عادل بن احمد Ýí 2025-05-28
في قلب مالي، حيث تتداخل خيوط الأمل مع واقع مرير، تقف قرية "سلي" شامخة في وجه الإرهاب، لكن صمودها كلفها غالياً. سكان هذه القرية الصغيرة، الواقعة في منطقة سيغو، يطلقون نداء استغاثة يائساً إلى السلطات الانتقالية في البلاد، مطالبين بكسر طوق حصار خانق تفرضه عليهم جماعات جهادية إرهابية منذ ما يقارب العامين.
ما سطرتُ هذه الكلمات إلا مدفوعاً بشعور عميق بالألم لما يعانيه أهالي قرية "سلي" الصامدة، وتضامناً مع محنتهم التي يواجهونها بشجاعة نادرة. ففي وجه هذا الحصار الجائر والصمت الذي قد يحيط بمعاناتهم، أجد أن أقل ما يمكنني تقديمه هو أن أشارك قصتهم، وأن أضم صوتي إلى ندائهم العادل. لعل هذه الأحرف تكون بمثابة شعاع ضوء يسلط على تضحياتهم، ورسالة متواضعة تحمل في طياتها كل الدعم والمساندة لهؤلاء الأبطال الذين يرفضون الاستسلام لقوى الظلام.
نفاق الجولاني: ظلم الضعفاء وتجنب الأقوياء
القافلة إلى غزة: تضامن بريء أم توظيف سياسي؟
مسرحية نبش القبور: عندما تُصنَّع الخرافة لخلق الوصاية
دعوة للتبرع
نتمنى انتاجا دراميا : لماذا لايتك اتف القرآ نيون معا( فرقةف نية )...
أهلا بك إبنى الحبيب: استاذ احمد تحية طيبة و بعد، انا مصطفي الذي كنت...
سؤالان: السؤا ل الأول : من الاست اذ عثمان فخر الدين :...
أنا الذى أرجوك: بعض اعداء اسلام الحني ف يتوهم ويقول الان...
خطأ فى مقال : اخوان ي الكرم اء إن موقعك م في غاية الروع ة ...
more