داعش الأزهر- شيخ الأزهر يكلف بتشكيل لجنة لفحص تسجيلات إنكار عداب القبر لرفع قضايا ضد اصحابها

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً.


داعش الأزهر- شيخ الأزهر يكلف بتشكيل لجنة لفحص تسجيلات إنكار عداب القبر لرفع قضايا ضد اصحابها

د. أحمد الطيب شيخ الأزهر د. أحمد الطيب شيخ الأزهر

كتب لؤى على

 

كلف الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، المكتب الفنى، بجمع التسجيلات المنتشرة مؤخرا حول إنكار عذاب القبر أو عذاب تارك الصلاة وغيرها من الأحاديث، وذلك لعرضها على مجمع البحوث الإسلامية لاتخاذ الإجراءات القانونية.

وعلم "اليوم السابع" أنه فى حال ثبوت وجود مخالفة، سيتخذ مجمع البحوث الإسلامية إجراءات قانونية، وذلك بعد ورود عدة شكاوى للأزهر بازدراء الدين الإسلامى وتشويه صورة الصحابة.

وكانت الفيديوهات التى تحدثت عن عدم وجود أدلة على "عذاب القبر"، أحدثت جدلاً واسعاً على شبكات التواصل الاجتماعى، مثيرة موجة من الانتقادات، بعدما جاء فى التسجيلات: "لا يوجد شىء فى الدين الإسلامى يسمى عذاب القبر، أو الثعبان الأقرع، والغرض من ذلك هو تهديد وتخويف الناس، ومفيش لا ثعبان أقرع ولا بشعر".

اجمالي القراءات 7329
التعليقات (3)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الثلاثاء ٢٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75389]

الآن نُدافع ونتضامن مع إبراهيم عيسى ضد الأزهر .


انا ممن كانوا يحترمون ،ويُحبون إبراهيم عيسى -اثناء معارضته القوية  لمبارك ونظامه .وتزاملنا على منصة واحدة فى مؤتمر الإصلاح السياسى بمركز إبن خلدون يونيه 6- 2003 . وتغير موقفى منه بعدما تغيرت مواقفه بعد الثورة واصبح ممن يُسبحون بحمد الإخوان ،ثم العسكر ، ثم السيسى خوفا على ما حققه من مُكتسبات (مادية ) وليس على أُسس وطنية إصلاحية معقولة .. المهم ،وعلى كُل حال نحن الآن مُتضامنون معه ضد الهجمة الشرسة والتحرشات الأزهرية به وتصريحات السلفيين بتكفيره وردته عن الإسلام .ونتمنى الا يتراجع عن موقفه وقناعته ويواصل نشره لخرافات التراث وفضحها .ولا ينسى (إن الله يُدافع عن الدين آمنوا ) ..وان هده ستكون شهادة له يوم القيامة بدلا من أن تكون شهادة عليه لو تراجع وكتم الحق الدى عرفه .. ونقول كلمة حق وشهادة حق . تصرفات الأزهر وشيخه وتلويحهم وإرهابهم للمثقفين والمفكرين بالقانون سىء السمعة .(قانون إزدراء الأديان ) لهى أسوأ من تصرفات داعش .وانصار بيت المقدس وتنظيم القاعدة .لأنك حينما تقتل الفكر والتنوير فإنك بالمقابل تترك الساحة لأصحاب لغة الدم والقتل والدمار والعربدة والطغيان والإستبداد ..فكفوا يا مشايخ الأزهر عن الدفاع عن الباطل ومناصرته ،ورفع سيوف  الترهيب فى وجه اصحاب التنوير ..وإلا فعليكم لعنة الله والملائكة والناس اجمعين إلى يوم الدين .

2   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الثلاثاء ٢٩ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75390]

هذا يحتم إصلاح الأزهر


كنا أول من أنكر عذاب القبر ، وكنا أول من نشر تعبير ( هل هناك ثعبان أقرع وآخر بشعر ) وذلك عام 1993 ، ومنشور هنا الكتاب وتحقيق صحفى بهذا. 

بدأ المناخ يتغير ، وتجرأ ابراهيم عيس و اسلام بحيرى على قول بعض ما كنا نقوله فى التسعينيات ، ولأن لدي كليهما برنامجين فى قناتين فضائيتين فقد إنزعج الشيوخ العجزة الذين لا يقومون بدورهم القانونى فى تجلية حقائق الاسلام الذى يوجبه عليهم قانون الأزهر نفسه . لذا يلجأون للوسيلة التى لا يعرفون غيرها ، وهى الارهاب الفكرى واستعمال قانون سىء السُّمعة ( إزدراء الدين ) الذى يتسلح به الشيوخ والسلفيون والوهابيون ضد أى محاولة للاصلاح . فى هذا يجتمع شيوخ الأزهر وشيوخ السلفية والوهابية. ينسون خلافاتهم ليدافعوا عن وجودهم ومكانتهم . لقد عاشوا قرونا عجزة عن الاجتهاد فإذا جاء الاجتهاد من غيرهم سارعوا بالوقوف ضده ، والسبب بسيط : / سيقول الناس : إذا كان هذا الاجتهاد صحيحا فى تجلية حقائق الاسلام فلماذا سكت عنها ( شيوخ الأزهر ووُعاظ السلفية ) ولماذا يظلون ينشرون هذه الأكاذيب ؟ ستتوجه اليهم أصابع الاتهام ، أقلها بالجهل وعدم فهم الاسلام الذى جعلوا من أنفسهم شيوخا له ، وأكبرها بالتآمر مع ثقافة الوهابية ، ثقافة داعش .

لا يمكن أن تنهض مصر وهى تحمل على كاهلها الأزهر بدون إصلاح . الأفضل لمصر إلغاء الأزهر وتوفير البلايين التى تنفقها عليه ، وتحويل مؤسساته التعليمية الى وزارتى التعليم والتعليم العالى . ، ما يتبقى منه يكون جمعية خيرية . هذا  لو إستحال إصلاحه .

ماذا تفقد مصر لو تخلصت من هؤلاء الشيوخ الجهلة العجزة ؟

3   تعليق بواسطة   علياء مدنى     في   الأربعاء ٣٠ - يوليو - ٢٠١٤ ١٢:٠٠ صباحاً
[75398]

لا يوجد نص فى القرآن


إذا كان هناك عذاب فى القبر لماذا لم يذكر فى القرآن  مثل عذاب الآخرة . وكل الآيات التى تستعيذ بالله من العذاب كلها خاصة بعذاب النار



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق