جريدة لاظوغلى تستمر فى حملتها ضد القرآنين

اضيف الخبر في يوم الأحد ١٢ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: روزاليوسف


جريدة لاظوغلى تستمر فى حملتها ضد القرآنين

 

 

اجمالي القراءات 9377
التعليقات (11)
1   تعليق بواسطة   محمد مهند مراد ايهم     في   الأحد ١٢ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10061]

حسبنا الله ونعم الوكيل

والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبور فقد احتكلوا بهتانا واثما مبينا(صدق الله العظيم)

2   تعليق بواسطة   زهير قوطرش     في   الأحد ١٢ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10065]

نشكركم

السيد وليد طوغان المحترم .تعودت أن أقرا ولا أرد على مثل هذه الاتهامات.لكن كوني من اهل القرآن ،أقدر رايك واحترمه.لأننا نحن القرانين ،تعودنا على احترام الراي الاخر ونشكره على اتهامه لنا بكل هذه الاتهامات. شرف لنا أن نكون من اهل القرآن ياعزيزي. ولكني أعيب عليك عدم معرفتك بالسياسة، وكونك صحفي متمرس ،وخاصة في العلاقة مابين امريكا ,وأهل القرآن لهذه الدرجة. ،وأنك تعلم يا سيدي حجم الاموال المدفوعة لنا. شيء مثير للغاية وللشك.لكن على حد علمي أن السياسة الامريكية خاصة والغربية بشكل عام ،لم تقف يوما مع التيارات العقلآنية والمتنورة من المسلمين الذين يطالبون بالعودة الى كتاب الله ، لأنهم لن يخدموا مصالحهم السياسية . هم يريدون من المسلمين أن يكونوا على ما هم عليه ،وبالعكس فإن دعمهم للتيارات المعتدلة والتي تبقي الامة
على جهلها ،وبعدها عن القرآن معروف وواضح للعيان.هذا من جهة ،ومن جهة أخرى لا أرى مانع من ان نتواصل مع كل الناس الاحرار والشرفاء لنكون عوناً لهم في عمارة الارض.وهذا ما يطالبنا به القرآن.وكون الأخ أحمد منصور في امريكا هذا لايعني أبدا أنه مع السياسة الامريكة ويخدم مصالحها. فهو كان قبل امريكا وسيبقى يدعو الى الحق ولا شيء غير الحق. اشكرك على كونك احرزت سبقا صحفيا باتهامك الباطل هذأ.وكل ما اتمناه عليك أن تعمل بمدئية المهنة وشرفها،ولا تبث أخبار أنت غير واثق منها.وشكراً

3   تعليق بواسطة   عصام عمر     في   الأحد ١٢ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10067]

يا سيد وليد طوغان

لا أنت ولا أي أحد غيرك لديه الحق في إخراجنا من ملة الإسلام, فخلافاتنا هذه مرجعها إلى الله يوم القيامة وهو حسبنا ونعم الوكيل.

والإجتهاد ليس مقصورا على الشافعي أو إبن حنبل. وهل يجب أن يكون الشخص فيلسوفا أو شافعيا حتى لا يتهم بازدراء الأديان؟

4   تعليق بواسطة   عمرو اسماعيل     في   الأحد ١٢ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10069]

عبثية التناقض في عالمنا

جريدة تدعي أنها تقدمية وتدافع عن حرية العقيدة وحقوق المواطنة في مصر ثم تنشر هذا الكلام ..
إنه شرق أوسط عاري يبكي الطغاة .. ويتحدث عن العدل والتسامح ويمارس أقصي أنواع الظلم والإقصاء بل والقتل لكل مختلف في الرأي ..
يبوس حكامه رجل أمريكاليل نهار ثم يتهمون معارضيهم بأنهم يستقوون بأمريكا ..
هو شرق في الحقيقة لا يؤمن لا بالقرآن ولا السنة ولكن يؤمن بما يقوله الحاكم الذي تغلب بالسيف ..
هكذا كنا طوال التاريخ ..
لو كسب علي ابن أبي طالب لكان غالبية المسلمين الآن شيعة ..
المذهب الغالب في مصر كان يتحول دائما مع الغالب من شافعي الي جعفري الي حنفي والآن بفضل البترودولار يتحول الي الحنبلي ..
ولو كان الاستعمار البريطاني يفرض الدين بالقوة لكان معظم المصريين الآن مسيحيين بروتستانت ..
وطوغان هذا ليس علي دين السنة هو في الحقيقة علي دين الحاكم بدون أمر الله ..أيا كان هذا الحاكم ..

5   تعليق بواسطة   AMAL ( HOPE )     في   الإثنين ١٣ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10079]

جهاد الشيطاني ابن طوغان التركي الاصل في سبيل الحاكم العربي !!!!!!!!!!!


يا حفيد الطواغين لن اقول لك سوى خاف الله وتذكر الرب الذي ستقف بمقالك هذا امامه !!!!!!!!!!
كم قبضت من الاموال لتشويه سمعة القرأنيين ؟, ومن اين مصدرها؟ , كل ما ذكرته يا ابن طوغان عار عن الصحة وكله كذب في كذب وافتراء في حق ناس لا يستحقون هذا الظلم . والظالم مكانه الجهنم والجحيم وكلها نار في نار . يا ابن طوغان لقد ضمنت مكانك فيهافبالعافية عليك الجهنم ولكل من يخطافي فهم القرانيين ويتعدى عليهم.

يا ابن طوغان , خااااااف الله,واطلب منه السماح والمغفرة على ما جاء في مقالك اعلاه لان كله كذذذذذذذب وافتراااااااااء , وتذكر دائما اليوم الذي لا يفيدك فيه لا حاكم ارضي ولا كل اموال هذه الحياة الفانية , يا ابن طوغان .



6   تعليق بواسطة   محمد عطية     في   الإثنين ١٣ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10095]

صدقت يا ربيبة النهرين

صدقت الاخت امال هوب فيما ذهبت اليه من وجوب اعتذار ذلك الطوغان عن سوء الأدب و اتهامه للقرائنيين ظلماً و عدوانا و الافتراء عليهم و هم قوم ضعاف لا يبغون الا وجه الحق و العدل لله فقط و اعادة المسلمين الى فطرتهم النقية التى ارادها الله جلا و علا و اداها الرسول صلعم خير اداء و فيها (يَـۤأَيُّهَا ٱلَّذِينَ آمَنُواْ ٱتَّقُواْ ٱللَّهَ وَكُونُواْ مَعَ ٱلصَّادِقِينَ )
(انما المؤمنون اخوة )
سلام الله على كل من يدعو الى السلام و الحق و العدل
سلام الله على كل من يزرع الخير و الحب و الجمال
(الا لعنة الله على الظالمين )
و نقول كل من يتهم الفرائنيين ظلماً و عدوانا
( أُوْلَـٰئِكَ جَزَآؤُهُمْ أَنَّ عَلَيْهِمْ لَعْنَةَ ٱللَّهِ وَٱلْمَلاۤئِكَةِ وَٱلنَّاسِ أَجْمَعِينَ )
و لله الامر من قبل و من بعد

7   تعليق بواسطة   عبدالله سعيد     في   الإثنين ١٣ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10104]

وليد طوغان

احترم رأيك ونقدك ..
وهذا هو المفروض أن ينقد كل منا الآخر ويحاوره ويبين خطأه..

ولكن المشكلة هي القمع وكتم الأفواه قهرا وحبسا وقتلا

8   تعليق بواسطة   منير صخاب     في   الثلاثاء ١٤ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10110]

نتعاونوا على البر و التقوى خير من التعاون على الإثم و العدوان

"يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُواْ لاَ تُحِلُّواْ شعائر اللّهِ وَلاَ الشَّهْرَ الْحَرَامَ وَلاَ الْهَدْيَ وَلاَ القلائد وَلا آمِّينَ الْبَيْتَ الْحَرَامَ يَبْتَغُونَ فَضْلاً مِّن رَّبِّهِمْ وَرِضْوَانًا وَإِذَا حَلَلْتُمْ فَاصْطَادُواْ وَلاَ يَجْرِمَنَّكُمْ شَنَآنُ قَوْمٍ أَن صَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ أَن تَعْتَدُواْ وَتَعَاوَنُواْ عَلَى الْبرِّ وَالتَّقْوَى وَلاَ تَعَاوَنُواْ عَلَى الإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ وَاتَّقُواْ اللّهَ إِنَّ اللّهَ شَدِيدُ الْعِقَابِ"

ما لا حضت في هذا الموقع الاهتمام المتزايد بكتابات الناقدين لفكر أهل القرآن على حساب البحث في معاني الآيات القرآنية و استنباط الأحكام و كيفية نشر الدعوة و تلميع صورة الإسلام.


9   تعليق بواسطة   عابد اسير     في   الثلاثاء ١٤ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10131]

اين هذا الراى اوالنقد ياعبدالله سعيد

هذا الطاغيةما هو الا تجسيد للكذب والافتراء المحترف والنفاق المبتور فهو لم ياتى براى او حكم او فتوى لاحد الاساتذة القرآنيين فناقشها وبرهن واثبت بطلان ما ذهب الية القرآنيين بل انطلق من البداية افتراء ووقاحة وكذب الخ .
ولا يستحق ان ننشغل بة اكثر من ذلك.
فالى مزبلة الصحافة المصرية يا طوغان.

10   تعليق بواسطة   امجد الراوي     في   الأربعاء ١٥ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10166]

ارجو منك الانصاف

الاخ وليد المحترم السلام عليكم اريد ان اخذ فقره واحده فقط فتبينها لي مصداقا لقوله تعلى( ياايها الذين امنو ان جائكم فاسق بنبا فتبينوا )فهذه الاموال الضخمه التي ذكرتها هل شاهت اوعلمت من مصدر امين اوهل عندك وثيقه ام انك فقط تخمن ارجو ان تغار على الحقيقه كما تغار على دينك لان الحقيقه هي اصل الدين والا فانت مفتري

11   تعليق بواسطة   عبدالله سعيد     في   الجمعة ١٧ - أغسطس - ٢٠٠٧ ١٢:٠٠ صباحاً
[10204]

أخي الكريم عابد اسير


المسلم الذي يسعى للحق ولا هدف له إلا الحق لا يخاف من النقد
المسلم الحق يفرح بالنقد لأن هدف المسلم الحق هو الحق
وأنا لا أعرف هذا الطوغان وربما أنت محق في رأيك عنه ..لا أدري
ولكن أنا قد قرأت وناقشت الكثير من آراء من يزعم أنه يتبع القرآن ..
فوجدت كثيرا منهم في الحقيقة لا يتبع من القرآن إلا اسمه ..ويتعصب لرأيه اللا قرآني جدا ..ويخالف بنظرياته القرآن جدا..
فهذه مشكلة واضحة عند كثير ممن يزعم أنه قرآني..كمثل من يزعم أنه سني ويتبع الرسول بينما هو يتبع البخاري لا الرسول
فاستخدام الكلمة المقدسة قرآن او سنة لا يعني شيئا
لذلك لابد من النقد من الرأي المخالف والاستماع له لمن أراد الحقيقة فالناس تعلم الناس
وأنا أعلم يا اخي الكريم أنه لا يوجد نقد ..بل قمع وقهر للأسف ..
لذلك فأنت قد تكون محقا في هذه الناحية

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق