اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٠٢ - يونيو - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: وطن
العائلة المالكة السعودية تبني أضخم منزل في وسط لندن بكلفة 81 مليون دولار .. الكاتب وطن
الاثنين, 01 يونيو 2009 16:21
ذكرت صحيفة "إيفننغ ستاندارد" الإثنين أن العائلة الملكية السعودية تخطط لبناء منزل فخم عالي التقنية بكلفة تصل إلى 50 مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل نحو 81 مليون دولار، من خلال هدم ثلاثة منازل وتشييد منزل واحد في حي بيلغرافيا الراقي وسط لندن.
وقالت الصحيفة إن المنزل الضخم سيحتوي على 50 غرفة نوم وسيتم بناء طابقين تحت الأرض لاقامة مسبح داخلي وغرفة للإتصالات وغرف لنوم الخدم ومرآب ضخم لسيارات الليموزين ومصعد صغير وصالة للإلعاب الرياضية ومحطة أمنية ومستودع ضخم للمقتنيات الثمينة.
واضافت أن المنزل كان يقطنه سابقاً السفير السعودي لدى بريطانيا الأمير محمد بن نواف بن عبد العزيز آل سعود (56 عاماً) وزوجته الأميرة فدوى بنت خالد آل سعود وأولادهما، وسيتحول بعد انجازه إلى أضخم منزل من نوعه وسط العاصمة لندن ويحتل مساحة مقدارها 12 ألف قدم مربع.
واشارت الصحيفة إلى المنزل الضخم، الذي سيسكنه أمير بارز من العائلة الملكية السعودية سيُضاف إليه منزلان آخران مجاوران بعد هدمهما وبنائهما من جديد وربطها عبر غرف تحت الأرض وتحويلها إلى منزل عائلي.
وقالت إن المنازل الثلاثة الشاغرة حالياً كانت تملكها الشركة العقارية "إيتونفيلدز" واشترتها عام 2005 بقيمة 4.4 مليون جنيه استرليني قبل أن تضع العائلة الملكية السعودية يدها عليها.
دعوة للتبرع
الحج اشهر معلومات: من ما جاء في القرا ن الكري م وايضا ما كتبته...
عرش الرحمن: (ال ه الرحم ن الرحي م)(ويح مل عرش ربك...
قذف المحصنات: ماهو المقص ود بحد القذف فى الآية : ( ...
قاتلهم الله: يلفت النظر الكلم ة القرآ نية ( قاتله م الله )...
الحنث بالقسم: ارجو منكم اجابت ي عن استفس اري لضرور ه ، حيث...
more
تكلفة هذا المنزل 81 مليون دولار، من خلال هدم ثلاثة منازل وتشييد منزل واحد في حي بيلغرافيا الراقي وسط لندن.
وقالت الصحيفة إن المنزل الضخم سيحتوي على 50 غرفة نوم وسيتم بناء طابقين تحت الأرض لاقامة مسبح داخلي وغرفة للإتصالات وغرف لنوم الخدم ومرآب ضخم لسيارات الليموزين ومصعد صغير وصالة للإلعاب الرياضية ومحطة أمنية ومستودع ضخم للمقتنيات الثمينة.كل هذه التكاليف من أجل السكن لأمير واحد فقط وعائلته( 81 مليون دولار )هذا بالمقارنة مع رؤساء الغرب وقياداته نرى إن الفارق مهول فلا يستطيع أحدهم أن يزيد عن راتبه المعلوم ولا أن يستغل وظيفته وإلا عرض نفسه للمحاكمة والتقاضي وتنفيذ القانون لا يفرق بين أمير وغفير في الغرب