اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٩ - ديسمبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور
مصريون ضد التمييز الديني : مؤسسات الدولة تشارك في التحريض الطائفى
أصدرت مجموعة مصريون ضد التمييز الديني بياناً حملت فيه مؤسسات الدولة مسئولية التحريض الطائفي وقالت المجموعة في بيانها أن المتابعة لأحداث الفتنة الأخيرة أثبتت ضلوع أجهزة الدولة في التمييز الديني والشحن الطائفي وقد برز دور الأعلام في ذلك، وأشارت المجموعة إلي دهشتها من نشر جريدة الأهرام – التي تمول من دافعي الضرائب – كما ذكر البيان لمقالاً يحمل كافة أشكال الكراهية والتحريض كما يحمل سبا وقذفا بحق البابا والمسيحيين جميعا، وأحداث العمرانية وأشار البيان إلى ما كتب في الأهرام حيث قال كاتب المقال أن هذه الأحداث “تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أن الدلع والطبطبة والمدادية لابد أن تسفر في النهاية عن مثل هذه الأحداث”، وأعاد المزاعم بوجود أسلحة بالكنائس، وزعم أن البابا شنودة قد دعا في خطاب له عام 1973 إلي طرد “الغزاة المسلمين من مصر”.
وأكدت المجموعة علي عزمها تقديم بلاغ للنائب العام وآخر لنقابة الصحفيين يتهموا فيه كاتب المقال ورئيس تحرير الأهرام بالتحريض علي أحداث الفتنة وإشاعة مناخ الكراهية .
دعوة للتبرع
اقتتلا قاتل قتل : يقول الله سبحان ه وتعال ى : (وَإِ ْ ...
الشياطين والملائكة: هل الشيط ان يري الملا ئكه عليهم السلا م، ...
السُّكّر والسّكر .!!: يقول بعضهم إن الخمر كانت مباحة فى أول...
طنطاوى رئيسا لمصر: ما رأيك فى الاست اذ أحمد طنطاو ى الساع ى ...
الصلاة جالسا : لدي مشكله فعندم ا أصلي وأنا قائمه لا أستطي ع ...
more
غزو مصر بقيادة عمرو بن العاص عمل بطولي يتشرف به معظم المسلمين لماذا اليوم يغضب المسلمون حين يقال أن المسلمون غزو مصر فهذه حقيقة وهي الحقيقة المرة تم غزو مصر بجيش بقيادة عمرو بن العاص وتم نشر الدين الاسلامي وفرضه على المصريين وفرض الجزية على المصريين وكل هذا مسطر ومسجل فى كتب التاريخ الاسلامي لكن الأهم من هذا اليوم أن فعلا مؤسسات الدولة تساعد في نشر التطرف والعنف والاحتقان الطائفي في البلاد ويحدث ذلك بنية مقصودة ومبيته من النظام الحاكم لأنه لو اتحد المسلمون والاقباط معا ضد النظام وتلاشت كل سبل الاحتقان وانسجم الاقباط والمسلمون فياة اجتماعية يملأها الحب والتآخي فإن هذه العلاقة تمثل الخطر الأكبر على حياة النظام المستبد فيكون من الطبيعي خلق جو من الاحتقان العام بين المسلمين والاقباط يساهم فيه الأزهر والأوقاف من ناحية من خلال المساجد والمعاهد الازهرية والجامعات والفضائيات وجميع وسائل الاعلام ون مناحية اخرى تساهم الكنيسة فيه لخلق نوع من التوازن وبحيث يكون هناك حالة دائمة من الاحتقان وعدم الاستقرار في البلاد مما يسول للنظام استمرار قانون الطواريء بدعوى حماية الاقباط وكذلك لكي ينعم النظام باستبداده للمصريين جميعا اقباط ومسلمين متمتعا بمشاهدة هذه الخلافات المصطنعة بيده