تعليق: عن أَهْلَ الذِّكْرِ، وما تشابه منه > > { تَبْصِرَةً وَذِكْرَى لِكُلِّ عَبْدٍ مُّنِيبٍ (8)[50] | تعليق: نعم ، ويا ما فعل بتلك القلوب ذلك العجل. | تعليق: شكرا لكم أستاذي يحي فوزي على التعليق. | تعليق: إن كتاب القرآن هو الكتاب الوحيد الذي لا يؤمن به إلا المؤمنون المخلصون العبادة لله تعالى وحده، | تعليق: تعليق ( الجزء الثاني) | تعليق: تعليق (01) | تعليق: يتبع.../... | تعليق: يتبع.../... | تعليق: تعليق من CHATGPT على المقال المتواضع. | تعليق: كم رواتب حُكام العرب ؟؟؟ | خبر: مئات القرى العراقية الحدودية مع تركيا تنتظر عودة الحياة إليها | خبر: تحقيقات حول محاولات تجسس على كبار المسؤولين في مصر | خبر: مصر: 51 ألف عيادة وصيدلية تطلب تعطيل قانون الإيجارات الجديد | خبر: هل تعترف فرنسا بجرائم الاستعمار في النيجر لإصلاح العلاقات؟ | خبر: أكبر رئيس في العالم سناً يسعى لولاية ثامنة: 43 عاماً في الحكم... والهدف: البقاء حتى المئة! | خبر: دراسة: رعاية الأحفاد تحمي كبار السن من الخرف | خبر: زعيم الطائفة الدرزية: المفاوضات مع دمشق لم تفض إلى نتائج وفرض علينا بيان مذل وضغط من دول خارجية | خبر: قطر تقدم 4.8 مليارات دولار للدول الأقل نموا | خبر: الجمعيات الإسلامية في بوركينا فاسو تدعو لمكافحة خطاب الكراهية والإرهاب | خبر: 4 دول عربية في مرمى رسوم ترامب الجمركية؟.. وما حجم صادراتها إلى الولايات المتحدة | خبر: ماكرون يمنح سيدة مصرية أرفع الأوسمة الفرنسية | خبر: زامبيا تدعو مواطنيها غير النظاميين بأميركا للعودة الطوعية | خبر: قوارب الموت الخيار الوحيد لذوي الأمراض المستعصية في ليبيا | خبر: موسم الحرائق في مصر... من الفاعل الحقيقي؟ | خبر: حبس انفرادي بلا زيارة خمس سنوات يدفع متهم لمحاولة الانتحار علنًا |
جامعة أكسفورد تفاجئ الجميع: حققنا تقدماً في الوصول للقاح كورونا وقد يرى النور قبل سبتمبر

اضيف الخبر في يوم الثلاثاء ٢٨ - أبريل - ٢٠٢٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: عربى بوست


جامعة أكسفورد تفاجئ الجميع: حققنا تقدماً في الوصول للقاح كورونا وقد يرى النور قبل سبتمبر

كشفت تقارير، إن علماء معهد جينر التابع لجامعة أوكسفورد، يسابقون الزمن من أجل التوصل إلى لقاح لعلاج فيروس كورونا، حتى إن التقديرات التي وضعوها، تشير إلى احتمالية التوصل إلى اللقاح قبل شهر سبتمبر/أيلول 2020.

مقالات متعلقة :

حسب تقرير لصحيفة  The New York Times الأمريكية، الثلاثاء 28 أبريل/نيسان 2020، فإن العلماء في معهد جينر التابع للجامعة كان لديهم سبق في الطريق إلى اللقاح، بعد أن أثبتوا في تجارب سريرية سابقة أن التطعيمات المشابهة التي كان من بينها لقاح ضد فيروس سابق ينتمي إلى عائلة كورونا في العام الماضي، ليس لها أي ضرر على البشر”.

نتائج واعدة: في الوقت الذي قامت فيه مجموعة من المختبرات عبر العالم بإجراء اختبارات لمئات من الأشخاص فقط، فإن علماء “أوكسفورد” أجروا هذه الاختبارات على الآلاف.

هذا الأمر، مكنهم من تحقيق قفزة للأمام وحددوا مواعيد اختبارات للقاح فيروس كورونا الجديد تضمن 6 آلاف شخص قبل نهاية الشهر القادم، غرضها ليس فقط إثبات أنها غير مضرة، بل لاختبار أنها تعمل.

يجمع علماء الجامعة، على أنهم تلقوا أخباراً واعدة تشير إلى أن اللقاح قد يعمل بالفعل.

فعلماء معمل روكي ماونتن، التابع للمعاهد القومية للصحة في مونتانا ببريطانيا، حقنوا الشهر الماضي 6 قرود مكاك ريسوسي بجرعة واحدة من لقاح أوكسفورد، ثم عُرّضت الحيوانات لكميات كبيرة من الفيروس المسبب للوباء، وهي الكميات التي تسببت باستمرار في مرض القرود الأخرى في المعمل.

لكن بعد أكثر من 28 يوماً ما زالت القرود الستة جميعها بصحة جيدة، وفقاً لما قاله فينسينت مانستر، الباحث الذي أجرى الاختبار.

ماذا عن البشر؟ يقول دكتور مانستر إن “قرد المكاك الريسوسي هو أقرب ما لدينا للبشر”، إلا أن العلماء ما زالوا يحللون النتائج، التي من المتوقع مشاركتها مع علماء آخرين الأسبوع القادم.

وفق نفس المتحدث، فإن المناعة في القرود لا تضمن لنا أن اللقاح سيمنح البشر نفس درجة الوقاية. 

من جانبها، قالت شركة SinoVac الصينية التي بدأت مؤخراً تجربة سريرية باشتراك 144 مشاركاً، إن لقاحها كان فعالاً أيضاً في قرود مكاك الريسوسية.

غير أنه في ظل وجود عشرات الجهود قيد التطوير الآن للعثور على لقاح، كانت نتائج القرود هي الإشارة الأحدث على أن مشروع أوكسفورد المُسرع يبرز في موقع الريادة بالنسبة لهذه الجهود.

السباق نحو اللقاح: إميليو إميني، مدير برنامج اللقاحات في مؤسسة بيل وميليندا غيتس، التي تقدم الدعم المالي للعديد من الجهود المتنافسة يقول بخصوص برنامج أكسفورد “إنه برنامج سريري سريع للغاية”.

كما يؤكد أيضاً على استحالة معرفة أي لقاح محتمل سيكون هو الأنجح من بين هذا الزحام، “حتى تتاح لنا بيانات التجارب السريرية”، مضيفاً “إننا سنحتاج أكثر من لقاح واحد على أية حال”.

المتحدث نفسه، أشار إلى أن بعض اللقاحات “قد تعمل على نحو أكثر فاعلية من غيره في مجموعات معينة مثل الأطفال أو كبار السن، أو بتكاليف مختلفة أو جرعات متنوعة”، وأوضح أن وجود أكثر من نوع لقاح واحد يجنبنا مرحلة عنق الزجاجة في التصنيع.

لكن نظراً لأن تجربة أوكسفورد هي أولى التجارب التي تصل إلى هذا النطاق الكبير نسبياً، فإنها حتى لو فشلت سوف توفر دروساً حول طبيعة فيروس كورونا وعن استجابة الجهاز المناعي التي يمكنها أن تعلم الحكومات والمتبرعين وشركات الأدوية والعلماء الآخرين الذين يحاولون الوصول للقاح.

اجمالي القراءات 2413
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق