اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ١٨ - مارس - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون
كتب عمر القليوبي (المصريون): : بتاريخ 18 - 3 - 2008
كشف الدكتور عزت عطية، صاحب الفتوى الشهيرة، التي تُجيز للموظفة إرضاع زميلها بالعمل منعًا للخلوة الشرعية عن أنه سيعود قريبا لممارسة عمله كأستاذ بقسم الحديث بكلية أصول الدين جامعة الأزهر، موضحا أن جهودا تبذل حاليا من أجل العدول عن قرار فصله على خلفية فتواه التي أثارت جدلا عارما.
اقتباس (مشيرا إلى القاعدة الشرعية التي تؤكد أنه إذا خالفت السنة الهوى فإن الاحتكام إليها أولى. )....
فتواك لاتخالف الهوى بل تخالف الدين نفسه والادب والاخلاق وبعد كل ذلك لا زلت مصرا يااستاذ الجامعة المحترم ان تصدق كل مايبنسب الي الرسول لان الدليل (حدثنا) - (الدليل قالولوه على راي شاهد ماشافش حاجة).
ثم ما دخل الاقباط في الموضوع هل هم الذين اجبروك على قول هذا الكلاك الخليع متهما به رسول الله صلى الله عليه وسلم.
دعوة للتبرع
ليس هذا صحيحا: في البدا بة أحب أن أقدم نفسي، فأنا من...
عيد النيروز: بمناس بةعيد النور وز الناس يخرجو ن من...
زوجى مدمن بورنو: زوجى فى منتصف العمر وله بنت فى الجام عة ...
الطلاق فى اليمن : سؤال عن حالة طلاق في مجتمع نا نحن أخي احمد في...
اقرءوا لنا : قال ربنا عز وجل ثُمَّ بَدَّ لْنَا مَكَا نَ ...
more
السلام عليكم.
لا بد أن الأزهر مازال مصرا على الوجوع إلى الوراء إذا وافق على إعادة أستاذ الحديث المخلوع. بالرغم من الألم الجارح الذي أصاب فؤاد المسلمين من جراء فتوى رضاع الكبير التي أتحفنا بها الجهبذ عزت عطية إلا أن هنالك تدخلات من أجل عودته ليتحفنا بالجديد فلن نتعجب من الدنمارك إذا صور رسوما كاريكاتورية هابطة تسيء للنبي محمد عليه السلام ما دام من المسلمين من يسيء لنبيه الكريم ثم يبكي في التلفاز و ينعق في الصحف ' السنة السنة.........لا تضيعوا سنة حبيبكم.........عضوا على رضاعة الكبير بالنواجذ...............' و لا نصر ما دامت أسباب عدم النصر تعيش بيننا. و من وقاحة الجهبذ أنه يرى أن كل إنسان يصحح أخطاؤه كافرا أو حاقدا كما قال ( واعتبر عطية الحملة التي اشتعلت ضده هي جزء من الحملة على سنة رسول الله - صلى الله عليه وسلم- لافتا إلى أنها تواكبت مع تقديم جهات أجنبية الدعم لمن يسمون بـ "القرآنيين" (منكرو السُّنة)، مشيرا إلى القاعدة الشرعية التي تؤكد أنه إذا خالفت السنة الهوى فإن الاحتكام إليها أولى.) لن أقول له اخرس بل اتق الله و هل تعلم من هم القرآنيون حتى تتحدث عنهم و يكفي حماقة أن تقول ( إذا خالفت السنة الهوى فإن الاحتكام إليها أولى ) فكلامك هذا قد يجعل أفلام الخيال العلمي لهوليود سنة علينا اتباعها لأنها تخالف العقل. من إنصاف االحمقى أنهم يتدخلون ليعود أنصاف و أرباع العلماء للكذب بينما الدكتور أحمد في أمريكا و مطارد لأنه تحدى الكذب. أي دين أرضي هذا و بأي وجه سيقابل به أتباعه الله تعالى يوم الحساب.