فقهاء السنة والتشيع

السبت ١١ - يونيو - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً


نص السؤال:
ما رأيك بأفكار هذا المعمم الشيعي الجالس في بريطانيا (واسمه ياسر الحبيب). فهو لا يقتحم عالم المحاججة إلا بتتبُّع أصوله.. تابعتُ ڤيديوهاته (ياسر الحبيب) قبل سنوات. وانصافا لهذا المعمم أقول: هو دقيق وأكثر تحقيقا و معرفة من علماء أهل السنة بل ضليع في أصول المحاججة . فما رأي فضيلتكم دام فضلكم ؟.
آحمد صبحي منصور :

لا وقت عندى له أو لغيره . ولكن عموما فرغم أن التشيع متخم بخرافات أكثر من السنة وأقل من التصوف فإن بعض فقهاء التشيع أكثر علما من نظرائهم السنة ، ويرجع هذا الى بقائهم فى خندق الدفاع عن دينهم معظم العصور ، و استخدامهم لعورات الدين السنى والمشترك بين دينى السنة والتشيع فى إفحام السنيين. 



مقالات متعلقة بالفتوى :
اجمالي القراءات 3599
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2006-07-05
مقالات منشورة : 5278
اجمالي القراءات : 64,257,261
تعليقات له : 5,506
تعليقات عليه : 14,901
بلد الميلاد : Egypt
بلد الاقامة : United State

مشروع نشر مؤلفات احمد صبحي منصور

محاضرات صوتية

قاعة البحث القراني

باب دراسات تاريخية

باب القاموس القرآنى

باب علوم القرآن

باب تصحيح كتب

باب مقالات بالفارسي


بين التيسير والتدبر: هل القرء ان الكري م بحر لا ساحل له أم كونه...

وحى الشيطان: عليكم يقول رب العزة تعالى في سورة الانف ال ...

أنا من أهل القرآن: الشيخ احمد صبحي منصور لقد قرأت الكثي ر من...

أكرمك الله جل وعلا: السلا م عليكم أستاذ نا الكري م أحمد صبحي...

عبد الرحمن المقدم: السلا م عليكم زرحمة الله وبركا تة اود من...

التشريعات الخاصة: السلا م عليكم , لقد دأب أهل السنة على القول...

الإصر: هل يمكن حل الاخت لاف بين معنى ( إصر ) في قوله جل...

قلنا من قبل : انا اسف لاني اسال اسئله ربما هي هي غير لائقة...

معنى الاستعانة بالله: السلا م عليكم يصعب علي التفر قة بين...

مللنا من الهُواة : أنا ....دكت ور صيدلي ، مولود في 9/11/1979 ، مصري ،...

تجادلك فى زوجها: هو ليس سؤال محدد ولكني بحاجة لو تكرم الدكت ور ...

سؤالان : 1ـ عن ( الانس ان فى القرآ ن الكري م ) : ( فى...

سؤالان: السؤا ل الأول من ج . ب : ( لم أجد لك فى موقع أهل...

هنيئا لك ..!: لا اعرف كم انا مقصر بحق نفسي في عبادة الله ....

التدرج فى الدعوة: الموا طن المصر ى البسي ط يحب التدي ن و لا...

more