتر في أثناء تعاملهم مع الآخرين.
إذا كان حَقن هذا السُّم بداخل جسم الانسان سيؤدي إلى قتله، فكيف يمكن أن يكون السُّم نفسه مفيداً؟
تعطل جرعات صغيرة من السم الجلطات الدموية التي تسبب نوبات قلبية، وهو ما يعني علاجاً ينقذ حياة الملايين الذين يعانون أمراضاً قلبية.
فريق بقيادة تور فو هوانغ، وهو باحث بعلم الصيدلة في جامعة تايوان الوطنية، ركَّز على سُم ثعبان Tropidolaemuswaglerix، وهو نوع من جنوب شرقي آسيا يُعرف باسم أفعى الحفرة أو أفعى الهيكل.
وأوضح الباحثون أن سم الثعبان يحتوي على بروتين يسمى Trowaglerix. عندما يمتزج البروتين مع الدم، يمنع الصفائح الدموية من التخثر.
في سياق مماثل، استخدم الأطباء سُم أفعى الحفرة البرازيلية (بيتفايبر)، وهي نوع من أنواع الأفاعي المستوطنة في أمريكا الجنوبية.
تستخدم هذه الأفعى سُمَّها لجعل فرائسها تفقد وعيها، نتيجة انخفاض ضغط الدم.
ساعدت أفعى الحفرة البرازيلية في ابتكار أول دواء مشتق من السم، والذي حصل على موافقة من إدارة الغذاء والدواء الأمريكية، ويسمى كابتوبريل أو Captopril.
يعمل هذا الدواء كمثبط للإنزيم المحول للأنجيوتنسين، الذي طوره من الببتيد الموجود في سم هذه الأفعى عام 1965، العالم البرازيلي سيرجيو هنريك فيريرا.
تعمل هذه المثبطات على منع إنزيم في جسم الإنسان من إنتاج الأنجيوتنسين، وهي مادة موجودة بالجسم تعمل على تضييق الأوعية الدموية وإفراز الهرمونات التي ترفع مستويات ضغط الدم.
قد يتسبب ضيق الأوعية الدموية في ارتفاع ضغط الدم واضطرار القلب إلى العمل بقوة أكبر.
لذا، تساعد مثبطات الإنزيم المحول للأنجيوتنسين في إرخاء الأوعية الدموية؛ ومن ثم انخفاض ضغط الدم وانخفاض الطلب على الأكسجين من القلب، وهو ما يقلل من خطر أمراض القلب والسكتات الدماغية.
في دم الباندا مركب له خصائص مضادة للبكتيريا. وقال الدكتور شيوين يان، الذي قاد الأبحاث بشأن دم الباندا في كلية العلوم بجامعة نانجينغ الزراعية في الصين، إن هذا المركب يطلقه جهاز مناعة الحيوان، ليحارب بفاعليةٍ العدوى الفيروسية والبكتيرية.
ومن ثم، يمكن استخلاص مركبات معينة من جينومات الباندا واستخدامها لإنتاج مجموعة متنوعة من المضادات الحيوية التي يمكنها مقاومة البكتيريا والفطريات.
ووجد العلماء أن المضادات الحيوية التي تنتجها حيوانات الباندا لقتل سلالات معينة من البكتيريا، أسرع 6 مرات في فاعليتها من المضادات الحيوية التي نستخدمها حالياً.
ووفقاً لما ذكره الصندوق العالمي للطبيعة، فإن قدرة الباندا على إنقاذ الأرواح البشرية هي سبب مهم يدفع البشر إلى إنقاذ حياتها.
نشر الباحث بالمركز الطبي في جامعة جورجتاون مايكل زاسلوف، مقالة استعرض فيها عدة حوادث موثقة أُصيبت خلالها دلافين بجروح بالغة، ناجمة -على الأرجح- عن مهاجمة أسماك القرش إياها.
التأمت جروحها في أسابيع فقط، على الرغم من أنها كانت خطيرة.
لم تُظهر الدلافين أي علامات على الألم الشديد أو عدم الراحة من إصاباتها. هذه القدرة السريعة على التئام الجروح لم يُسمع بها من قبلُ عند البشر.
إذن، كيف تفعل الدلافين ذلك؟ وكيف يمكن أن يفيدنا الأمر؟
يعتقد العلماء أن الدلافين لا تنزف أو تصاب بالعدوى بسبب مُركبات تتميز بخصائص مضادة للالتهابات في جلدها، وهو ما قد يساعد في وقف الالتهابات بالجروح المفتوحة.
على غرار الباندا العملاقة في هذه القائمة، يمكن الاستفادة من هذه المضادات الحيوية من خلال تعلُّم كثير من خصائصها العلاجية المذهلة.
واعتبر زاسلوف أنَّ فهم قدرات الدلافين على الشفاء قد يكون مفيداً للبشر.
وأشار إلى أن تركيبة جسم الدلفين قريبة جداً من الإنسان، وهو ما يعني أنها قد تكون مصدر معلومات لحل الكثير من الأمور الغامضة التي يحاول الأطباء إيجاد حل لها.
معظم الناس يخافون من أسماك القرش، لكن الحقيقة أن هذه الأسماك المفترسة تستطيع إنقاذ أرواحنا!
أفادت «ناشيونال جيوغرافيك» بأن أسماك قرش كلب البحر تحتوي على مُركب شبيه بالكولسترول (سوبالامين) في نسيجها، يمكنه محاربة الفيروسات البشرية التي يصعب علاجها مثل حمى الضنك (عدوى فيروسية تنتقل بواسطة لدغة البعوض) والتهاب الكبد.
وهناك تجارب سريرية تجرى على هذا المركب لاختبار أثره في علاج مرض السرطان واضطرابات العين.
وقال مايكل زاسلوف، من المركز الطبي لجامعة جورجتاون، لـNational Geographic: إن «سوبالامين» يعطل دورة حياة الفيروس، ويمنعه من التكاثر، وإنه من الممكن جداً أن يساعدنا في علاج بعض الأمراض المزمنة التي نعانيها.
ما يحدث لأدمغة الدببة في أثناء فترة السبات يمكن أن يؤدي إلى علاجات محتملة لمرض الزهايمر.
أحدث الباحثون في المملكة المتحدة سباتاً للفئران، لدراسة نشاط الدماغ. وعندها، حددوا الطريقة التي تسهم في الحفاظ على سلامة أدمغة الدببة في أثناء هذا النوم الموسمي.
عندما تدخل الدببة في مرحلة السبات، تفقد ما يقدَّر بـ20 إلى 30% من نقاط الاشتباك العصبي، أي الاتصالات بين خلايا المخ.
ولكن عندما تصبح درجات الحرارة أكثر دفئاً في الربيع، تتم استعادة هذه الاتصالات دون فقدان الذاكرة.
واستنتج العلماء أن هناك مادة كيميائية تسمى RBM3، هي المسؤولة عن استعادة نقاط التشابك العصبي هذه بعد التبريد الشديد للجسم.
يعتقد العلماء أن هذه المادة لها أهمية كبيرة لصحة الخلايا العصبية بالنسبة للبشر، وأنه يمكن استخدام العلاج الجيني لزيادة إنتاجها في أدمغة من يعانون أمراض الذاكرة.
بيَّنت دراسةٌ حديثة أنه عند تعرض أُسود البحر لمادة سُمِّية معينة في الطحالب البحرية، تصاب بشكل من أشكال نوبات الصرع، تشبه تلك التي تصيب البشر.
وتواجه أُسود البحر نوبات شديدة، سببها سُم عصبي يسمى «الحمض الدومويكي» الموجود بالطحالب. تتراكم الطحالب في المحار، وهو مصدر غذاء أولي لأُسود البحر، وهذا هو السبب في أن السم قد ينتشر بينها.
يقول أستاذ الطب المقارن والعلوم العصبية في جامعة ستانفورد بول باكماستر: «لسنا متأكدين من سبب وجود التشابه، ولكن ربما يكون ذلك بسبب أن حجم الدماغ [بأسد البحر] يشبه إلى حد كبير، دماغ الإنسان».
هذا يشير إلى أن أُسود البحر يمكن أن تشكل أدوات قيّمة في مكافحة مرض الصرع البشري.
وبما أن هناك أبحاث صرعٍ تحدث في جميع أنحاء العالم لتطوير علاج لمنع الدماغ من الإصابة بالصرع، يعتقد العلماء أن أُسود البحر ستكون مجموعة جيدة من الحيوانات لاختبار العلاجات الممكنة.
اكتشف الطبيب جون إنج بروتين Exendin-4 في عام 1992، وهو بروتين مكون من 39 حمضاً أمينياً.
يحفز هذا البروتين إفراز الأنسولين، وينظم السكر في الدم لدى الإنسان، ويُستخرج من لعاب سحلية غيلا مونستر السامة التي تستوطن صحراء ولاية أريزونا الأمريكية.
دعوة للتبرع
الزنا والحتميات: هل الزنا الذى ينتج عنه ابناء يكون قضاء وقدر...
الوقوف بعرفة: متى يكون الوقو ف بعرفة في باقي اشهر الحج ام...
أربعة أسئلة: السؤ ال الأول : لى شقيقت ن ، وأنا اخوهم...
قناة فضائية : دكتور احمد تحيه طيبه من السود ان الحبي ب. ...
موقعنا مدرسة علمية: سلام الله ومحبت ه عليك يا دكتور ، هذه ثالث...
more