اضيف الخبر في يوم الأربعاء ٠٧ - يوليو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: اليوم السابع
زعيم القرآنيين يطالب بحذف "محمد" من آذان الصلاة
زعيم القرآنيين يطالب بحذف "محمد" من آذان الصلاة
قال الدكتور أحمد صبحى منصور زعيم القرآنيين المقيم بالولايات المتحدة: إن "الآذان الحالى تعرض للتغيير والابتداع والتحريف، وأنه مختلف عما كان عليه بعصر النبى صلى الله عليه وسلم".
وأضاف فى بيان أرسله لليوم السابع "الآذان فى عهد الرسول صلى الله عليه وسلم لم يكن فيه ذكر لغير الله، ولم يكن اسم النبى يرتفع فى الآذان وفى الدعاء للصلاة"، مشيرا إلى أن الآذان كان يتضمن "أشهد أن لا إله إلا الله" دون الشق الثانى من الشهادة "أشهد أن محمد رسول الله".
وأرجع "منصور" السبب فى ذلك إلى ظهور عقائد الشرك وتقديس البشر منذ القرن الثالث الهجرى، والتى بدأت حسب قوله بـ "تقديس وعبادة النبى محمد وجعله شريكا لله جل وعلا فى شهادة الإسلام"، وعبر عن ذلك قائلاً "فلم يعد يكفى أن تقول فى شهادة الإسلام "لا اله إلا الله"، بل لابد أن تذكر محمداً إلى جانب رب العزة، وترتفع به إلى منزلة المساواة مع الله جل وعلا، وتقع فى جريمة تفضيله على بقية الأنبياء والمرسلين، وتلك من أبرز علامات الشرك والكفر طبقا للقرآن الكريم.
واستكمل "ولم يعد يكفى أن تحج لله تعالى وحده فى البيت الحرم، بل جعلوا للنبى محمد حرما هو المدينة، وأصبح الحج للكعبة مقترنا بالحج إلى ما جعلوه قبرا للنبى، وأحاطوه بالأساطير والخرافات".
واستشهد منصور بما ذكره "المقريزى" فيما يتعلق بالآذان وقال "ينقل المقريزى: (قال أبو الخير: حدثنى أبو مسلم وكان مؤذنًا لعمرو بن العاص أن الأذان كان أوله "لا إله إلا الله وآخره لاإله إلا الله" وكان أبو مسلم يوصى بذلك حتى مات.
واستطرد "ظل الآذان بمصر كما هو فى المدينة، ثم حدث أول تغيير مشهور فى الآذان فى الدولة الفاطمية الشيعية التى أنشأت القاهرة والجامع الأزهر، وفق ما يذكره المقريزى.
واختتم منصور رسالته بتوجيه الشكر لوزير الأوقاف الدكتور محمود حمدى زقزوق الذى أعلن عن البدء فى مشروع الآذان الموحد من رمضان المقبل، مؤكدا على أن فوضى الأذان تستدعى تنظيماً، ولكن الأهم، على حد قوله، هو الرجوع للصيغة الإسلامية الأصيلة للأذان: "الله أكبر الله أكبر.. أشهد أن لا إله إلا الله.. حى على الصلاة.. حى على الفلاح.. الله أكبر الله أكبر.. لا اله ألا الله"، حسب بيانه.
سلام عليكم اخوتي في الدين .
بسم الله الرحمن الرحيم
قولوا امنا بالله وما انزل الينا وما انزل الى ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسى وعيسى وما اوتي النبيون من ربهم لا نفرق بين احد منهم ونحن له مسلمون سورة البقرة اية 136
بسم الله الرحمن الرحيم
امن الرسول بما انزل اليه من ربه والمؤمنون كل امن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين احد من رسله وقالوا سمعنا واطعنا غفرانك ربنا واليك المصير
سورة البقرة اية 285
بسم الله الرحمن الرحيم
قل امنا بالله وما انزل علينا وما انزل على ابراهيم واسماعيل واسحاق ويعقوب والاسباط وما اوتي موسى وعيسى والنبيون من ربهم لا نفرق بين احد منهم ونحن له مسلمون
سورة ال عمران اية 84
فكلمة قولوا وكلمة قل الا تمثل صيغة الامر بصفتنا عباد لله عز وجل فعلينا ان ننشر هذا الفكر لكي يعلم الجميع اننا لا نفرق بين عيسى ومحمد وموسى عليهم السلام وعلينا ان نردد هذا الامر وقد ضفته للصلاة لكي لا اغفل يوما وافرق بين الرسل وفي ذلك معصية لله
أما موضوع الاذان
بسم الله الرحمن الرحيم
واذن في الناس بالحج ياتوك رجالا وعلى كل ضامر ياتين من كل فج عميق
سورة الحج اية 27
بسم الله الرحمن الرحيم
فلما جهزهم بجهازهم جعل السقاية في رحل اخيه ثم اذن مؤذن ايتها العير انكم لسارقون سورة يوسف اية 70
فالأذان هو صوت مرتفع وهذا واضح ولكنه ليس للصلاة . للصلاة يستخدم النداء والذي ورد في صلاة الجمعة
بسم الله الرحمن الرحيم
يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله وذروا البيع ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون
سورة الجمعة اية 9
بسم الله الرحمن الرحيم
سورة مريم اية 2-3 ( ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا * إِذْ نَادَى رَبَّهُ نِدَاء خَفِيًّا )
بسم الله الرحمن الرحيم
فَتَنَادَوا مُصْبِحِينَ
أَنِ اغْدُوا عَلَى حَرْثِكُمْ إِن كُنتُمْ صَارِمِينَ
سورة القلم اية 21-22
فالنداء ليس صوتا عاليا ابدا والدليل الايات السابقة
انا معك في مسألة عدم ذكر نبي حتى لا نفرق بينهم على ابسط المستويات ولكي يعلم الناس اننا من باب الطاعة لله فقط
سلام عليكم
دعوة للتبرع
علموا أولادكم السباح: ما الذى يمنع من قبول حديث ( علموا اولاد كم ...
يطيقونه ( الصيام ): دكتور احمد خيار الاتص ال بكم في موقعك م لا...
برجاء ان تقرأوا لنا : طالما النفس لما بيحين موعد موتها و بيجو...
المودة فى القربى : المود ة فى القرب ى ليست لأقار ب النبى عليه...
رعاية اليتيم : أنا ناظر مدرسة ثانوى ماتت زوجتى وأنا الذى...
more