حصار مخيم اشرف من قبل الشرطة العراقية منذ يوم الجمعة الماضية،
اضيف الخبر في يوم الأربعاء ١٠ - يونيو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: أهل القرآن
إن قوات الرد السريع في الشرطة العراقية في مدخل أشرف باشرت منذ الساعة الخامسة والنصف من صباح يوم الجمعة 5 حزيران بتشديد الحصار القمعي على أشرف بإغلاقهم طريق الدخول إلى أشرف وإعلان حظر دخول البضائع والأشخاص إلى المعسكر فيما تعرض 8 من المجاهدين المتواجدين في نقطة السيطرة في مدخل أشرف للتهديد بالاعتقال والقتل . وفي الساعة التاسعة والنصف من صباح الجمعة دخلت الساحة قوة من مكافحة الشغب وهم مزودون بكامل التجهيزات وتوجهت حوالي الظهر قوات من اللواء الخاص للقوة «الضاربة» التابعة لوزارة الداخلية العراقية نحو أشرف. فيما تجمع سكان أشرف منذ الساعة السادسة من الصباح خلف أبواب دخول المدينة.ولحد ألان طريق دخول المخيم مغلقاً بواسطة العجلات وقوات الشرطة المزودة بالرشاشات.
مقالات متعلقة
:
- قراءة (يوم السبت يوم الأحد يوم الإثنين يوم الثلاثاء يوم الأربعاء يوم الخميس يوم الجمعة) في أسماء السور
- خريطة طريق المصريين لتطوير جهاز الشرطة في مصر
- صفحة جديدة بين الشرطة والشعب
- الدفاع عن سكان مخيم اشرف
- دفاع عن سكان مخيم اشرف في العراق
- ردا على السيد - اشرف عبد المقصود
- إغراق مصر بالمخدرات والأسلحة " الثقيلة "
- نظرات متجددة للصلاة من يوم الجمعة
- أبيات منظومة تحية لشرفاء الشرطة لموقفهم الأخير
إن اللجنة الدولية لخبراء القانون دفاعاً عن أشرف واللجنة الدولية للبحث عن العدالة أعلنتا أن القوات الأمريكية يجب عليها أن تتولى مسؤولية حماية سكان المخيم وعلى الحكومة العراقية أن تعلن التزامها بقرار البرلمان الأوربي الصادر 24 نيسان الماضي حول الوضع الإنساني لسكان أشرف. إن حصار أشرف إجراء غير قانوني يناقض التضمينات والتعهدات الخطية التي أعلنها البيت الأبيض في ديسمبر الماضي بأن
الحكومة العراقية قدمتها للولايات المتحدة فيما يخص التعامل الإنساني والالتزام بالقوانين الدولية.و من تلك اليوم هذه القوات لم تسمح لدخول الأرزاق و الأدوية و ...
و لهذا سبب بدا النظام الإيراني مؤامراته أللإنسانية ضد سكان اشرف من قبل عملائه في الحكومة العراقية.
قد مضي أكثر من أربعة شهرا من الحصار الظالم من قبل قوات العراقية لاسترضاء النظام الإيراني و تلك جراء هذه الحصار الظالم هددت سلطات الحكومة العراقية سكان اشرف بتسليمهم إلى السلطات الإيرانية و لم تسمح الحكومة العراقية بدخول المواد الضرورية وكما توقف التسويق لمنتجات معامل المخيم التي هي مصدر الرزق لسكان المخيم وكذلك تم منع إدخال أطباء لمعالجة المرضي و تم منع العلاقة الطبيعية
الاجتماعية بين سكان المخيم والمواطنين العراقيين بما في ذلك دخول طلاب جامعات المختلف من بغداد و لا تسمح لمحامي سكان أشرف بالدخول للقاء بموكليهم وكذلك لا تسمح لأكثر من خمسين وفد أجنبي المعني بحقوق الإنسان؛ وهددت الحكومة العراقية سكان اشرف بنقل ألقسري من مكان تواجدهم و لماذا ؟
للذين يقولون إن سبب مشاكل العراق هو سكان اشرف: هل سبب المشاكل في لبنان و فلسطين أيضا سكان اشرف آم قوة قدس الإرهابي.خلال ستة سنوات الماضي أصبح لشعب العراقي واضحا إن نظام الإيراني يريد ابتلاع العراق و مجاهدي خلق لا يسمحون وواقفون أمام طموحاته. قبل عام 2003كان سكان اشرف يواجه الملالي باسلحتهم و لكن بعد دخول قوات الامريكيه الي العراق، وقع مسئولي المجاهدين مع القوات الامريكيه لنزع اسلحتهم .تدخلات النظام الحاكم في إيران ليست مستورة علي احد، تدخلات إيران جزء من مخطط إقليمي للهيمنة علي العراق وبلدان العربية الاحتلال الإيراني الذي هو أخطر من أي احتلال آخر. إن هدف الاحتلال الإيراني هو ابتلاع الأمتين العربيتين والإسلاميتين.
أستاذ احمد لدية بعض الكتب و موقف الأستاذ إياد جمال الدين و وزير خارجية العراق التي أحصلت عليها من صديق أرسلها إليكم . حسب معلوماتي سكان مخيم اشرف بصورة عامة هم كانوا سجناء في زنزانات المخيفة لنظام الملالي .
في هذا النظام توجد أكثر من 150 أسلوب تعذيب التي تنفذ علي سجناء المجاهدين و لدية لقطة فلم لبتر اليد و ارجم و قلع العيون التي باسم الدين ينفذ يوما ضد الشعب الإيراني.
--
على ياسين
اجمالي القراءات
4022
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
��� �������
more
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
هذا مستحيل: هناك من يقر بزواج الانس من الجن و السؤا ل هو هل...
سؤالان : السؤا ل الأول : ( رقيب ) صفة من صفات الله جل...
الجنة وغير المسلمين: تعرفت على موقعك م قبل أيام قلائل وان كنت احمل...
الاستعاذة بالله : هل الاست عاذة بالله من الشيط ان فقط أم أيضا...
تدريس الأحاديث: لى سؤال بسيط واحب اعرف راى الدين فيه انا اليوم...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)