آحمد صبحي منصور Ýí 2025-06-04
ف 7 : متفرقات أخرى من إفتراءات أنس بن مالك
كتاب ( أنس بن مالك : خادم النبى .. وخائن النبى ).الباب الثانى : إفتراءات أنس بن مالك فى أحاديثه فى مُسند أحمد بن حنبل
علاقته بالأمويين :
إفتراءاته على النبى فى دعوته للصبر على ظلمهم
12352 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّحْمَنِ، عَنْ سُفْيَانَ، عَنِالزُّبَيْرِ يَعْنِي ابْنَ عَدِيٍّ، قَالَ شَكَوْنَا إِلَى أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ مَانَلْقَى مِنْ الْحَجَّاجِ فَقَالَ اصْبِرُوا فَإِنَّهُ لَا يَأْتِي عَلَيْكُمْعَامٌ أَوْ يَوْمٌ إِلَّا الَّذِي بَعْدَهُ شَرٌّ مِنْهُ حَتَّى تَلْقَوْارَبَّكُمْ عَزَّ وَجَلَّ سَمِعْتُهُ مِنْ نَبِيِّكُمْ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ. ) يقول هذا الكاذب إنه سمعه من النبى . هنا ينسب للنبى علم الغيب بالمستقبل الذى سيحدث بعد موته . كل هذا خدمة لأسياده الأمويين ، وسيده الحجاج بن يوسف سفّاح عصره .
12288 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ،عَنْ هِشَامِ بْنِ زَيْدٍ، قَالَ سَمِعْتُ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، قَالَ قَالَرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِلْأَنْصَارِ إِنَّكُمْسَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي فَمَوْعِدُكُمْالْحَوْضُ.) . هنا أيضا يذكر أسطورة ( الحوض ) أو ( الكوثر ) بزعمه .وسبقت الاشارة لذلك . المهم إنه ينسب للنبى علم الغيب بالمستقبل الذى سيحدث بعد موته . كل هذا خدمة لأسياده الأمويين ، وسيده الحجاج بن يوسف سفّاح عصره .
12245 حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُسَعِيدٍ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ دَعَانَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِيَكْتُبَ لَنَا بِالْبَحْرَيْنِ قَطِيعَةً قَالَ فَقُلْنَالَا إِلَّا أَنْ تَكْتُبَ لِإِخْوَانِنَا مِنْ الْمُهَاجِرِينَ مِثْلَهَا فَقَالَإِنَّكُمْ سَتَلْقَوْنَ بَعْدِي أَثَرَةً فَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْنِي قَالُوافَإِنَّا نَصْبِرُ.). أى عليهم أن يصبروا حتى لقاء النبى يوم القيامة . فماذا سيفعل لهم يوم القيامة ؟ هل سيرفع الظلم عنهم بعد موتهم وانتهاء دنياهم !؟
دعوته لطاعة الأمير مهما كان :
11683 حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ،حَدَّثَنَا أَبُو التَّيَّاحِ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اسْمَعُوا وَأَطِيعُوا وَإِنْ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْحَبَشِيٌّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ.)
12291 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ،عَنْ أَبِي التَّيَّاحِ، أَنَّهُ سَمِعَ أَنَسَ بْنَ مَالِكٍ، يُحَدِّثُ أَنَّرَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِأَبِي ذَرٍّ اسْمَعْوَأَطِعْ وَلَوْ لِحَبَشِيٍّ كَأَنَّ رَأْسَهُ زَبِيبَةٌ.). إذا كان النبى ـ بزعمه ـ يأمر بطاعة ولى الأمر حتى لو كان عبدا حبشيا فماذا لو كان من بنى أُميّة ؟ راج هذا الحديث فى العصور التالية لأنه فى تأييد الاستبداد والاستعباد .
إفتراءاته فى مناقب الأنصار
قال عليه اللعنة :
12134 حَدَّثَنَا يُونُسُ، حَدَّثَنَا حَرْبُ بْنُ مَيْمُونٍ، عَنِالنَّضْرِ بْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ، عَنْ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ قَالَ اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِلْأَنْصَارِ وَلِأَبْنَاءِ الْأَنْصَارِوَلِأَزْوَاجِ الْأَنْصَارِ وَلِذَرَارِيِّ الْأَنْصَارِ الْأَنْصَارُ كَرِشِيوَعَيْبَتِي وَلَوْ أَنَّ النَّاسَ أَخَذُوا شِعْبًا وَأَخَذَتْ الْأَنْصَارُشِعْبًا لَأَخَذْتُ شِعْبَ الْأَنْصَارِ وَلَوْلَا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَأًمِنْ الْأَنْصَارِ.)
12339 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ،وَحَجَّاجٌ، قَالَ حَدَّثَنِي شُعْبَةُ، قَالَ سَمِعْتُ قَتَادَةَ، يُحَدِّثُ عَنْأَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَقَالَ إِنَّ الْأَنْصَارَ كَرِشِي وَعَيْبَتِي وَإِنَّ النَّاسَ سَيَكْثُرُونَوَيَقِلُّونَ فَاقْبَلُوا مِنْ مُحْسِنِهِمْ وَاعْفُوا عَنْ مُسِيئِهِمْ وَقَالَحَجَّاجٌ عَنْ مُسِيِّهِمْ.)
12482 حَدَّثَنَا عُبَيْدَةُ بْنُ حُمَيْدٍ، عَنْ حُمَيْدٍالطَّوِيلِ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ خَرَجَ نَبِيُّ اللَّهِ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَتَلَقَّتْهُ الْأَنْصَارُ بَيْنَهُمْ فَقَالَوَالَّذِي نَفْسُ مُحَمَّدٍ بِيَدِهِ إِنِّي لَأُحِبُّكُمْ إِنَّ الْأَنْصَارَ قَدْقَضَوْا مَا عَلَيْهِمْ وَبَقِيَ الَّذِي عَلَيْكُمْ فَأَحْسِنُوا إِلَىمُحْسِنِهِمْ وَتَجَاوَزُوا عَنْ مُسِيئِهِمْ. )
12518 حَدَّثَنَا بَهْزٌ، حَدَّثَنَا حَمَّادٌ، أَخْبَرَنَاإِسْحَاقُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ، وَثَابِتٌ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُاللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لَوْلَا الْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَأًمِنْ الْأَنْصَارِ.)
12611 حَدَّثَنَا يَزِيدُ بْنُ هَارُونَ، أَخْبَرَنَا حُمَيْدٌ،عَنْ أَنَسٍ، قَالَ أَعْطَى النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنْغَنَائِمِ حُنَيْنٍ الْأَقْرَعَ بْنَ حَابِسٍ مِائَةً مِنْ الْإِبِلِ وَعُيَيْنَةَبْنَ حِصْنٍ مِائَةً مِنْ الْإِبِلِ فَقَالَ نَاسٌ مِنْ الْأَنْصَارِ يُعْطِيرَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ غَنَائِمَنَا نَاسًا تَقْطُرُسُيُوفُهُمْ مِنْ دِمَائِنَا أَوْ تَقْطُرُ سُيُوفُنَا مِنْ دِمَائِهِمْ فَبَلَغَهُذَلِكَ فَأَرْسَلَ إِلَى الْأَنْصَارِ فَقَالَ هَلْ فِيكُمْ مِنْ غَيْرِكُمْقَالُوا لَا إِلَّا ابْنُ أُخْتٍ لَنَا فَقَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنُ أُخْتِ الْقَوْمِ مِنْهُمْ أَقُلْتُمْ كَذَا وَكَذَاأَمَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَ النَّاسُ بِالدُّنْيَا وَتَذْهَبُونَ بِمُحَمَّدٍإِلَى دِيَارِكُمْ قَالُوا بَلَى يَا رَسُولَ اللَّهِ قَالَ وَالَّذِي نَفْسِيبِيَدِهِ لَوْ أَخَذَ النَّاسُ وَادِيًا أَوْ شِعْبًا أَخَذْتُ وَادِيَالْأَنْصَارِ أَوْ شِعْبَهُمْ الْأَنْصَارُ كَرِشِي وَعَيْبَتِي وَلَوْلَاالْهِجْرَةُ لَكُنْتُ امْرَأً مِنْ الْأَنْصَارِ . )
12235 حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، قَالَ أَخْبَرَنَا مَعْمَرٌ،عَنِ الزُّهْرِيِّ، قَالَ أَخْبَرَنِي أَنَسُ بْنُ مَالِكٍ، أَنَّ نَاسًا، مِنْالْأَنْصَارِ قَالُوا يَوْمَ حُنَيْنٍ حِينَ أَفَاءَ اللَّهُ عَلَى رَسُولِهِأَمْوَالَ هَوَازِنَ وَطَفِقَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَيُعْطِي رِجَالًا مِنْ قُرَيْشٍ الْمِائَةَ مِنْ الْإِبِلِ كُلَّ رَجُلٍ فَقَالُوايَغْفِرُ اللَّهُ لِرَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِيقُرَيْشًا وَيَتْرُكُنَا وَسُيُوفُنَا تَقْطُرُ مِنْ دِمَائِهِمْ قَالَ أَنَسٌفَحُدِّثَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بِمَقَالَتِهِمْفَأَرْسَلَ إِلَى الْأَنْصَارِ فَجَمَعَهُمْ فِي قُبَّةٍ مِنْ أَدَمٍ وَلَمْ يَدْعُأَحَدًا غَيْرَهُمْ فَلَمَّا اجْتَمَعُوا جَاءَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ مَا حَدِيثٌ بَلَغَنِي عَنْكُمْ فَقَالَتْ الْأَنْصَارُأَمَّا ذَوُو رَأْيِنَا فَلَمْ يَقُولُوا شَيْئًا وَأَمَّا نَاسٌ حَدِيثَةٌأَسْنَانُهُمْ فَقَالُوا كَذَا وَكَذَا لِلَّذِي قَالُوا فَقَالَ النَّبِيُّ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنِّي لَأُعْطِي رِجَالًا حُدَثَاءَ عَهْدٍ بِكُفْرٍأَتَأَلَّفُهُمْ أَوْ قَالَ أَسْتَأْلِفُهُمْ أَفَلَا تَرْضَوْنَ أَنْ يَذْهَبَالنَّاسُ بِالْأَمْوَالِ وَتَرْجِعُونَ بِرَسُولِ اللَّهِ إِلَى رِحَالِكُمْفَوَاللَّهِ لَمَا تَنْقَلِبُونَ بِهِ خَيْرٌ مِمَّا يَنْقَلِبُونَ بِهِ قَالُواأَجَلْ يَا رَسُولَ اللَّهِ قَدْ رَضِينَا فَقَالَ لَهُمْ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّكُمْ سَتَجِدُونَ بَعْدِي أَثَرَةً شَدِيدَةًفَاصْبِرُوا حَتَّى تَلْقَوْا اللَّهَ وَرَسُولَهُ فَإِنِّي فَرَطُكُمْ عَلَىالْحَوْضِ قَالَ أَنَسٌ فَلَمْ نَصْبِرْ.).
أقول :
هذا الخادم الخائن إبتدع بابا جديدا هو ( المناقب ) . وقد تنوعت فى مناقب الأشخاص ومناقب القبائل ، ومناقب العائلات ، ثم مناقب المُدن .
أخيرا :
فى التناقض :
هذا الحديث المشهور والذى ساد فيما بعد ـ يتناقض مع تخصصه فى الكذب ، أى إنه يؤكّد على أنه سيتبوأ مقعده من النار ، ولكنه إخترعه ليقنع الناس بصدقه :
قال :
11667 حَدَّثَنَا أَبُو مُعَاوِيَةَ، حَدَّثَنَا عَاصِمٌالْأَحْوَلُ، عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّىاللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْمَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ.
11711 حَدَّثَنَا يَحْيَى، عَنْ التَّيْمِيِّ، قَالَ سَمِعْتُأَنَسًا، قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْكَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا فَلْيَتَبَوَّأْ مَقْعَدَهُ مِنْ النَّارِ قَالَهُمَرَّتَيْنِ وَقَالَ مَرَّةً مَنْ كَذَبَ عَلَيَّ مُتَعَمِّدًا.
تناقض بين زعم فقر النبى و كرمه الزائد
فى أسطورة أن النبى رهن درعه ( سلاحه ) ومات وهى مرهونة ، وهذا كى يطعم زوجاته .
حديث الدرع : يقول لعنه الله جل وعلا :
11555 حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ فُضَيْلٍ، أَخْبَرَنَاالْأَعْمَشُ، عَنْ أَنَسٍ، قَالَ كَانَتْ دِرْعُ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُعَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَرْهُونَةً مَا وَجَدَ مَا يَفْتَكُّهَا حَتَّى مَاتَ.)
أضافوا تفصيلات ، فجعلوا النبى يقترض من يهودى ، دون أن يذكروا إسمه ، ومعلوم أن اليهود تم إجلاؤهم فمن هذا اليهودى الثرى الذى بقى فى المدينة ، وهل يتفق هذا مع كرامة النبى أن يرهن سلاحه عند يهودى ؟ وأين كبار الصحابة وأثرياؤهم ؟ ثم كيف يتفق هذا مع كون بيوت النبى تفتح أبوابها للضيوف ؟ قال جل وعلا : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لا تَدْخُلُوا بُيُوتَ النَّبِيِّ إِلاَّ أَن يُؤْذَنَ لَكُمْ إِلَى طَعَامٍ غَيْرَ نَاظِرِينَ إِنَاهُ وَلَكِنْ إِذَا دُعِيتُمْ فَادْخُلُوا فَإِذَا طَعِمْتُمْ فَانتَشِرُوا وَلا مُسْتَأْنِسِينَ لِحَدِيثٍ إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ يُؤْذِي النَّبِيَّ فَيَسْتَحْيِي مِنكُمْ وَاللَّهُ لا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ وَإِذَا سَأَلْتُمُوهُنَّ مَتَاعًا فَاسْأَلُوهُنَّ مِن وَرَاء حِجَابٍ ذَلِكُمْ أَطْهَرُ لِقُلُوبِكُمْ وَقُلُوبِهِنَّ وَمَا كَانَ لَكُمْ أَن تُؤْذُوا رَسُولَ اللَّهِ وَلا أَن تَنكِحُوا أَزْوَاجَهُ مِن بَعْدِهِ أَبَدًا إِنَّ ذَلِكُمْ كَانَ عِندَ اللَّهِ عَظِيمًا(53) الأحزاب ). وماذا عمّا جاء فى القرآن الكريم عن غناه عليه السلام ، فى قوله جل وعلا فى أوائل ما نزل فى مكة : ( وَوَجَدَكَ عَائِلا فَأَغْنَى(8) الضحى ) وفى أواخر ما نزل فى المدينة :( لَكِنِ الرَّسُولُ وَالَّذِينَ آمَنُواْ مَعَهُ جَاهَدُواْ بِأَمْوَالِهِمْ وَأَنفُسِهِمْ وَأُولَئِكَ لَهُمُ الْخَيْرَاتُ وَأُولَئِكَ هُمُ الْمُفْلِحُون(88) التوبة ).
يتناقض حديث الدرع مع هذا الحديث الذى إفتراه أيضا هذا الخادم الخائن :
11609 حَدَّثَنَا ابْنُ أَبِي عَدِيٍّ، عَنْ حُمَيْدٍ، عَنْ مُوسَىبْنِ أَنَسٍ، عَنْ أَنَسٍ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِوَسَلَّمَ لَمْ يَكُنْ يُسْأَلُ شَيْئًا عَلَى الْإِسْلَامِ إِلَّا أَعْطَاهُ قَالَفَأَتَاهُ رَجُلٌ فَسَأَلَهُ فَأَمَرَ لَهُ بِشَاءٍ كَثِيرٍ بَيْنَ جَبَلَيْنِ مِنْشَاءِ الصَّدَقَةِ قَالَ فَرَجَعَ إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ أَسْلِمُوافَإِنَّ مُحَمَّدًا صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْطِي عَطَاءً مَا يَخْشَىالْفَاقَةَ.
ثم ما رأيكم ـ دام فضلكم فى هذا الحديث الفكاهى :
12137 حَدَّثَنَا مُعَاوِيَةُ بْنُ عَمْرٍو، حَدَّثَنَا زَائِدَةُ،حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ بْنِ مَعْمَرٍ، قَالَ سَمِعْتُأَنَسًا، يَقُولُ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ إِنَّفَضْلَ عَائِشَةَ عَلَى النِّسَاءِ كَفَضْلِ الثَّرِيدِ عَلَى سَائِرِالطَّعَامِ.)
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور )
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5213 |
اجمالي القراءات | : | 60,632,975 |
تعليقات له | : | 5,495 |
تعليقات عليه | : | 14,893 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
ف 7 : متفرقات أخرى من إفتراءات أنس بن مالك
ف 6 : إفترءات أنس بن مالك فى المعجزات الحسية المادية
ف 5 : أنس بن مالك يطعن فى رب العزة جل وعلا :
ف4 : أنس بن مالك وإفتراءاته فى تزكيته لنفسه وأهله
ف3 : أنس بن مالك و إفتراءاته عن الغيبيات : أسطورة شفاعة النبى
دعوة للتبرع
سؤالان : السؤ ال الأول : هل هناك تعارض أو تناقض بين...
كلمة الله: أن القرآ ن الكري م سمّى (عيسى) بــ كلمة الله....
اريد زوجة قرآنية : السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته ..وبعد ...
صيام رمضان من تانى: السلا م عليكم ورحمة الله وبركا ته ابي...
الاستثمار و البورصة: ما هو رايك فى شركات الاست ثمار و البور صة و...
more