اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٩ - نوفمبر - ٢٠١٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الخليج الجديد
608 حوادث إسلاموفوبيا خلال 6 أشهر ببريطانيا
شهدت بريطانيا، في 6 أشهر، وقوع 608 حوادث مرتبطة بظاهرة الخوف من الإسلام (الإسلاموفوبيا)، من أصل 685 حادثة مرتبطة بالعنصرية بالبلاد.
جاء ذلك في تقرير نشرته، الخميس، مؤسسة "تيل ماما" الحقوقية، التي تتبع جرائم الكراهية في بريطانيا.
وقالت المنظمة في تقريرها، إنها رصدت، في الفترة بين يناير/كانون الثاني ويونيو/حزيران الماضيين، وقوع 608 حوادث "إسلاموفوبيا" ببريطانيا، من أصل 685 حادثة متعلقة بالعنصرية المتفاقمة بالبلاد.
ولفتت إلى أن غالبية الحوادث المرتبطة بظاهرة الإسلاموفوبيا وقعت في شوارع المملكة المتحدة.
كما أشارت إلى أن 58% من حوادث "الإسلاموفوبيا"، استهدفت النساء.
وبخلاف نشر الإحصاءات العامة المرتبطة بظاهرة الإسلاموفوبيا في بريطانيا، ركز التقرير أيضًا على ظاهرة التفرقة بين الجنسين عند ارتكاب جرائم كراهية ضد الإسلام.
وأوضحت المؤسسة أنّ 45.3% من الحوادث التي تم الإبلاغ عنها خلال فترة الرصد، تمت بشكل مباشر بين "الضحية ومرتكب الجريمة، أو أدت إلى تمييز فعلي أو إضرار بالممتلكات".
ومع ذلك، وجد التقرير أن 207 من حوادث "الإسلاموفوبيا" المذكورة ارتكبت عبر الانترنت، أي بنسبة 34% من إجمالي هذه الحوادث.
وبحسب التقرير، مثلت حوادث "الإسلاموفوبيا" المرتكبة عبر موقع "تويتر" 59% من إجمالي الحوادث التي وقعت عبر مواقع الإنترنت، فيما انقسمت النسبة المتبقية بين موقع "فيسبوك"، ومنصات التواصل الاجتماعي الأخرى.
ويبلغ عدد المسلمين في بريطانيا نحو 2.8 مليون، أي ما يعادل 4.4% من إجمالي السكان.
دعوة للتبرع
فأمه هاوية : فَأُم ُّهُ هَاوِ يَة-ا ا خفت موازي نه ما...
المشيئة والتمنى : يعجبن ى قول المتن بى : ( مَا كلُّ ما...
مسألة ميراث: توفيت امرأة و تركت ابن واحد و اخوته ا ...
زوج ظالم : تزوجت ابن خالتى وانجب ته منه ثلاثة اولاد . ...
خاتم المرسلين : هناك من القرآ نيين من يعتقد برسل لله بعد...
more
أنا لم أقم بزيارة بريطانيا ولامرة ،وأتمنى أن ازورها مستقبلا إن شاء الله . وانا اعتبرها هى وفرنسا ( بغض النظر عن الإستعمار ) اصل الحضارة والتطور العلمى الحديث فى العالم كله ... وأتصور أن البريطانيين والغرب عندهم حق فى خوفهم وتخوفهم من التدين الشكلى الذى ينسبه المسلمون للإسلام ويتعاملون به مع العالم ..... فلقد شاهدت فيديو على الفيس بوك عبارة عن مقارنة بين مدينة (لندن البريطانية ) فى الستينات و(لندن ) فى 2018 .. لندن فى الستينات كانت مثالا للجمال والأناقة والرُقى ، و(لندن ) الآن بعدما إكتظت بالمسلمين اصبحت شوارعها واسواقها تُشبه (اسواق الموسكى ) و(ميدان العتبة ) بالقاهرة من كثرة ما بها من عشوائية (المنقبات ، والمحجبات ، واصحاب القمصان - الجلاليب القصيرة واللحى الطويلة ،والشبشب أبو صباع واحد بتاع الوضوء ) ،فلم أُصدق ان هذا الفيديو لبشر يعيشون فى لندن إلا بعد أن حاولت قراءة اسماء المحال التجارية الموجودين فيها . ولا يخفى على أحد أن (لندن ) يعيش فيها قادة من قادة الإرهاب والتطرف من أمثال (ابو حمزة ، وابو قتادة ، وأبو عمرو ووووو )) فطبيعى بعد أن تحولت لندن إلى ما يُشبه مدينة إسلامية أن يتولد ويتعاظم عند الإنجليز الإحساس بالرعب والخوف من كل ما هو إسلامى ومن كل من ينتمون للإسلام ......