كمال غبريال Ýí 2011-05-26
يا شباب الثورة: عليكم أن تثبتوا للجميع أنكم من تقودون الشعب المصري للمطالبة بالحرية، وليس الإخوان المسلمين، حتى لا يعقدوا الصفقات على حسابكم، ويسعى المسيطر لمراضاتهم خصماً من مستقبل الثورة وعلى حساب شعبنا.
• لا أتفق مع الأستاذ/ موريس صادق في حرف واحد مما يقول، ولطالما أخبرته برأيي هذا، ومع ذلك فسحب الجنسية المصرية منه فاشية ومكارثية تؤدي بالبلاد إلى هاوية. . وهل سنسحب الجنسية من أيمن الظواهري وسيف العدل قادة منظمة القاعدة كما سحبناها من موريس صادق؟!!. . السعودية كانت قد سحبت جنسية بن لادن ونحن لم ولن نسحب جنسية الظواهري. . لن أتعجب إذا تم منح قلادة النيل لعبود الزمر وأيمن الظواهري وسيف العدل، فهم أبطال مصر في عصر الثورة. . يكونش مبارك سلم سلطاته للجماعات الإسلامية وأنا مش واخد بالي؟. . هي الخديعة الكبرى التي سيخلدها التاريخ، لتتفوق على شهرة خديعة حصان طروادة!!. . قلت لنفسي: لكن سماءك ممطرة وطريق مسدود * فحبيبة قلبك يا ولدي نائمة في قصر مرصود * والقصر كبير يا ولدي وكلاب تحرسه وجنود!!
• أطالب بتطبيق عقوبة تسويق منتج منتهي الصلاحية، على من جعل د. عبد العزيز حجازي راعياً للحوار الوطني.
• "المصرى اليوم | «الصحة»: أمراء خليجيون يعرضون دفع فاتورة علاج «مبارك". . أرجو أن تكون هذه القضية برمتها مسألة سفاهة وسائل إعلام، وإلا فهو العار على كل مصري.
• سحقاً لأي انتماء يخلعني من انتمائي الإنساني.
• كل القوى السياسية متفقة على التغيير، القلة تنشد التغيير للأفضل، والبقية تستميت في الذهاب إلى الأسوأ. . فحيح ثعابين الإخوان أخطر بمراحل من عواء ذئاب السلفية. . السلفيون الله يكرمهم يفضحون ما يخفيه وينكره مؤقتاً الإخوان المسلمون لحين تمكنهم من رقاب العباد. . لا يوجد فارق ولو طفيف بين أهداف تنظيم القاعدة وسائر التنظيمات الجهادية وبين السلفيين والإخوان المسلمين، الفارق فقط في التكتيك والمجاهر به من الوسائل.. . هم متحدون في إصرارهم على العودة بنا لنظم ومعايير وقوانين القرن السابع. . باضت في القفص للعلمانيين، فشيوخ السلفية يتكفلون بالترويج للعلمانية بفتاواهم الطريفة والشاذة!!
• شبابنا لا تنقصه الشجاعة ولا الرفض القاطع للأوضاع التي كانت سائدة، لكن تنقصه الرؤية الواضحة لمعالم الطريق للمستقبل. . لقد تعثر في تفاصيل ومهاترات ومعارك جانبية أو ثانوية، فضاع كما في صحراء بلا نهاية.
• أطالب بعدد اثنين أنبوبة بوتاجاز وبتحرير القدس.
• ربما كانت العقبة الرئيسية أمام التصويت الإلكتروني هي رغبة الإخوان في تعقيد عملية التصويت لتحجيم المشاركة، فكلما انخفضت نسبة التصويت، كلما ارتفعت نسبة ما يحصل عليه الإخوان ومن يسير على نهج تضليلهم.
• لابد من محاكمة مبارك ورجاله، لكن ينبغي أن نعي حقيقة أن فساد الشعب المصري هو ما حول القائد العسكري المنضبط إلى ديكتاتور فاسد وليس العكس، وإن تبادل الطرفان الإفساد في دائرة جهنمية مغلقة.
• "اليوم السابع | سياسيون أمريكيون يرفضون منح مساعدات لمصر إذا شارك الإخوان فى الحكم". . من حق الشعب المصري أن يختار، ومن حق شعوب العالم أن تحدد موقفها منا بناء على خياراتنا. . ينبغي أن يكون هذا واضحاً، رغم أن الاحتمال الأكبر أن تكرر أمريكا مع الإخوان المسلمين لو وصلوا للحكم، ذات لعبتها بدعم نظام مبارك الديكتاتوري، تحقيقاً لمصالحها الخاصة، منحية مبادئ حقوق الإنسان الإمريكية والعالمية جانباً. . من يتحمس للتطهير ويصر على استئصال الحزب الوطني من الحياة السياسية رغم أنهم مصريون، يتوجب عليه العمل على أيضاً على استئصال اللإخوان والسلفيين والجماعات الجهادية من المشاركة السياسية، فهؤلاء أخطر بمراحل من مفسدي الحزب الواطي.
• "المصري اليوم: الحكومة تراقب أموال الكنائس فى مشروع «دور العبادة».. وقيادات كنسية ترفض: لسنا جهة حكومية". . هي رقابة مالية وليست عقائدية، ولابد من خضوع أموال الكنيسة لرقابة الدولة، ، فقد فاق الفساد كل الحدود.
• لا ينقص المصريين سوى احترام أنفسهم، فيحترمهم حكامهم ورجال دينهم وكل خلق الله.
• لأن نتائج الانتخابات النيابية لا تعكس بدقة مختلف مكونات الشعب، ولأن الدساتير توضع بتوافق مجتمعي، وليس عبر مغالبة أغلبية لأقلية، لا يجب أن يقوم مجلس الشعب بوضع الدستور، وإنما لجنة تأسيسية من محترفين وشخصيات عامة حداثية الفكر، حيث التوافق مع العالم وقيمه المعاصرة ركن جوهري في أي دستور حديث. . هو دستور يحدد شكل مصر المستقبل، وليس مصر الحالية الغارقة في تخلفها وفسادها وطائفيتها.
• سيسقط البعث السوري، المعقل الأخير لأيديولوجية العروبة بنازيتها وفاشيتها.
• المواطنة ليست عدالة اقتسام الوطن، لكنها المشاركة والاندماج البناء على أساس المساواة والتمكين للجميع.
• عندما أتأمل من يحتلون المساحات الإعلامية واهتمام الناس، أتذكر مقولة "أن النفايات غالباً ما تطفو على السطح".
• هل نحن قادرون وجادون في فتح ملف عمولات السلاح، أم هذا سيفتح باب جهنم؟
• بغض النظر عن المطالب ذاتها فإن مليونية الجمعة 27 مايو ستحدد مصير الثورة، بتحديدها لقدرة دعاة الدولة المدنية على تحريك الشارع. . أتمنى من الجميع المساهة، فمصير مصر على المحك. . كان المفترض أن تقوم الثورة بإسقاط نظام مبارك والإخوان معاً، باعتبارهما وجهان للعملة الرديئة، ويمكننا الآن تدارك ما فات، بنهوض قوى الحداثة لإنقاذ مصر من طوفان الظلامية. . بيني وبينكم التخلف والتدهور لائق جداً على الشعب المصري، ولا أنا غلطان؟!!. . الحكاية جد مش هزار، إما أن ننقذ أنفسنا وبلادنا، وإما هايودونا في ستين داهية. . سنحتاج بعدها لأكثر من قرن كامل ليخرج هذا الشعب من مطحنة الظلام والتخلف الرهيبة
دعوة للتبرع
حماك الله .!: الاست اذ الفاض ل / الدكت ور أحمد أولا : ...
حسن وأحسن : وَاتّ َبِعُ وا أَحْس َنَ مَا أُنزِ لَ ...
التدبر وليس الحفظ: أخوكم في الله نوفوي ابري خريج...
شرعة ومنهاجا: لِكُل ٍّ جَعَل ْنَا مِنْك ُمْ شِرْع َةً ...
أ : عبد الفتاح عساكر: بعث الكات ب الاسل امى الاست اذ عبد الفتا ح ...
more