اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٠ - مارس - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الشروق
مصدر أمني: ارتفاع ضحايا تفجيري العريش لـ52 مصابًا وقتيلين
العريش - أ ش أ نشر فى : الثلاثاء 10 مارس 2015 - 1:42 م | آخر تحديث : الثلاثاء 10 مارس 2015 - 1:42 م
قال مصدر أمني، إن "عدد ضحايا تفجيري العريش من المصابين ارتفع إلى 50 مصابا من قوات الأمن واثنين مدنيين، إلى جانب شهيدين أحدهما من قوات الأمن والآخر مدني".
وأضافت المصادر الطبية، أن "حادث التفجير الإرهابى الذي استهدف معسكر قوات الأمن بقرية المساعيد بالعريش بلغ 43 مصابا من قوات الأمن، إلى جانب استشهاد مواطن وإصابة اثنين آخرين نتيجة الإصابة بشظايا وكدمات وسحجات، وتحسنت حالة عدد كبير منهم بعد تلقى العلاج بالمستشفى".
كما ارتفع عدد مصابي انفجار اللغم جنوب العريش إلى 7 مصابين من عناصر الأمن واستشهاد ضابط متأثرا بإصابته.
دعوة للتبرع
سداد الدين : اخذ منى مبلغا على سبيل الدين بالري ال ، ويريد...
الطهارة بالماء او ..: هل تُطهّ َرُهذ ه النّج اسات الحس 1740;ّة. ...
الشيعة وعائشة : هل يصح استدل ال الشيع ه بكفر عائشه وحفصه...
الله المستعان : انا سعيدة جدا بمجهو دكم الرائ ع ده وانا...
سلس البول: أعانى من سلس البول . بمجرد الشعو ر بالرغ بة ...
more
سلام عليكم
سيزداد الوضع سوءا في مصر (كما تنبأت قبل عام في مقال لي هنا) الا اذا تم احتواء الاخوان المسلمين داخل العمليه السياسيه وليس ملأ السجون بهم. ذلك انهم لا يعيشون في جزر الواق واق بل يعيشون في كل أنحاء مصر و سيتحولون اما الى ارهابيين او حواضن للارهاب . ان مايسمى "الاسلاميين" بعد مطاردتهم الى السجون لا يبقى لهم الا حل واحد فقط الا وهو العنف. ليس هذا فقط بل سوف يقولون لانفسهم:(انظروا لقد وصلنا الى السلطه بالانتخابات و اخرجنا الجيش بالقوه اذا لا توجد غير القوه و بما اننا ضعاف اذا سوف نستخدم القوه الخفيه المباغته الشديده اي الارهاب و التفجير). في النهايه لا يمكن المساوات (برغم وجود نفس الكتب) بين داعش و الاخوان من ناحية قطع الرؤوس على الاقل و لكن الان يجري الدفع بهم للتدعّش بسبب المطاردات و السجون. والارهاب فكر تكفيري لا يمكن القضاء عليه بالسلاح فقط.
هذا من ناحية "الاخوان" "المسلمين". من ناحيه اخرى فان شباب الثوره الشريف الحرّ في السجون بينما الوجوه القديمه الظالمه تعود من جديد الى السلطه بعد كل هذه المهزله يريد السيسي ان لا تكون هناك اضطرابات كيف و الشعب كله غاضب.