تعليق: من عثمان بيه لأُسامة بيه . | تعليق: اهلا بك كاتبا معنا استاذ عادل | تعليق: قصتك عن الجار المسن هزتني | تعليق: لا أظن أن ترامب قادر على تمرير مثل هذا القرار أمام الكونغرس | تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | خبر: مخاطر استحواذ الأجانب على 41.3 مليار دولار من الديون المصرية | خبر: الكشف عن هجرة 7 آلاف طبيب من مصر خلال عام واحد وأسبابها | خبر: تراجع حاد في السياحة الكندية إلى الولايات المتحدة بسبب تصعيد ترامب | خبر: غرينلاند تحت رادار ترامب.. كم تبلغ تكلفة المعيشة بالجزيرة القطبية؟ | خبر: مصر-تصاعد أزمة هجرة الأطباء المصريين وسط تحديات بيئة العمل المحلي | خبر: تورط كاهن كنيسة مارمينا في جمع 30 مليون جنيه وامتلاكه حسابات سرية | خبر: ما هي الجنسيات العربية الأكثر ارتكاباً لجرائم جنسية في بريطانيا؟ | خبر: دراسة تسلط الضوء على آراء المغاربة حول تقاسم النساء للفضاء العام معهم | خبر: مصر: قرار حكومي بإزالة المباني على جانبَي طريق الساحل الشمالي لتوسعته وتعويض الملاك | خبر: حرب ترامب التجارية تعزز الزراعة البرازيلية وتضر المزارعين الأميركيين | خبر: ما الذي يدور داخل أدمغة الأطفال الصغار؟ | خبر: قناة الحرة تتجه نحو الإغلاق.. سرّحت جل موظفيها وأغلقت مكاتبها | خبر: فرض الجمارك الأميركية تقضي على ما تبقى من آمال لإنعاش قناة السويس | خبر: أميركا تعفي الهواتف الذكية والحواسيب والرقائق من الرسوم الجمركية الجديدة | خبر: بشوات مصر.. جدل وتهكم بعد اقتراح إعادة استخدام الألقاب المدنية |
"واشنطن بوست": ينبغي علي أوباما تقييم نظام مبارك من خلال البطالة والتضخم وانهيار البنية التحتية الاج

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٧ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


"واشنطن بوست": ينبغي علي أوباما تقييم نظام مبارك من خلال البطالة والتضخم وانهيار البنية التحتية الاج

"واشنطن بوست": ينبغي علي أوباما تقييم نظام مبارك من خلال البطالة والتضخم وانهيار البنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية في مصر
أكدت صحيفة "واشنطن بوست"الأمريكية علي أن الإدارة الأمريكية الجديدة لا يجب أن تقتصر في تقييمها للنظام المصري علي قمع النظام لمعارضيه، بل عليها أن تجري عملية تقييم أوسع تقوم خلالها بتسليط الضوء علي المشكلات الأكثر خطورة التي يعاني منها المصريون في حياتهم اليومية من بطالة وتضخم وانتشار الجوع وسوء التغذية وارتفاع التضخم وانهيار البنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية وفشل نظم التعليم والصحة.
وأبرزت الصحيفة أن الرئيس مبارك ينتهج سياسات غير ديمقراطية ولكن الإستراتيجية التي تقوم عليها العلاقة بين مصر والولايات المتحدة لا يجب أن تقتصر علي الطريقة التي يعامل بها الرئيس مبارك المنشقين والمعارضين أو علي الجهود التي يقوم بها للحفاظ على السلام الهش في المنطقة.
وأنه علي الرغم من أن مصر والولايات المتحدة تربطهما علاقة تحالف منذ 30 عاما، إلا إن إدارة الرئيس الأمريكي الجديد باراك أوباما ما زالت تحتاج إلى وقت لتقييم مصر ودورها في صنع السلام سواء من خلال علاقتها المباشرة مع إسرائيل، أو في دورها إلي دفع الفلسطينيين إلى هدنة مؤقتة ، وهل هذا الدور يساوي قيمة المعونة الأمريكية الممنوحة إلي مصر؟
وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن المصريين يعانون تحت قيادة مبارك في مختلف مناحي الحياة، حتى أن المصريين البسطاء قد عبروا عن استنكارهم من سياسة الولايات المتحدة بسبب دعمها لإسرائيل ولنظام مبارك الذي يفتقر إلي الشعبية، ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الأن هل من الممكن أن تبدأ الإدارة الأمريكية الجديدة صفحة جديدة مع القاهرة متجاهلة الأسباب الحقيقية لعدم الاستقرار في مصر من ارتفاع معدلات البطالة والفقر وانتشار الجوع وسوء التغذية وارتفاع التضخم وانهيار البنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية وفشل نظم التعليم والصحة؟

وأشارت الصحيفة أن مصر تعاني من مشاكل أكثر خطورة وتهديدا من سوء معاملة المنشقين والمعارضين ، فمن الخطأ أن تركز واشنطن علي هذه الزاوية وتتجاهل المشكلات الأخري الأكثر خطورة التي يعاني منها المصريون.
اجمالي القراءات 4746
التعليقات (1)
1   تعليق بواسطة   لطفية سعيد     في   السبت ٢٨ - فبراير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً
[34992]

الخيارات المتاحة

 سوف تقارن الولايات المتحدة بين الأنفع والأجدى لها أولا ،والذي سوف تحدده الأيام القليلة القادمة   وفي هذه الحال سوف نرى ما تختاره أمريكا هل التعاون مع التجاهل لأحوال المصريين  أو  عدمه .  ـ ونحن في الحاتين لا حول لنا ولا قوة ـ (  حتى أن المصريين البسطاء قد عبروا عن استنكارهم من سياسة الولايات المتحدة بسبب دعمها لإسرائيل ولنظام مبارك الذي يفتقر إلي الشعبية،  ولكن السؤال الذي يطرح نفسه الأن هل من الممكن أن تبدأ الإدارة الأمريكية الجديدة صفحة جديدة مع القاهرة متجاهلة الأسباب الحقيقية لعدم الاستقرار في مصر من ارتفاع معدلات البطالة والفقر وانتشار الجوع وسوء التغذية وارتفاع التضخم وانهيار البنية التحتية الاجتماعية والاقتصادية وفشل نظم التعليم والصحة؟)


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق