في الإثنين ٢٣ - أبريل - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
نكاح المحلل : هل يجوز أم لا يجوز ؟ نعطى الاجابة فى بحث قرآنى وفى جولة تاريخية تتبع ظهور هذا الزواج وسبب انتشاره حتى الآن.
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : الخليفة الفاسق
أسأل أحمد صبحى منصور : أنت عدو للرسول عليه السلام !!
أسأل أحمد صبحى منصور : عمر نوح عليه السلام
د . أحمد صبحى منصور : لحظات قرآنية : مقدمة لابد منها
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : مسلسل الحمق فى ذرية على بن أبى طا
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : مسلسل الحمق فى ذرية على بن أبى طا
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : مسلسل الحمق فى ذرية على بن أبى طا
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : مسلسل الحمق فى ذرية على بن أبى طا
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٨
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٨ : سورة العصر ج ٧
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : المغامر الأفاق ج ٢
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٧
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٧ : سورة العصر ج ٦
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : المغامر الأفاق ج ١
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٦
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٦ : سورة العصر ج ٥
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : فسق بعض الخلفاء الأمويين
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٥
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٥ : سورة العصر ج ٤
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : شبث بن ربعى ج ٢
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٤
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٤ : سورة العصر ج ٣
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : شبث بن ربعى ج ١
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٣
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٣ : سورة العصر ج ٢
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : لقطات درامية من حياة أبى هريرة
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٢
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨١ : سورة العصر ج ١
أسأل أحمد صبحى منصور : لماذا خلقنا الله سبحانه وتعالى ؟
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : فتى قريش المتوحش
https://www.youtube.com/watch?v=_97t1Ylv-nA
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨١ : سورة قل هو الله أحد ج ٤
أسأل أحمد صبحى منصور : اللحم الحلال
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : ابن الحنفية ج ١
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٥٠
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٨٠ : سورة قل هو الله أحد ج ٣
أسأل أحمد صبحى منصور : الترحم على شيرين أبوعاقلة
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : عبدالملك بن مروان ج ٣
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٤٩
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٧٩ : سورة قل هو الله أحد ج ٢
أسأل أحمد صبحى منصور : التواتر
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : عبدالملك بن مروان ج ٢
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٤٨
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٧٨ : سورة قل هو الله أحد ج ١
أسأل أحمد صبحى منصور : خلق القرآن
د أحمد صبحى منصور : خفايا التاريخ : عبدالملك بن مروان ج ١
د. أحمد صبحى منصور: ندوة الجمعة : ابن إسحاق وسيرته النجسة ج ٤٧
د. أحمد صبحى منصور - لحظات قرآنية ١٢٧٧ : سورة محمد ج ٣٤
أسأل أحمد صبحى منصور : لماذا تتصدر السعودية زعامة المنطقة على جثة مصر
دعوة للتبرع
الزنا وأشياء أخرى: الزنا بين رجل وامرأ ة محرم هو يكون بتراض ي ...
العول من تاتى: زوجتى ماتت وتركت ورثة معى يشارك وننى في...
النحل 97 .: يقول جل وعلا : ( مَنْ عَمِل َ صَالِ حًا مِّن...
مسألة ميراث: مات زوجى وترك ولدين وبنتي ن وأخ شقيق . ثروة...
إعتدنا .!!: السؤا ل : قرأت لك إن النار التى فى الآخر ة لن...
more
ثمة ملاحظة: حبذا لو حاول الأخ الدكتور احمد، بقدر الإمكان تحويل الكلمات والتعبيرات العامية باللهجة المصرية، المتكررة في الحلقات والمسترسلة في هذه الحلقة بالذات، المترددة على اللسان بكثرة، الى الفصحى واحلالها مكان العامية لتعيها اذن واعية بشكل منظم ومرتب ما استطعتم الى ذلك سبيلا. فكما لا أحبذ استخدام العامية في لغة الكتابة والصحافة كذا لا احب استعمالها في القاء سلسلة دروسك الدينية ومحاضراتك العلمية. أنتم تعرفون بعض الدعاة الذين اتخذوا من العامية (المصرية خصوصا) لغتهم الأولى في خطابهم وخطبهم. وانتشر هذا الفعل في دروس الوعظ بالمساجد والفضائيات. وهذا مما لا أحبذه لك شخصيا. هي وجهة نظرٍ ليس الاّ. فترويج العامية واتخاذها دَيْدناً في بعض دروس العلم والمحاضرات ثم جعلها (اللغة الرسمية الاولى!) في الدروس وخطب الجمعة ومقامات اخرى هي نقيصة وأزمة حقيقيّة في صفوف المفكرين والكتّاب والدعاة والمثقفين تكاد ان تستعصى على العلاج! لست أبغي بكلامي هذا انني من مقدسي اللغات (والفصحى خصوصاً) أبداً لستُ منهم بل أقصد وراء ذلك تسهيل عملية الفهم والاستيعاب على السامع العربي، وغير العربي ايضاً. فالذين يستمعون السلسلة وحلقات الفيديو ليسوا سواء، فمنهم من لا يفهم اللهجات و(العامية المصرية على الخصوص) ولكن يفهم لغة الفصحى، كونها لغة الصحافة والاعلام. وهي اللغة الموحدة/ستاندارد/ بين الدول العربية للتفاهم والمحادثة أيضاً. ولا شك ان اللغة العربية فيها ألفاظ تتغير معانيها وتتطور مع الزمن، حيث تموت فيها مفردات وتحيا وتتجدد كلمات مع الوقت أيضاً. وثمة بون شاسع وفرق واسع بين اللغة واللهجة! وليس اللغات من اختصاصي والاّ لبحثت وتطرقت وحققت ذلك. فاللغة، أي لغة كانت، هي ترجمة لعقل الانسان وواقعه ومجرد أدات ووسيلة للتعبير عن النفس والعقل ليس الاّ. فليس ثمة قداسة لهذا الكائن الحيّ المتغير المتحرك. ونحن هنا نتحدث عن (الفصحى) اللغة الاولى في القاء المحاضرات والدروس لكي تسهل عملية الفهم. فهناك من يستمع الى الحلقات دون معرفة اللهجات، فقط يجيد الفصحى ويفهمها بسهولة كونها لغة الصحافة الموحدة كما قلنا. وكلّي عجبٌ هو ان المصريين هم حماة الفصحى (قديما وحديثا)، ومع ذلك نراهم يلقون الدروس الشرعية والمحاضرات العلمية بالعامية بل ثمة (دعاة) يحبذون القاء الدروس بالعامية المصرية، فهم يعوّلون كثيراً على انّ غالبية العرب يجيدون اللهجة المصرية ويفهمونها، وليس الأمر كذلك.
(ولا يستريب لبيبٌ انّ الفصحى تكتسب بالممارسة، ويحافظ على رونقها بالممارسة أيضا).
(ترى مالفرق في معيار التيسير هذا بين ان يقول الداعية "احنا عاوزين نشرح الحتة دي" وبين ان يقول "نحن نريد ان نشرح هذا الامر"؟ لا ريب انّ من يترخص بالاكثار من الكلام بالعامية، سيأتي عليه زمان إذا أراد فيه أن يتكلم بالفصحى وجد اللحن يسابقه الى تعبيراته، والخطأ يلاحقه في تراكيبه، فيضطر حينئذ الى الرجوع الى العامية حيث لا يلحنه احد، وحيث هو مالك زمام كلامه، يقول ما يشاء، كما يشاء) فأرجو الانتباه!
ينظر هذا الرابط:
http://www.dhifaaf.com/vb/showthread.php?t=11329
ففيه مقال للبشير عصام المراكشي عن الفصحى، فيه جوانب ايجابية تحتاج الى وقفات. رغم ملاحظاتي الكثيرة حول فكر المراكشي، وكيفية تفكيره في شرح الموضوع. فهو يدندن حول اللغة العربية/ الفصحى، كثيرا ويسبّح بحمدها قياما وقعودا وعلى الجنوب الى درجة الجنون والتقديس! وهذا خلط في الفكر وتخبط في الأوراق وتعنت في المنهج وعدم تعمق في بحث ودراسة علم اللغات، والعربية على الخصوص، في ضوء القرءان الكريم، بل هو تعصب في التنظير وتطرف في التطبيق من حيث الاعتماد على المراجع والمصادر.
ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ