شكرا لك أخي إبراهيم على تعرية الكهة المجرمين وشكرا على الإقتراح الجميل الخاص بإعلانات الزواج وهي فكرة جيدة وأرجوا الموافقة من الجميع،ويمكن لكل واحد من أهل القرءان أن يدرك معنى المثاق الغليظ

والفرق الكبير بينه وبين عقد الزواج،كذلك القوامة لمن تكون؟ وهل للقدرة المالية والقدرة الإدارية دخل في القوامة؟وكيف عالج القرءان مشكلة النشوز وما هو النشوز؟؟ونحن أهل القرءان لا نؤمن بضرب المرأة عن طريق فهم السلف الطالح،ونعتبره فهم سقيم ذكوري جاهلي،وهل الرجال تعني الذكور،والنساء تعني الإناث؟نحن لا نؤمن بهذا أبدا،فالذكران والإناث موجودة في الحيوانات والحشارات،

أكتفي بهذا القدر تحياتي المارد الحر

السلام عليكم  أستاذ إبراهيم ، ما أردت قوله هنا أن موضوع التفرقة في الصفوف أو عند الصلاة موضوع متفرع / من موضوع كلي وهو كما تفضلت من  نظرة الدين السني إلى المرآة نظرة دونية..  ، قد عبر عنها القرآن في آياته وعالجها  كثيرا لكن ،ولأنها عيوب تستعصي على العلاج في دنيا الاتباع بلا عقل ،  أخذ يفرع لها الفقه السني ويقعد لها قواعد.. ما أنزل الله بها من سلطان ..  من لعن للملائكةالذين شغلهم أمر المرأة التي تعصي زوجها فانحرطوا في لعنها ... تاركين وراءهم ما كلفوا به من أوامر ، بل قد وصل بهم الحال إلى أن يفبركوا حديثا يعبر عن هذه النظرة أيما تعبير.. عندما  قالوا بأسلوب ملتوي بإمكانية سجود الزوجة لزوجها من دون الله .. فماذا ننتظر منهم بعد .. إذا كان الأساس هو الشرك فهل ننتظر إصلاحا بعد ...

دمتم بخير ، وشكرا .

قناة البصيرة تقدم هذه الأيام،تصريحات أحد الأشخاص يسمى[سلامة العتيبي]كان إخواني ثم انقلب عليهم وعراهم وكشف عوراتهم،وتمنى أن يكون عميلا لآل سعود؟هذا ما تقوله القناة ولم أسمع منه شخصيا،لكن إن كان صحيحا.فهي النتيجة الحتمية للدين الأرضي البشري الذي تربى عليه،فهاهو المسكين ينتقل من النقيض إلى النقيض،من غباء الإخوان إلى غلظة الوهابية وقسوتها،وأنصحه بكل شفقة،أن يتحرر من الجميع كي يشعر بالعزة والكرامة الإنسانية

فلا يكون عميلا لأحد،إلا لله ثم لضميره ولعقله بس،ومن هنا أقول:

لكل من يهاجم الإلحاد والعلمانية،لقد خاب سعيكم،فإن الإلحاد والعلمانية،طريق واحد مختصر إلى الإسلام الحق،الذي لا نصيب فيه للكهنة،أتركوا الناس وشأنهم،أتركوا الخلق للخالق أتريدون أن تجبروا الناس على فهمكم للدين،بالقهر والإكراه،تبا لكم،لقد شوهتم الإسلام بتراثكم القبيح،لقد مرغتم أنوفنا في الوحل.أمام الأجانب من المفكرين والعلماء والعقلاء،وحتى المثقفين والسياسيين الذين يبحثون عن الحق،ونحن ندافع عن الإسلام،وننفي عنه ذلك التراث الدموي اللعين،وذلك المفهوم الإرهابي الذي يريد أن يمزق الأمة،

وإذا كان هذا حالنا في الدفاع عن الإسلام،ثم يأتي أحد المفكرين الذي أحسبه من العقلاء،ويحكم علينا بالشرك،فهذا شأنه.وأحسبه زلة قلم أيضا،وقد يعتذر؟المهم نحن نملك النفس الطويل إلى الأبد،

ونرحب بمن يخالفنا حتى في الدين،فكيف بمن نختلف معه في نقطة واحدة،كما أنه ليست لنا خصومة شخصية مع أين كان،وليس فينا رأس ولا ذيل،كلنا أحرار وعقول يكمل بعضها بعضا،وليس عندنا فرق بين الذكر والأنثى،في التعبير عن رأييه،بل وليس عندنا سقف للتفكير،ربما لهذا السبب وقع الرعب في الأزهريين والسلفيين،

وخافوا على زوالهم،واندثار تزمتهم وتحجرهم،ويدخل الناس في دين الله أفواجا،دين السلام حيث لا قتل مرتد ولا قتل تارك الصلاة

ولا احتقار للمرأة ولا إكراه ولا جزية ولا سيف،داعي الحرية: