آحمد صبحي منصور Ýí 2017-09-26
تعليم أطفالنا عظمة الاسلام من القرآن وحده
مقدمة :
1 ـ هذه رسالة من الأستاذة (زينب ) المقيمة فى كندا ، وقد أصبحت من أهل القرآن بعد بحث وتفكر . هى أم لثلاثة أطفال ، وتخشى من تعرضهم للأفكار السُّنيّة ومتاهات البحث عن الحق . وهى حاصلة على الماجيستير من بريطانيا فى التعليم وصاحبة خبرة فى تعليم الأطفال من ثقافات مختلفة . وتقترح أن تتعاون معنا فى تعليم أطفال اهل القرآن القيم الاسلامية، وتريد التعرف باهل القرآن فى محيط مونتيريال لتتناقش معهم فى هذا الموضوع .
2 ـ هذه هى رسالتها ، أنشرها بعد سماحها لنا بنشرها :
Dear All, Aslam Alikoum,
I'm Zeinab....i from Egypt, recently i moved to Montreal, Canada.
I'm writing to you for the first time however i was following your thoughts since 2012. i was introduced to Ahl Alquran by one of friends and it was a shock for me , it took me three years to completely turn to a believer in ahl alquraan , leaving what i found my parents and family on . dears it was not an easy mental process at all. but i was always guided by my inner peace that i found in ahl al quraan , and it was a relief and it is a RELIEF !
I'm a mom of three sons and i want them to be raised in an objective way when it comes to religion , i mean that i don't want them to be exposed to the contradictions and the misunderstanding that i passed with when i started to question my religion ,till they become mature enough and can make their own choice in life.
i think it is very important element that we need to work on not only for my sons but for many children of alhl al quraan families. i would like to work with you on this . it is still an idea but i want to turn it into a plan using my Education and work background . i had a master degree in education from uk , and i was working with children and youth from different backgrounds for more than 10 years.
Also i would like to know some places in Montreal where i can meet ahl alquran people specially families with kids , and i'm willing to help in organizing some maybe monthly meet ups, so we can discuss and practice our religion in a peaceful and welcoming atmosphere. please advise and let me know what do you think
Thanks,
Zeinab
3 ــ وقد رددت عليها بهذا الخطاب :
( ما أروع أن أفتتح يومى بهذا الخطاب. حمدا لرب العزة جل وعلا ، أن يظهر مؤمنون ومؤمنات يرغبون فى الجهاد السلمى إبتغاء مرضاة الواحد القهار.
سيدتى : شكرا على خطابك ، ودعاء لرب العزة جل وعلا أن يجعلك مع اسرتك من سعداء الدنيا والآخرة.إقتراحك مسّ حُلما أتمنى تحقيقه ولا أقدر على تحقيقه . سبقه إقتراحات مماثلة ، مسّت شغاف القلب ، وأورثتنى الشعور بالعجز.أنا فى نهاية العمر أتمنى أن يستمر أهل القرآن بعدى بجهودكم ـ وانتم الشباب ـ ثم بجهد أولادكم . وهنا يكون موقع الأبناء والبنات ، وهذا يستلزم الاعداد ، وهنا تكون أهمية إقتراحك . على أن مشغوليتى فى الموقع وفى قناة أهل القرآن ـ مع ضعف الجهد وقلة الوقت ــ فإننى أتمنى أن يشارك الأحبة من أهل القرآن فى تحقيق بعض ما أحلم به ، ومنه هذا الاقتراح الذى تكرر عن تعليم أطفالنا حقائق الاسلام من القرآن رأسا ــ إنقاذا لهم مما يسمى بالمدرس الاسلامية التى تلوث فطرتهم ، ثم بعد أن يكبروا يختارون طريقهم حسب إرادتهم.لهذا أريد أن اكتب مقالا حول إقتراحك هذا ، أنشر رسالتك وأعلق عليها داعيا أهل القرآن للتفاعل معها ، تاركا لكم التخطيط والتنفيذ . وهذايستلزم موافقتك على نشر رسالتك ـ ولا داعى لذكر إسمك.أنتظر موافقتك لأنشر مقالا يتضمن أقتراحك.جزاك رب العزة خيرا.) .
4 ـ وجاء منها الرد : ( تفضل موافقتي وارجو ان تكون بداية لمشروع حقيقي ابتغاء وجه الله ومرضاته . ). وأقول :
أولا :
1 ـ من تجاربنا السابقة المؤلمة : أننا بدأنا بمشروعات داخل الموقع ، لم تستمر ، ولا يزال منشورا عنها فى الموقع ، مثل ( قاعة البحث ) و ( رواق أهل القرآن ) بالاضافة الى مشروع ( جامعة أهل القرآن ) والتى لم تكتمل . وكلها لتأسيس قاعدة بحثية علمية من شباب أهل القرآن . يبدأ طرح المشروع ، ويتحمس البعض ، ثم يفتر الحماس ، وينتهى الى لاشىء . وجاءتنا مقترحات بفتح باب للتعارف بين أهل القرآن داخل الموقع ، وبفتح باب للزواج بين القرآنيين والقرآنيات ، وإعتذرنا . وجاءت إقتراحات بتعليم الأطفال القيم الاسلامية ، وسكتنا ، ولكن خطاب الأستاذة زينب شجعنا على طرح الموضوع لأنها صاحبة خبرة فى هذا المجال ، ولأنها (أُمّ ) لأطفال ترجو لهم الخير ، ولأنها بهذا تمثل أمهات مسلمات كثيرات يخشين على أطفالهن من الوهابية ومساجدها ومدارسها ، ومن الأفضل فعلا تحصين أطفالنا من هذا الوباء السلفى .
2 ـ سبق لنا فى مصر فى جهادنا ضد الوهابية أن أثرنا حنق العسكر الحاكم فى عامى 1998 : 1999 ، بمشروع إصلاح التعليم ، والذى أسفر عن إضطهاد أوصلنا الى الهرب من مصر قبيل إعتقالنا . وفى هذا المشروع كتبنا مقترحا بديلا لمادة التربية الدينية فى التعليم العام المصرى قبل الجامعى من الابتدائى الى الثانوى . وفى كتاب ( الوهابية ) باب وثائقى عن ( جهادنا ضد الوهابية ) نشرنا فيه فصلا عن المقالات ، ونقوم بإعداد الفصل الثالث عن مشروع إصلاح التعليم هذا، ومنه تلك المقترحات المُشار اليها . وقد ينفع منه الجزء الخاص بالتعليم الابتدائى فى مقترح تعليم أطفالنا فى أمريكا وكندا وأوربا . على الأقل ، من الممكن أن يكون بداية تصلح للتطوير بما يتفق مع الثقافة الغربية السائدة ، من واقع صلاحية الاسلام ( القرآن ) لكل زمان ومكان .
3 ـ الاستاذة زينب مدعُوّة للتعليق هنا ، وستكون كاتبة فى الموقع بالعربية والانجليزية ، ونرجو أن نستفيد من قلمها وخبرتها وثقافتها . وخصوصا فى موضوع تعليم الأطفال القيم الاسلامية بما يناسب عقليتهم ومداركهم .
4 ـ أقترح أن تبدأ الاستاذة زينب كتابة مقالات فى هذا المشروع ، وتفتح حوله النقاش ، وأن تتواصل هى والأحبة من أهل القرآن لنفتتح عبر الانترنت مدرسة تعين الوالدين فى بيوتهم فى تعليم أطفالهم حقائق الاسلام فى السلام والحرية والعدل والرحمة والاحسان والتسامح وحقوق الانسان والعلمانية الاسلامية المؤمنة ، وأن يكون هذا مُتاحا للجميع فى الشرق والغرب على السواء . ويمكن لموقع ( أهل القرآن ) أن يقوم بدور أساس فى هذا التعليم عبر الانترنت . وأعتقد أن المسئولين فى امريكا وكندا وأوربا يحتاجون الى هذا ، أكثر من إحتياجنا نحن اليه ، وبالتالى نحتاج الى تواصل معهم لنحصل على مؤازرة تلك السلطات وتسهيلاتهم .
5 ـ هذه إقتراحتى ، وهى قابلة للنقاش والنقد ـ شأن كل ما أكتب . ويبقى إثراء النقاش من أهل القرآن فى هذا المقال ، ثم متابعته مع الاستاذة زينب . أعاننا الله جل وعلا على عمل الخير
أخيرا :
أرجو ألّا ينتهى هذا المشروع بالنهاية المؤسفة التى أنتهت اليها مشروعات إصلاحية سابقة . هذه مسئوليتكم . ولقد قمت بمسئوليتى فى عرض الأمر عليكم راجيا أن تتولوه .
والله جل وعلا هو المستعان .
نعود للأستاذه زينب ومشروعها التعليمى الرائع لتعليم اطفالنا القيم الإسلامية الرفيعة من خلال القرآن الكريم وحده .وخاصة اطفالنا فى المهجر فهم بحق فى حاجة لمثل هذا التعليم المتخصص فى القرآن الكريم
ونحن فى انتظار مقالاتها فى هذا الشأن لنعرف كيف نستطيع المشاركة سواء بالرأى فى المناقشة أو بالمشاركة فى المشروع نفسه فى محيط الأحبة فى كندا
تمنياتنا بالتوفيق .وأهلا وسهلا بحضرتك مرة اخرى
رائع جدا هذا الإقتراح و أأقول : كان لكتاب أهل القران إقتراحات سابقة كجامعة أهل القران و كان خلف هذا الإقتراح الستاذة / هبة يوسف و لكن لم يستمر !! الأفكار موجودة و لكن هناك خلل ما في التطبيق !
أقترح التعاقد مع إحدى الشركات الرائدة في تصميم و إضافة بيئة إفتراضية للمدرسة في موقع أهل القران بحيث تكون هذه البيئة سهلة و بسيطة يستطيع ولي الأمر و الطالب الدخول إليها بسهولة و يسر من حيث التسجيل و التعليم هو أشبه بالتعليم الإلكتروني و لا بأس من تخصيص فريق عمل ( إفتراضي ) يقوم بعملية إدارة هذه المدرسة كما و أقترح فرض رسوم بسيطة تدفع للفريق الموكول له مهمة إدارة هذه المدرسة الإفتراضية .
وفقكم الله جل و علا .
الاساتذة الافاضل شكرا جزيلا علي تشجيعكم وحماسكم للفكرة . واتفق معكم جميعا ان الافكار والاحلام تظل خيالا الي ان يتم تحويلها الي خطة واليات تنفيذ واضحة وبسيطة تسير نحو هدفناجميعا وهو تيسير تنشئة اولادنا علي الاسلام الصحيح الذي اؤمن انهم يعلمونه بالفطرة وان دورنا الرئيسي كأباء وامهات ومعلمين ومعلمات هو عدم تلويث تلك الفطرة .
منذ بدأت قراتي في الاسلام الصحيح و تعرضي للعديد من الافكار الخاصة بالقران والسنة والمذاهب الاخري وانا اعتقد ان الموضوع خاص بي وليس خاص باولادي وان دوري في تربيتهم ينحصر في تقديم نموذج سلوكيات واضحة يتفق مع منظومة قيم القران الكريم من صدق وامانة وحرية وابداع وحب .
الي ان جائني ابني الأكبر ( 7 سنوات) يخبرني بانه يعتقد ان الشيطان دخل جسده وانه لايستطيع النوم . بدات انتبه لخطر المفاهيم المغلوطة عن الاسلام والتي بدأت تتسلل الي مخيلة ابني وقد اكون غير منتبها لها . وبعدت ان تحدثت معه علمت ان اساس اعتقاده جاء من عبارة يقولها معظم اولياء الامور وافراد عائلتنا للاطفال الصغارفي محاولة لتعليمهم سلوكيات اساسها الاحاديث حتي ينشئ الطفل في رحاب السنة كجزء اساسي من الاسلام كما يعتقدون
( ضع يدك علي فمك وانت تتثاوب حتي لا يدخل الشيطان فمك زي ما رسولنا علمنا)
من تلك الموقف ومواقف مشابها لابني واخوه مع الاقران والمعلمين في المدرسة واقاربنا في محيط العائلة . ادركت مدي الخطورة التي تشكلها مثل تلك التقافة السنية والوهابية والسلفية التي تتسلل الي ابنائي وتشوه فطرتهم .لانها تتحول من مجرد كونها سلوكيات الي معتقدات لها قدسية دينية عند الطفل وتحيد بهم عن الدين الصحيح الذي اراده الله لنا .
وان منبع عنائنا في تقبل فكرة ان القران هو المصدر الوحيد للاسلام الصحيح هو اننا تربينا ونشئنا وتشربنا افكار وسلوكيات لا مصدر لها الا احاديث واساطير اكتسبت قدسية لدينا عندما كنا أطفال لانها انتقلت الينا علي انها حقيقة مطلقة ( ربنا هواللي علم الرسول كده واحنا لازم نسمع كلام ربنا عشان نبقي زي الرسول ونستحق شفاعته) .
فمثال حديث التثاوب هذا عن بول الشيطان في الفم واحاديث الجن وان الجن يمكن ان يلبس الانسان ويسلبه الاراده ويتحكم في حواسه . وتصديق ان الشيطان يملك تلك السلطة عليك كما يدعون يؤصل لفكرة الشرك ان هناك غير الله تعالي يمكن ان يتحكم في مصيرك وهو ما يستدعي اما ان تتجنبه وتخفي خوفك اذا كان لك حظ من التعليم ( مثالنا جميعا من ابناء الصبقة المتوسطة في مصر) واما ان تذبح للاسياد كي يرضوا عنك .
سواء كانت هذه الاحاديث صحيحه او ضعيفة وفقا لمنهج الدين السني سوف تشكل لدي الطفل صورة غير قابلة للتشكيك باعتبارها وارده من مصدر الهي
وبالتالي فان فكرة مسئولية الشخص عن افعاله لن تكون واضحة في ذهن اطفالنا لانها منقوصة وفقا لتلك الرويات فيقع الطفل والمراهق والشاب فيما بعد بين احتمالين: الأول ان يكون مصدقا في الخرافات باعتبارها دين ولا يخضعها الي منهج التفكير والنقد فتخلق انسان ضعيف خائف من القوة المجهولة القادرة علي اقاعه في الخطيئة واذاه فتاصل لشخصية منقادة ضعيفة منصاعة للاوامر دون تفكير.
الاحتمال الثاني : ملحدا كافرا بالاسلام كما تعلمه منهم باعتباره يتناقض مع قيم المسئولية والتفكير والحرية .
هذا ما اعتقد انه يحدث لمعظم شبابنا الذي تربي في ظل هذه المذاهب والذي ساهم الي ما نحن نلاقيه من اتهام للاسلام بانه دين الارهاب والتخلف .ومن هنا بدأة فكرة ان اطفالنافي حاجة الي غرز مبادئ الاسلام الصحيح من كتاب الله وفقا لسماتهم ومراحل عمرهم وخصائص نموهم الوجداني والعقلي وبذلك نكون قد حاولنا ان نقوم بدورنا كاباء وامهات واولياء امور في وضع اللبنة الاولي في شخصية المسلم الحقيقي ثم نتركهم يسيروا في الارض وندعوا الله لهم دائما بالهداية والصلاح .
بالرغم من اني من الشخصيات التي تستطيع توليد الافكار والاحلام الكبيرة تعلمت ان اي حلم او فكرة لابد ان احولها الي افعال بيسطة ومستمرة استطيع عملها بشكل فيه استمرارية ومراجعة دائمة حتي استطيع البناء عليها للوصول الي الحلم الكبير . والرائع ان تجد من يشاركك هذا الحلم والاكثر روعة هو ان يثري افعالك بافعال اخري فنكمل بعضنا البعض وهذا ما اشعر به معكم وعليه اقترح التالي
· اشارككم تجربتي في تربية اولادي والمفاهيم والمبادئ التي اسير عليها في شكل مقالات بسيطة لمواقف من حياتنا مرتبطة باهل القران
· شرح مبسط لاساسيات الدين الصحيح (منهج أهل القران) للاطفال من سن 5سنوات الي 12 سنة
· عمل صفحة علي الفيس بوك تكون بمثابة منتدي للاباء والامهات ولن اقول جامعة او مدرسة لان الهدف الرئيسي هو تبادل الخبرات والاراء . سو اساعد فى ادارتها مع المهتمين
· مشارككتم خصائص نمو الاطفال من الميلاد الي 12 سنة
· اشارككم بعض المناهج لتعليم الاولاد المسئولية والاعتماد علي النفس
· اعمل علي تصميم محتوي مبسط لتعليم حقوق الطفل وتعليم الطفل حقوق الانسان من القران .
· عقد لقاءات ولتكن شهرية لاهل القران في مونتريال بهدف التعارف وخلق قناة للتواصل الاجتماعي فيما بيننا ومع المجتمع من حولنا (لنبدا باشياء بسيطة غير مكلفة نستطيع عملها جميعا ) يتم الاعلان عنها عن طريق صفحة الفيسبوك
كم ذكرت سابقا هذه هي الاشياء البسيطة التي استطيع العمل عليها ومشاركتكم ايها و المجال ليس قاصرا علي هذا فارجوا تعليقكم علي هذا المقترح وتنقيحه حتي نتوكل علي الله ونبدأ
ارجو ان يكون اسلوبي في الكتابة باللغة العربية سهل فهمه مع العلم اني بصدد تعليم اللغة العربية والفرنسية معا :)
شكرا جزيلا
زينب
جامعة اهل القرآن كانت تحولت من فكرة إلى مشروع قائم ،وتحددت فيه الإختصاصات والمناهج ،والمسئوليات والمسئولين عنها ايضا ، والتحق بها طلاب . ولكن الطلاب كانوا يعتقدون انها جامعة مُسجلة فى التعليم الأمريكى ،وانهم سيحصلون على شهادات مُعتمدة من الإدارة الأمريكية مثل أى جامعة امريكية ، وهذا كان ولا يزال غير مُتاح ،وعندما علموا انها ستكون جامعة ((للعلم )) اكثر منها (لشهادة تُعلق على الحائط) وان شهادتها ستكون بمثابة إعتراف من المركز العالمى للقرآن الكريم فقط بأن الطالب حصل على علم فى القرآن ونقد التراث يوازى درجة كذا أو كذا .. لم يتحمسوا لتكملة الدراسة ،وانتهى الأمر على ذلك ...
-- المشكلة تكمن فى هل (الباحث أو الطالب ) يريد العلم للعلم ولإخلاص دينه لله رب العالمين ،وإنقاذ نفسه من براثن الإيمان بلهو الحديث ووحى الشيطان ،ام يريده كشهادة كرتون يعلقها فى غرفة مكتبه ؟؟؟.
--
فمشروع تعليم الأطفال القيم القرآنية أو مُتابعة ما يتلقونه من تعاليم فى المدارس او المساجد ،او من خلال اجهزة الإعلام والسوشيال ميديا وتنقيتها وتبيان عدم تطابقها مع تعاليم الرحمن .هو مشروع جميل ورائع ومطلوب ، وهو بمثابة جهاد سلمى شاق يحتاج إلى صبرعظيم لكى يؤتى ثماره لأنك ستتعامل مع عقلية ستتغير كل يوم 100مرة ....وانا مُستعد أن أُشارك فيه بالرأى ،وبنشرالتسجيلات القرآنية التى سأسجلها بالطريقة التى اقرأ بها القرآن الكريم وتساعدنى على فهمه ،لعلها تُساعد فى أن يقرأاولادنا القرآن بطريقة صحيحة بعيدة عن (التجويد والغناء) و(الترتيل ) الذى لا يُعطى اى تصور أو تخيل للحوار القرآنى العظيم ......ومستعد للمشاركة فى صفحات المشروع على السوشيال ميديا ، وفى الحضور على التليفون فى إى جلسات دورية(داخل كندا ) لقراءة القرآن والإجتهاد فى فهم آياته الكريمات ..
-وأهلا وسهلا بالمشروع ،وبمن سيقومون على تأسيسه والمشاركة فيه .واهلا بأهل القرآن جميعا .
تحياتى .
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
مقالات منشورة | : | 5111 |
اجمالي القراءات | : | 56,684,870 |
تعليقات له | : | 5,445 |
تعليقات عليه | : | 14,818 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | United State |
دعوة للتبرع
ساكت عن الفساد: أعمل محاسب ا فى شركة مقاول ات ، وتأتي نى من...
المستبد حمار ..!!: المست بدون الذين ينهبو ن شعوبه م ...
المرأة ليست نبية ؟. : السلا م عليكم لا شك عندي أن الزوج ين الذكر...
الأخبار السياسية: لي عتاب واحد عليكم وهي بابا الاخب ار ...
سداد الدين : اخذ منى مبلغا على سبيل الدين بالري ال ، ويريد...
more
اهلا بك استاذه زينب عبدالقوى .وقد تم تسجيلك على موقع أهل القرآن بالأمس فارجو أن تراجعى بريدك الإلكترونى وابحثى عن رسالة تحت عنوان (( التسجيل فى موقع اهل القرآن )) لتفعيله ...وفرصة أن ننوه بهذا ايضا لكل من طلب التسجيل على الموقع حتى الآن ،وهناك رسائل ارسلتها لبعض الكرام ولم يقبلها بريدهم الإلكترونى واتذكر منهم الان الأساتذة - محمد على فقيه ...و ناصر الفقيه ، واشرف سليمان ..فارجو ان يراسلونى على هذا البريد لأرسل لهم الرسالة مرة اخرى على بريد إلكترونى صحيح .
othman.aboharez@gmail.com
-