Brahim إبراهيم Daddi دادي Ýí 2006-12-02
حقا في بعض الحالات تغيب عنا الكلمات للشكر او للمدح او للتقدير والإحترام والإمتنان، لأني على يقين ان اجمل الكلام يبقى داخل الإنسان مع الأحاسيس والشعور.
الأخ الفاضل والأستاذ إبراهيم دادي ... يشرفنا قرائة مقالاتك والإطلاع على افكارك وطريقة تدبرك في القرآن ولآيات احكم الحاكمين. بهذه الطريقة نحن نساهم في محو اساطير خرافية. ونساعد في تنوير فكر المجتمع العربي الغائب عن الوعي الديني الحقيقي.
أحييك وابعث لك رسالة تقدير وإحترام لجهودك المبذولة في تدبر كلام رب العزة العظيم .
ننتظر المزيد من الإجتهادات، فهناك من يتابع مقالاتك بشغف .
السلام عليكم
بما أنك طرحت ما لك .. فلماذا تُخفي ما عليك ..
فأما الاية في سورة النور والتي ذكر الله تعالى فيها حد الزاني بأنه مائة جلدة : فإن المقصود به الزاني غير المحصن من الرجال والنساء ، وليس فيها تعرض للزاني المحصن بذكر أو إشارة ، ومما يدل على ذلك : تنصيف حد الجلد في حق الأمَة المتزوجة إذا زنت ، والرجم لا ينصف ، وقد قال تعالى في حدِّها : ( فَإِذَا أُحْصِنَّ فَإِنْ أَتَيْنَ بِفَاحِشَةٍ فَعَلَيْهِنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ مِنَ الْعَذَابِ ذَلِكَ ) النساء/ 25 ، فقوله تعالى ( فإذا أُحصِنَّ ) أي : تزوَّجن ( فعليهنَّ نِصْفُ مَا عَلَى الْمُحْصَنَاتِ ) أي : الحرائر ، والجلد هو الذي يقبل التنصيف ، فالحد مائة جلدة ونصفها خمسون ، وأمَّا الرجم فإنَّه لا يتنصف ؛ لأنَّه موت .
ثم لماذا لم تذكر الأحاديث الأخرى التي ثبتت منها :
1. عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال " إِنَّ اللَّهَ بَعَثَ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِالْحَقِّ وَأَنْزَلَ عَلَيْهِ الْكِتَابَ فَكَانَ مِمَّا أَنْزَلَ اللَّهُ آيَةُ الرَّجْمِ فَقَرَأْنَاهَا وَعَقَلْنَاهَا وَوَعَيْنَاهَا رَجَمَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَرَجَمْنَا بَعْدَهُ فَأَخْشَى إِنْ طَالَ بِالنَّاسِ زَمَانٌ أَنْ يَقُولَ قَائِلٌ وَاللَّهِ مَا نَجِدُ آيَةَ الرَّجْمِ فِي كِتَابِ اللَّهِ فَيَضِلُّوا بِتَرْكِ فَرِيضَةٍ أَنْزَلَهَا اللَّهُ وَالرَّجْمُ فِي كِتَابِ اللَّهِ حَقٌّ عَلَى مَنْ زَنَى إِذَا أُحْصِنَ مِنْ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ إِذَا قَامَتْ الْبَيِّنَةُ أَوْ كَانَ الْحَبَلُ أَوْ الِاعْتِرَافُ " رواه البخاري ( 6442 ) ومسلم ( 1691 )
2.عَنْ عُبَادَةَ بْنِ الصَّامِتِ قَالَ : " قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : ( خُذُوا عَنِّي خُذُوا عَنِّي قَدْ جَعَلَ اللَّهُ لَهُنَّ سَبِيلًا الْبِكْرُ بِالْبِكْرِ جَلْدُ مِائَةٍ وَنَفْيُ سَنَةٍ وَالثَّيِّبُ بِالثَّيِّبِ جَلْدُ مِائَةٍ وَالرَّجْمُ ) رواه مسلم ( 1690 )
هدانا الله إلى الحق
وَإِنَّ هَذِهِ أُمَّتُكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَأَنَا رَبُّكُمْ فَاتَّقُونِ.
إضافة إلى مفهوم (ثم أتموا الصيام إلى الليل).
هل ما نسب إلى النبي محمد من حديث أو فعل هو فعلا وحي من عند الله تعالى؟
رسول الله بين الطاعة و الإتباع
فقال لئن بلغت بنية العباس هذه وأنا حي لأتزوجنها
حتى لا نعبد الرسول !!! المقال الاول
وما بقي من الميراث فللذكور دون الإناث!!! لا يرث المسلم الكافر ولا يرث
دعوة للتبرع
احلام ابن سيرين : من كام ليلة حلمت إن ابويا الله يرحمه جه وخطف...
عقوبة الاعدام: هل عقوبة الاعد ام للقات ل مفتوح ة بلا حدود ؟...
يختصمان / يختصمون: قال جل وعلا : ( هَـ 48;ذَا ِ خَصْم َانِ ...
حجر بن عدى الكندى: أقوم بتحضي ر بحث فى مرحلة الدرا سات العلي ا ...
زواج المسلمة : • قد قرات لك مقالة تؤكد ان القرا ن لم يحرم...
more