تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: الزراعة وصديقى الطيب . | تعليق: جزاك الله جل وعلا خيرا استاذ حمد ، واقول : | خبر: كيف يجعلنا السعي وراء السعادة أكثر بؤسا؟ | خبر: خلافاً للدستور، ترامب يرجّح ترشحه لولاية ثالثة، وأنصاره يقترحون الخلافة | خبر: تدوير أصول مصر مقابل الديون... خطة حكومية للابتعاد عن حافة الإفلاس | خبر: الاتحاد الأوروبي يلوح بـخطة قوية جاهزة ردا على رسوم ترامب | خبر: ما أصل العيديّة وكيف تغيّر اسمها عبر العصور؟ | خبر: رئيس وزراء غرينلاند يرد على مطالب ترامب بضم الجزيرة: لا نتبع أحدا ونقرر مستقبلنا بأنفسنا | خبر: مصر الديكتاتور والفن -اسلمي يا مصر يربك نهاية مسلسل لام شمسية | خبر: يوم التحرير التجاري.. خطة ترامب الجمركية تهديد للاقتصاد العالمي | خبر: حكومة مصر تعترف بسوء تغذية ثلث شعبها.. أرقام مهولة للمصابين بفقر الدم | خبر: تركيا.. توقيف صحافي سويدي بتهمة “الإرهاب” وإهانة أردوغان | خبر: غالبيتها بمصر والإمارات.. تفاصيل استحواذ “بلاك روك” الأمريكية على موانئ بالشرق الأوسط، وهكذا ستتأثر | خبر: 9 دول بغرب أفريقيا تعلن اليوم الأحد أول أيام عيد الفطر | خبر: عدم توافق مصري سعودي نادر الحدوث عاجل.. العيد ليس غداً في مصر والأردن وسوريا والعراق وعمان | خبر: وزير الصحة المصري يطالب مريضاً بالقصور الكلوي بـشكر الحكومة وعدم الشكوى | خبر: ما أهداف مصر من إطلاق سوق الدين للمواطنين؟ |
قاعة البحث

الأحد ٢١ - يونيو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
حيث اني انظممت الى قاعه البحث لديكم وكلفت ببحث معين و قد انجزته ولكني عجزت عن ارساله حيث اني حديث عهد بالانترنت, لذلك احاول طبعه في هذه المساحه ,ارجو المعزره. ويمكنك من الان أن تكتب فى موضوع (الموارد الاقتصادية فى الكرة الأرضية ... من يملكها ؟ ومن له حق الانتفاع بها ؟ وكيف يؤثر ذلك فى التفاوت الطبقى والثروى بين الأشخاص ؟ ). وأمامك عشرة أيام من الان لارسال البحث الى حضره الاستاذ احمد صبحي منصور حفظه الله ارجو ان ينال بحثي المتواضع رضاكم و دمتم يقول الله تعالى (وان تعدوا نعمه الله لا تحصوها ان الله لغفور رحيم ) النحل 18 . فعطاء الله لا يعد ولا يحصى . منها الموارد الطبيعيه خلقها الله لخدمه الانسان , كالمطر و ما تنبت الارض و الانهار و الينابيع و الجبال الرواسي و ما يخرج من باطن الارض من معادن كالذهب و البترول و الحديد و الفحم للطاقه , هذه النعم ذكرها الله عز و جل في آيات كثيره : 1- خلق و انزل و سخر رزقا لكم و كل ما سـالتموه : ( الله الذي خلق السموات و الارض و انزل من السماء ماء فاخرج به من الثمرات رزقا لكم و سخر لكم الفلك لتجري في البحر بامره و سخر لكم الانهار(32) و سخر لكم الشمس و القمر دائبين و سخر لكم الليل و النهار (33) و آتاكم من كل ما سالتموه و ان تعدوا نعمه الله لا تحصوها ان الانسان لظلوم كفار ) ابراهيم 34 2- كرمنا بني آدم و رزقناهم و فضلناهم : ( و لقد كرمنا بني آدم و حملناه في البر و البحر و رزقناهم من الطيبات و فظلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا ) الاسراء 70 3- جعل الارض ذلولا : ( هو الذي جعل لكم الارض ذلولا فامشوا في مناكبها وكلوا من رزقه و اليه النشور ) الملك 15 4- آلا على الله رزقها عهدا على نفسه جل و على : ( و ما من دابه في الارض الا على الله رزقها و يعلم مستقرها و مستودعها كل في كتاب مبين ) هود 6 لما هذا التكريم و التسـخير و الرزق و هذه النعم التي لا تحصى ؟ حينما خلق الله عز و جل ادم عليه السلام في الجنه وعده قائلا ( ان لك الا تجوع فيها و لا تعرى (118)( و انك لا تظمأ فيها و لا تضحى ) طه119 و حزره من فتنه ابليس وقومه ( فقلنا يا آدم ان هذا عدو لك و لزوجك فلا يخرجنكما من الجنه فتشقى ) طه117 , لكن ابليس وسوس لادم وزوجه فاخرجهما الله عز و جل من الجنه , و اخذ عليه عهدا و ذريته من بعده الا يشركوا بالله احدا فيـتبعون اوامرالله و يجـتنـبون نواهيه محزرا من فتنه الشيطان وقومه,فهو العدو فاحزروه , اما من آمن واتقى فان الجنه هي الماوى و قد فاز فوزا عظيما . هذا التكريم و التسـخير و الرزق و هذه النعم التي لا تحصى على الارض فهيه مؤونه و قوه دافعه لبني آدم للنجات من مكائد الشيطان و فتنه و رحمه من الله عز و جل و لكي لا نقع في شباك الشيطان كما وقع ابونا ادم عليه السلام من قبل . ولكن الله عز و جل فضل بعض الناس على بعض في الرزق فهنـالـك الاغنياء كمـا هنالـك الفـقـراء ( و الله فضل بعضكم على بعض في الرزق فما الذين فضلوا برادي رزقهم على ما ملكت ايمانهم فهم فيه سواء افـبـنـعـمه الله يجحدون ) النحل 71 كما لكل دوله مصادر و مصارف اموال ( الايرادات و النفقات ) حينما تزيد الايرادات عن النفقات تصبح الدوله و شعبها في قوه و عزه , ان اعتمدوا على اركان الاسلام و شريعه الله منهاجا وسلوكا ففي عهد دوله رسول الله عليه الصلاه و السلام كانت مصادر الاموال (الايرادات) من : 1- الزكاه ( الضرائب حديثا ) 2- الصدقات 3- المغانم في الحرب 4- استغلال خيرات الارض ( حديثا ) . كانت تصرف جميع هذه الاموال على الفقراء و المحتاجين و الجند و التجهيز للدفاع عن الذات وهي (النفقات) .اما رسول الله عليه الصلاه و السلام فلم ياخذ من اموال الدوله شيئا الا ما يسد رمق العيش فعاش معيشه الكفاف في خشونه و زهد الا ان ايرادات الدوله و نفقاتها منوطه بامرور عده : 1- الحاكم ( السلطه) 2 - عامه الشعب 3- مدى فهمهم لشرع الله وكيفيته 4- ومدى التزامهم و تطبيقهم اوامر الله عز و جل . فمن التزم من الحكام والشعب بمنهج الله عز و جل فذلك الفوز العظيم في الدنيا و الاخره . ----- ايرادات الدوله : خاطب الله عز و جل رسوله الكريم (خذ من اموالهم صدقه تطهرهم و تزكيهم بها و صل عليهم ان صلاتك سكن لهم )التوبه 103 و قال في سوره المعراج ( والذين في اموالهم حق معلوم للسائل و المحروم ) 24 و 25 . و قال ايضا عز من قائل ( و لينصرن الله من ينصره
آحمد صبحي منصور :
شكرا جيلا استاذ خالد العبدالله
وبحثك جيد ، ومن أسف أن توقفت قاعة البحث بسبب قلة الوقت وقلة الجهد وقلة العدة والعدد .
والله جل وعلا هو المستعان .

مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 12066
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   Ezz Eddin Naguib     في   الثلاثاء ٠٧ - يوليو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[40806]

إلى الأخ خالد العبد الله

الأستاذ خالد العبدالله

سلام عليكم ورحمة الله وبركاته

نسيت سيادتك الآية المحورية فى موضوع المال

{وَلْيَسْتَعْفِفِ الَّذِينَ لَا يَجِدُونَ نِكَاحاً حَتَّى يُغْنِيَهُمْ اللَّهُ مِن فَضْلِهِ وَالَّذِينَ يَبْتَغُونَ الْكِتَابَ مِمَّا مَلَكَتْ أَيْمَانُكُمْ فَكَاتِبُوهُمْ إِنْ عَلِمْتُمْ فِيهِمْ خَيْراً وَآتُوهُم مِّن مَّالِ اللَّهِ الَّذِي آتَاكُمْ وَلَا تُكْرِهُوا فَتَيَاتِكُمْ عَلَى الْبِغَاء إِنْ أَرَدْنَ تَحَصُّناً لِّتَبْتَغُوا عَرَضَ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَن يُكْرِههُّنَّ فَإِنَّ اللَّهَ مِن بَعْدِ إِكْرَاهِهِنَّ غَفُورٌ رَّحِيمٌ }النور33



فالمال مال الله وقد منحه للبعض امتحانا واختبارا كما أنه حرم منه البعض امتحانا واختبارا

ولكن المُهم أن نفهم أن المال الذى بأيدينا هو مال الله، وبذلك فلن نبخل به.



لا أدرى سر عداوتك لحرف الذال وكذلك للتاء المربوطة. وفى الكتابة العادية قد نغتفر هذا ولكن ليس فى كتابة آيات الله.

هناك برنامج صغير جميل على الإنترنت اسمه (المصحف الرقمى) بارك الله فى من برمجه، ويمكنك إنزاله على الكمبيوتر بسهولة وتأخذ منه الآيات التى تُريدها وتضعها فى مقالك.

والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أخيك

عزالدين محمد نجيب

8/7/2009


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5181
اجمالي القراءات : 59,118,113
تعليقات له : 5,485
تعليقات عليه : 14,878
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


ترقيع البكارة: أنا طبيب اريد ان اعرف بعض الاعم ال الطبي ة ...

ليس عليك هداهم: أستاذ ى الفاض ل أنا سبق وأرسل ت لكم شكواى من...

الأحاديث الطبية: ما رأيك فى الاعج از العلم ى للسُّ نّة وما...

الاعجاز الرقمى : السؤا ل هنا يتعلق بموضو ع (الإع� �از ...

نصفح عنك : اللهم العن كل من انكر السنة واحرق بغال...

سؤالان : السؤ ال الأول : دكت� �ر احمد تابعت فتوى في...

حتى زرتم المقابر: اغلب الظن بأن المقا بر ، المذك ورة في سورة...

مسألة ميراث: توفى خالى وترك اخته التوأ م وامه وأخا وأختا...

خسروا الدنيا والآخرة: السؤا ل الغر يب ان كل الدول التى ترفع راية...

الوصية والميراث: الوصي ة واجبة للمحت ضر وهي أصل وأحكا م ...

الخراج و الضرائب: أعرف أن كلمة الخرا ج فى الترا ث تعنى...

مناظرات: لماذ ا لا نجد مناظر ات ل رئيس المرك ز ...

آه من حماس: جاء فى محطة السى ان ان : ( (CNN)—ت داول نشطاء على...

الدم المحرم بالطعام: ما هو الدم المحر م فى الطعا م ؟...

يوبقهن : ما معنى قوله تعالى ( أَوْ يُوبِ قْهُن َّ ...

more