اضيف الخبر في يوم الخميس ٢١ - أكتوبر - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: إنقاذ مصر
اول تمرد سلفي ضد الحكومة المصرية : مظاهرات سلفية حاشدة الجمعة وأكبر حملة تبرعات لإطلاق قمر صناعي إسل
21-10-2010
ليس هناك سبيل حتى تتخلص مصر والمصريين من هذا الوباء المسمي الوهابيين إلا بشيء واحد وهو إرسال جميع المصريين الذين يعتنقون الفكر الوهابي إلي بلد منبع الفكر هم أحق بهم نحن لا نريد هذا الفكر على ارض مصر والذي كان سبب في خراب مصر أي على السلطات المصرية إن ترحل هؤلاء إلي أسيادهم السعديين
ولتعلم الحكومة والسلطات المصرية أن هؤلاء الوهابيين هم اخطر على مصر والمصريين من إسرائيل ولا يؤمنون إلا بشيء واحد وهو إمامهم الأكبر ابن عبد الوهاب وال سعود حتى ولو كان ذلك على حساب خراب مصر وان هؤلاء لا يؤمنون بشيء اسمه وطن وان الوطن لآدا كل من يعتنق هذا الفكر هو أرضاء أسيادهم السعديين
ولا ندري لماذا لا يذهبوا هؤلاء وان يطالبوا بمن جندهم من السعديين أن يقيم لهم دولة في الربع الخالي في السعودية وان يتركوا مصر الفرعونية للمصريين إذا كانوا هؤلاء مهتمين بالدين عليهم إن يذهبوا إلي السعديين
دعوة للتبرع
مشكلتى مع البخارى.!: ما مشكلت ك مع البخا ري والسن ة؟ وكيف أضرت...
قرآنيون فى كندا: هل لكم اتباع في مدينة هاليف كس/كن ا؟ اريد ان...
الحور العين : هل معنى حور عين انها اسم لاحدى الجنا ن في...
رشيد والقرضاوى: تعرفت عليك من الحلق ات التى سجلها معك رشيد...
قصة يوسف : لماذا ذكرت قصة يوسف في التور اة والقر آن ...
more
النظام المصرى الغافل ،ربى ثعابين وتماسيح فى حجره وتحت سقف غرفة نوم بدعمه للسلفية والوهابية ودعاة الخرافة والتطرف فى آن واحد .وفى نفس الوقت إستبد بالقرآنين ،وإضطهدهم ،وسجنهم وعذبهم وشردهم وطردهم من موطنهم وبلدهم ،وصادر ما لديهم من ممتلكات حقيقية تمثلت فى (الورقة والقلم ،والمكتبات ،وأجهزة كمبيوتر وغيرها من أدوات البحث والمعرفة ) . ولو انه كان يريد الإصلاح حقاً لترك المجال ولسخر أجهزة إعلامه فى خدمة القرآنين ، أو على الأقل لسمح لهم بالبقاء والعيش فى آمام وسلام ،وسمح لهم بنشر دعوتهم السلمية لإصلاح المسلمين فى مواجهة المد السلفى والوهابى ، ولو فعل هذا ما كان الآن وجود للسلفية ولا لغيرها ،ولأندثرت إندثاراً عظيماً إلى يوم الدين ، لأنها لن تصمد أمام الحق الربانى فى القرآن الكريم ....والدليل على ذلك ... بعد تسريب بعض المعلومات ،وبعض المقالات ،وبعض الإجتهادات من الفكر القرآنى فى مواجهته للتراث ،ولأصحاب رضاعة الكبير وبول الإبل ،إنهارت قمم من معبودات وموروثات التراث والتراثييين ،وأصبحو مادة للتندر والسخرية والتهكم ، فما بالكم لو اُعطى الفكر القرآنى الفرصة كاملة ،ووجد الحرية الكافية فقط على الأقل ،فماذا سيتبقى من الفكر السلفى الوهابى ؟؟؟؟؟؟ ولكن ،ماذ نقول .. إننا نشكوهم (اى النظام ) وحماته وأتباعه إلى الله وحده لا شريك الذى سيحاسبنا جميعا ،ويفصل بيننا يوم الدين فيما إختلفنا فيه ..
وعلى الهامش وللتذكرة فقط .. صفوت حجازى ومحمد حسان والحوينى وغيرهم لا يدافعون عن تلك القنوات لوجه الله ... ولكن لأنها براميل الذهب الأصفر والأسود والأبيض التى يغرفون منها بالملايين كل صباح ، فكيف يتركونها تضيع من بين أيديهم .....