اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٥ - يناير - ٢٠٠٩ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل
قتيل جديد في قسم شرطة المنتزه ثان
قتيل جديد في قسم شرطة المنتزه ثان |
25/01/2009 | |
زملاء الضحية: المباحث احتجزت عبدالله ثلاثة أيام دون عرضه علي النيابة.. وشقيقته: أخي لم يكن يعاني من أي أمراض الإسكندرية: أحمد صبري - رشا العوني لقي المواطن عبدالله الصغير مصرعه داخل قسم شرطة المنتزه «ثان» بعد أيام قليلة من مقتل المواطن حفني السيد في غرفة مراقبة قسم شرطة المنتزه «أول» ومازالت النيابة تجري تحقيقاتها لمعرفة سبب الوفاة وما إذا كانت جنائية أم طبيعية. عبدالله مرسي الصغير الذي يبلغ من العمر 40 عاماً ألقي القبض عليه في واقعة سرقة، وظل في القسم ثلاثة أيام كاملة دون عرضه علي النيابة بالمخالفة للقانون الذي ينص علي ضرورة عرض أي متهم علي النيابة قبل مرور 24 ساعة علي احتجازه. كانت نيابة المنتزه تلقت بلاغاً بالعثور علي «عبدالله» مقتولاً في غرفة الحجز، وانتقل ماجد أبوالسعود، وكيل نيابة المنتزه، لمعاينة الجثة وأمر بندب الطبيب الشرعي لتشريحها ومعرفة سبب الوفاة، كما قام بالاستماع إلي أقوال زملاء الشاب القتيل في الحجز، وقالوا إنه ظل محتجزاً طيلة ثلاثة أيام دون عرضه علي النيابة. كما استمعت النيابة إلي أقوال «ماجدة مرسي الصغير» شقيقة القتيل، وقالت، إن أخاها لم يكن يعاني من أي أمراض، وأنه كان في كامل صحته ولم يحدث أن عاني من أي متاعب صحية، بينما أشارت مصادر إلي أن الضحية تعرض لعملية تعذيب لإجباره علي الاعتراف بالسرقة وأن التقرير المبدئي للطبيب الشرعي يفيد بأن سبب الوفاة «ألم شديد في الصدر». وكانت «البديل» قد نشرت أمس، قصة «ك. ر» المواطنة السكندرية التي اتهمت ضابطاً ومخبرين من قسم شرطة المنتزه ثان باقتحام منزلها فجراً وهتك عرضها والتحرش بها جنسياً أمام طفلها بعد إجبارها علي خلع ملابسها، ثم استولوا علي جهازها المحمول ومبلغ 500 جنيه كانت في دولابها قبل أن يصطحبوا زوجها معهم إلي القسم |
دعوة للتبرع
عن اختلاف الزمن : قلت إن اليوم الدني وى لهذه الدني ا 50 ألف سنة ،...
الخازوق: بحثت عن الحق فوجدت ه في موقعك م بالصد فه ...
اهلا بكم : (1 ) السلا م عليكم ورحمة الله وفقكم الله...
شيخ قليل الحياء: ما رأيك فى الشيخ الواع ظ الذى لا يحلو له إلا...
شكرا لك وأقول :: دكتور أحمد، أنا أحد أصدقا ءك على الفيس بوك...
more
تعذيب يؤدي إلى الوفاة وهتك عرض وأنتهاكات لا حصر لها من جهاز الشرطة ، فعلاً الشرطة في خدمة الشعب .