الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي
- سليمان القانوني وصبغة صفوت حجازي
- ارفعوا القبعات للإخوان والسلفية وميدان العباسية..!!
- الإعلام المصري قبل وبعد 25 يناير
- السعادة وعلاقتها بالسياسة
- الاستراتيجية السياسية للإخوان...1
- ق1 ب 3 : مشاكل البناء الايدولوجى للإخوان الوهابيين النجديين
- فاقد الشيء لا يعطيه والرئيس اليمني الحالي
- حزب الله وحزب الشيطان بين الدين والسياسة
- وزارة التربية والتحجيب
قال الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي، المستقيل من رئاسة تحرير مجلة «إبداع» ورئاسة «بيت الشعر»، إنه أراد باستقالته، تقديم نموذج بأن على المثقف أن يلعب دوره، ويسترد مكانته،
بعد أن ظل عقودًا يأتمر بأوامر الرئيس ووزير الثقافة، وأضاف انه تعرض لمحاولات لإجباره للرحيل عن مؤسسة الأهرام وأكد أن وزير الثقافة طلب من الدكتور عبدالقادر حسن رئيس هيئة دار الكتب تقديم استقالته ولكنه رفض.
وقال حجازي، في تصريحات لبرنامج «في الميدان» الذي تقدمه الإعلامية رانيا بدوى على قناة التحرير، اليوم، الأربعاء، إن الأوبرا المصرية رمز لمصر الناهضة الحديثة التي أقامها محمد علي، ولذلك فأي اعتداء عليها يمثل اعتداء على الفن والإبداع في مصر، بحسب قوله.
وقال أنه وقع على استمارة لحملة «تمرد» هو وزوجته، و أنه سيشارك فى يوم 30 يونيه، مشيرا الى أن وزارة الإعلام أصبحت وزارة دعاية للإخوان.
وأضاف حجازي، أنه طالب، باستدعاء كل مقاومة ضد النظام، الذي اتهمه بخلط الدين بالسياسة، والمتاجرة بالعقيدة، واصفًا ما يحدث في وزارة الثقافة ودار الأوبرا من إقالات لرؤساء الهيئات الثقافية بـ «اللغز».