البابا شنودة: الأقباط لن يدخلوا القدس إلا مع إخوانهم المسلمين.. وزقزوق يصرح كما يشاء
اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٣ - أكتوبر - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم
البابا شنودة: الأقباط لن يدخلوا القدس إلا مع إخوانهم المسلمين.. وزقزوق يصرح كما يشاء
جدد البابا شنودة الثالث، بطريرك الكرازة المرقسية وبابا الإسكندرية، رفضه ذهاب الأقباط للقدس إلا يدا بيد مع إخوانهم المسلمين.
وقال في تصريحات خاصة لـ«المصري اليوم»، خلال إفطار نادي ليونز مصر «الشعب يعتبر أن زيارة القدس نوع من التطبيع مع إسرائيل ونحن لا نرغب أن نطبع مع الإسرائيليين إلا إذا تم إنهاء احتلال الأراضي الفلسطينية».
مقالات متعلقة
:
- درس تعلمته من البابا شنودة
- خواطر حول وفاة البابا شنودة
- الدخول في دين الله.
- وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً
- أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ
- لـن أكـون عســكري ســيــكـا بعـد الـيـوم ..!!
- الثورة .. مذبحة الأقباط
- المصريون وبابا الأقباط الجديد
- جبريل هو نفسه الروح الامين و الروح القدس و هو من الملائكه بل من كبرائه
وعقب شنودة علي دعوة الدكتور محمود حمدي زقزوق وزير الأوقاف للمسلمين إلي زيارة القدس قائلا: «وزير الأوقاف يصرح كما يشاء بزيارة القدس فهذا شأنه، أما نحن فلن ندخلها دون إخواننا المسلمين».
ورفض شنودة أثناء كلمة ألقاها عقب نهاية الإفطار الإجابة عن سؤال خاص بتقرير الحريات الدينية الأمريكية، الصادر مؤخرا مشيرا إلي أنه لم يطلع عليه.
وقال أقباط المهجر متواجدون في القارات الستة بلا استثناء، فهل يمكن لهؤلاء جميعا أن يجتمعوا علي رأي واحد، وإذا كان لمجموعة معينة صوت واحد فهل نستطيع أن نسميهم «أقباط المهجر»؟ وهل يعبرون عن كل أقباط المهجر؟ وأضاف: «هذه القلة تسيء إلي الأوضاع في مصر وهم لا يمثلون إلا أنفسهم».
اجمالي القراءات
5621
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
لا حول ولا قوة إلا .: ما مدى صحة قول لاحول ولا قوة الا بالله ؟...
ألقاب الأنبياء: المح ابن مريم وعيسى ابن مريم ، ما هو الفرق ؟...
خلائف الأرض : ( خلائف في الأرض ) هل هم المسل مون ؟...
العدة والمتعة : هل عدة المرا ة اذا مات زوجها عام واحد ام اربعة...
الهدية لا تُهدى: أعطان ى أبى ساعة هدية فى عيد ميلاد ى ،...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)