الابقاء على بشار الأسد
وظيفة تركيا الابقاء على الأسد من خلال اخضاع واذلال الشعب السوري فمن المعلوم ثلث الشعب السوري تقريبا 8 مليون تحت السيطره التركيه متواجدون اما داخل تركيا أو شمال السوري ويتحول الى الفوضه وتفكير العصابات بسبب التدخل بالقضاء والجيش مما أدى إلى تحول الأكراد الى عصابه والجيش عصابة والأتراك عصابة و سيزداد القمع تجاه الاقليات كالتركمان التي تشكل 8%
الدليل ؛
اولا : التركي ياخذ تعليمات من الروسي في الابقاء على الفوضى والانهيار حتى يبقى بشار الأسد.
ثانيا : تسليم التركي كل معارض حقيقي كرجال امن لنظام الاسد
ثالثا : اغلاق قناة اورينت السورية في تركيا التي تتكلم حول المعاناة اللاجئين من قبل دول عربية
الخلاصة ؛ التركي يسعى بستماته للتطبيع مع الأسد ويعرقل الشعب السوري في ايجاد بديل لتثبيت الأسد، الواجب الضغط على الدول حتى يمتنعوا عن مساندة المجرم . الخطر الإيراني ليس اقل من الخطر التركي الذي يحول الإنسان إلى فاسد اقتصادي واجتماعي ونشر الرذيله، اذن من يمد يده الى المجرم فهو شريك بقتل الشعوب.
اجمالي القراءات
1637
لم يتم ادراج الملخص للمقال وهو
الملخص :
نقتبس ما قاله الدكتور احمد صبحي منصور
اولا : من يعتدي ومن يساعد فى إلاعتداء ومن يؤيد "يظاهر" فهو شريك مع المعتدي ، قال الله عز وجل (ثُمَّ أَنْتُمْ هَؤُلاء تَقْتُلُونَ أَنفُسَكُمْ وَتُخْرِجُونَ فَرِيقاً مِنْكُمْ مِنْ دِيَارِهِمْ َتَظَاهَرُونَ عَلَيْهِمْ بِالإِثْمِ وَالْعُدْوَانِ )البقرة: 85) المعتدي نظام بشار الأسد والمشارك بهذا الاثم ايران وحزب الله وروسيا و المناصر له الانظمه العربيه وحماس التي ارجعته الى جامعه الدول العربية.
ثانيا : التحذير لمن يؤيد ويناصر ويساعد المعتدي " موالاة المعتدين" اي "يظاهرهم" قال الله عز وجل ( إِنَّمَا يَنْهَاكُمْ اللَّهُ عَنْ الَّذِينَ قَاتَلُوكُمْ فِي الدِّينِ وَأَخْرَجُوكُمْ مِنْ دِيَارِكُمْ وَظَاهَرُوا عَلَى إِخْرَاجِكُمْ أَنْ تَوَلَّوْهُمْ وَمَنْ يَتَوَلَّهُمْ فَأُوْلَئِكَ هُمْ الظَّالِمُونَ)، الممتحنة:9)
لا اعاده للاعتراف بنظام اجرامي سفك الدماء ، والذى يؤيد (يظاهر ) عدوانا يكون مشاركا فيه.