تعليق: معلومات قيمه جدا | تعليق: الراجل ده كداب كدب عجيب !!!!!!! | تعليق: شكرا جزيلاأستاذ مراد أكرمك الله . | تعليق: هو ده الكلام يا د. عثمان | تعليق: اكرمك الله جل وعلا د مصطفى حماد ، واقول : | تعليق: قطعان هائمة | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وشكرا أخى بن ليفانت ، وأقول : | تعليق: لا تتعب نفسك دكتور أحمد فوطنك هو القران الكريم . | تعليق: وجهة نظر | تعليق: وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ | خبر: السيسي: نحتاج إلى 50 تريليون جنيه للإنفاق على التعليم والصحة! | خبر: غيرترود بِيل.. الجاسوسة التي سلّمت العرب للإنجليز | خبر: وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية للإسلام | خبر: مصدر سعودي: الرياض حذرت ألمانيا 3 مرات من المشتبه به في هجوم الدهس وبرلين رفضت طلبا لتسليمه | خبر: منفذ هجوم سوق الميلاد في ماغديبورغ، معادى للإسلام وعلى صلة باليمين المتطرف الألمانى . | خبر: وفاة سجين سياسي 70 عاما مصري في محبسه بعد رفض علاجه | خبر: WSJ: سقوط الأسد تذكير بهشاشة الديكتاتوريات وضربة لصورة روسيا | خبر: محكمة إسبانية تقضي بسجن مدير سابق لصندوق النقد الدولي | خبر: حراك الكونغو ضد آبل يكشف الأسرار.. نهب وثروات دامية | خبر: ترامب مهددا دول الاتحاد الأوروبي: اشتروا المزيد من نفطنا وغازنا أو واجهوا التعريفات الجمركية | خبر: قتلى وعشرات الإصابات في هجوم على سوق هدايا عيد الميلاد في ألمانيا | خبر: قيادة الجولاني وحقوق المرأة.. هواجس ما بعد نشوة الإطاحة بالأسد | خبر: أسر سجناء مصر السياسيين تستغيث: لا نريد مصير صيدنايا السوري | خبر: تاريخ ظهور العلمانية.. اشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسّ | خبر: مفكر سياسي مصري: نحتاج حكما مدنيا يسمح بتداول السلطة بلا ثورات ولا هدم |
الصوم في رمضان والفدية

ابو مهند باجابر Ýí 2018-04-21


الصوم في رمضان والفدية

 

قال تعالى:
يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون أَيَّامًا مَعْدُودَاتٍ فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ. (سورةالبقرة:183-184)

 

دعونا أولا نرى المعنى التراثي لهذه الايه ولَي الايات عن مواضعها وكأن الله تعالى لم يحفظ كتابه.

 

"قال الماوردي:(وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهٌ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ) هكذا قرأ أكثر القراء، وقرأ ابن عباس، ومجاهد: (وَعَلَى الَّذِينَ لاَ يَطِيقُونَهُ فدية)"

 

تم إضافة "لا" في الاية ولا حول ولا قوه الا بالله.

 

"وقال القرطبي:

واختلف العلماء في المراد بالآية، فقيل: هي منسوخة. روى البخاري: "وقال ابن نمير حدثنا الأعمش حدثنا عمرو بن مرة حدثنا ابن أبي ليلى حدثنا أصحاب محمد صلى اللّه عليه وسلم: نزل رمضان فشق عليهم فكان من أطعم كل يوم مسكينا ترك الصوم ممن يطيقه ورخص لهم في ذلك فنسختها وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ. وعلى هذا قراءة الجمهور "يطيقونه" أي يقدرون عليه، لأن فرض الصيام هكذا: من أراد صام ومن أراد أطعم مسكينا. وقال ابن عباس: نزلت هده الآية رخصة للشيوخ والعجزة خاصة إذا أفطروا وهم يطيقون الصوم، ثم نسخت بقوله فَمَنْ شَهِدَ مِنْكُمُ الشَّهْرَ فزالت الرخصة إلا لمن عجز منهم. قال الفراء: الضمير في "يطيقونه" يجوز أن يعود على الصيام، أي وعلى الذين يطيقون الصيام أن يطعموا إذا أفطروا، ثم نسخ بقوله: وَأَنْ تَصُومُوا"

 

المصدر:

https://vb.tafsir.net/tafsir27451/#.WtviTdPwYzU

 

ولفهم هذه الآية علينا أولا ان نفهم طريقة الصياغة القرآنية حيث ان القرآن كلام مفصل وفي نفس الوقت مختصر.

 

يقول تعالى في سورة يوسف "يوسف أعرض عن هذا واستغفري لذنبك إنك كنت من الخاطئين"

 

فا الكلام في البداية ليوسف عليه السلام ثم جاءت كلمة " استغفري" وهي مؤنثة ولكن لم تقل الايه ان "استغفري" المقصود بها امرأة العزيز لان صياغ الاية واضحه جدا.

 

"فمن يعمل مثقال ذرة خيرًا يره ومن يعمل مثقال ذرة شرًا يره" ( سورة الزلزلة ٧-٨)

 

والاية أيضا واضحه من الصياغ مثقال ذرة من خير خيرا يره ومثقال ذرة من شر شرا يره.

 

نعود للاية الكريمة ففي بدايتها فرض الصوم على كل المؤمنين " يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا كُتِبَ عَلَيْكُمُ الصِّيَامُ كَمَا كُتِبَ عَلَى الَّذِينَ مِنْ قَبْلِكُمْ لَعَلَّكُمْ تَتَّقُون"

 

ثم تلاها الاستثناء " فَمَنْ كَانَ مِنْكُمْ مَرِيضًا أَوْ عَلَى سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِنْ أَيَّامٍ أُخَرَ" المرضى والمسافرون الذين لا يستطيعون الصوم  يجوز لهم الفطر في رمضان والقضاء لاحقا.

 

ثم تلاها استثناء الاستثناء "  وَعَلَى الَّذِينَ يُطِيقُونَهُ فِدْيَةٌ طَعَامُ مِسْكِينٍ فَمَنْ تَطَوَّعَ خَيْرًا فَهُوَ خَيْرٌ لَهُ وَأَنْ تَصُومُوا خَيْرٌ لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ تَعْلَمُونَ." فا المرضى والمسافرون الذين يستطيعون على الصيام بمشقه فانه يجوز لهم الفطر لكن مع الفدية والقضاء, والفدية هي اطعام مسكين ومن زاد عن ذالك فهو خير لكن الصوم لهم افضل من الفدية والقضاء.

 

الخلاصة:

الصوم واجب على كل مسلم.

المسافرون والمرضي الغير قادرون على الصوم يجوز لهم الفطر في رمضان والقضاء لاحقا.

المسافرون والمرضى القادرون على الصوم لكن بمشقه يجوز لهم الفطر في رمضان مع القضاء لاحقا والفدية.

الفدية مقدارها اطعام مسكين فمن زاد فهو خير لكن الصوم افضل من الإفطار والفدية.

اجمالي القراءات 8163

للمزيد يمكنك قراءة : اساسيات اهل القران
التعليقات (7)
1   تعليق بواسطة   آحمد صبحي منصور     في   الأحد ٢٢ - أبريل - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88469]

يا ابا مهند : هذا المقال يحتاج تنقيحا


وانصحك بالرجوع الى كتابنا عن الصيام . 

لا نريد إستسهالا فى الكتابة.

2   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٢٢ - أبريل - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88471]

كما ارجو ان تكون المقالات بخط كبير .


اهلا بك استا ذ ابو مهند .. ارجو أن تستخدم حجم خط فى مقالاتك لا يقل عن (16)  لكى نستطيع قراءتها بسهولة .



تحياتى .



3   تعليق بواسطة   ابو مهند باجابر     في   الأحد ٢٢ - أبريل - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88475]

شكرا ع الملاحظات


اشكركم جميعا ع الملاحظات



4   تعليق بواسطة   نادر 777     في   الأحد ٢٩ - أبريل - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88519]



 


الاخ ابو مهند مرحبا


الحقيقة ان هناك قراءة غريبة جدا في مقالك عن الصيام ولنأخذ خلاصتك للامر كيف يستوي على المسافر او المريض بمشقة ان يفطر ويقضي الصوم ويدفع الفدية هذا من جانب ومن الجانب الاخر تعريف الفدية انها استبدال شئ باخر وتختلف عن الكفارة التي تعتبر عقوبة ثم ان المسألة لاخلاف بين فقهاء السلف انه كان الامر في بدايته من شاء صام ومن شاء اطعم في تفسير وعلى الذين يطيقونه 


الخلاف ظهر في بداية القرن الثاني الهجري عندما ظهر ما يسمى بالناسخ والمنسوخ والذي لم يتحدث به النبي الاكرم طيلة دعوته نهائيا وهو امر عقائدي حساس فهل قصر النبي بالتبليغ مثلا طبعا حاشاه ذلك والكثير من العلماء والمجددين قالوا انه لا وجود لما يسمى الناسخ والمنسوخ لان كلام الله لايتبدل وكتاب احكمت اياته وفصلت من لدن حكيم خبير 


هنا تكمن القصة ابو مهند لا اكثر 


مع تحياتي لك ولرواد الموقع


5   تعليق بواسطة   رضا عامر     في   الأحد ٢٩ - أبريل - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88520]

بحثت عن مقال الأستاذ أسامه قفيشه


منذ ما يقرب العامين نشر الأستاذ اسأمه قفيشه مقالا في هذا الموقع يحمل تفسيرا بديعا بل وعبقريا للآيات الكريمة احببت ان اعيد قراءته ولما بحثت لم أجد له وجود وعليه اهيب به أن يعيد نشر المقال للنفع وله منى كل الشكر    



6   تعليق بواسطة   أسامة قفيشة     في   الإثنين ٣٠ - أبريل - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً
[88521]

ها قد نشرته مجددا اليوم


تحياتي دكتور رضا عامر , ها قد نشرته اليوم و أعتذر للجميع عن تأخري من إعادته . 


7   تعليق بواسطة   ابو مهند باجابر     في   الخميس ٠٩ - مايو - ٢٠١٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[90858]

يوجد خطا في المقالة


لكل الاخوة الذين علقوا على المقالة لكم جزيل الشكر والتقدير.

انكم تعلمون ان آبائنا هجروا القرآن لقرون طويلة لذلك اصلاح ما افسدوه يحتاج لوقت طويل وجهد متواصل والاهم من هذا كله هو التعاون بيننا وان ندع المكابره على الباطل والاعجاب بالنفس.

لذلك انا اقولها وبكل فخر اني اخطات في فهم الايات عن الصوم ولولا الله سبحانه وتعالى ثم تعليقاتكم النيرة لما عرفت الخطا

فكلمة "يطيقونه" ليست عائدة على المرضى والمسافرين بل على الذين يصومون لكن بمشقه شديدة مثل كبار السن او من يعملون في اماكن يصعب عليهم الصوم فعليهم الفدية فقط والصوم لهم افضل. والمرضى والمسافرين ليس عليهم سوا القضاء. 

هذا فهمي للآيات ولا ادعي صحته ولا الزمه على احد والله تعالى اعلم.



أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
تاريخ الانضمام : 2014-07-24
مقالات منشورة : 22
اجمالي القراءات : 124,110
تعليقات له : 21
تعليقات عليه : 26
بلد الميلاد : ٍSaudi Arabia
بلد الاقامة : USA