تعليق: شكرا جزيلا أستاذ مراد . | تعليق: ... | تعليق: كل سنة وأنت طيب د عثمان والعائلة الكريمة | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | تعليق: كل عام وانتم واسرتكم الكريمه بالف صحة وسلامه دكتورنا الحبيب المحترم | تعليق: شكرا جزيلا استاذ حمد ، وجزاك الله جل وعلا خيرا، وأقول : | تعليق: ... | تعليق: شكرا د مصطفى حماد واقول | تعليق: شكرا جزيلا استاذ Ben Levante | تعليق: توضيح | خبر: قرار جديد في مصر.. منع دخول السوريين من كافة دول العالم | خبر: هل عادت هجمات تنظيم الدولة الإسلامية؟ - صحف | خبر: الصحافيون العراقيون واجهوا انتهاكات غير مسبوقة في 2024 | خبر: أحداث وابتكارات جعلت العالم مكانا أفضل في 2024 | خبر: فيدان: تركيا ستظل حامية لأي أغلبية أو أقلية بسوريا.. سندعم الجميع | خبر: السوريون في مصر يجهزون حقائب العودة.. ومنهم من يتريث | خبر: وول ستريت جورنال: أفريقيا تدخل عصرا جديدا من الحروب والعالم لا يهتم | خبر: الكواكب الأولى في الكون نشأت بعد الانفجار العظيم | خبر: مركبة تدهس حشدًا في نيو أورليانز الأمريكية.. وعمدة المدينة: هجوم إرهابي | خبر: رئيس ساحل العاج يعلن انسحاب القوات الفرنسية من بلاده | خبر: لوفيغارو: لماذا يثير سقوط بشار الأسد قلق حلفاء روسيا الأفارقة؟ | خبر: سجون مصر 2024: أكثر من 50 وفاة لسجناء سياسيين | خبر: ديون مصر الخارجية تعاود الارتفاع مجددا في نهاية 2024.. كم بلغت؟ | خبر: المصريون في خندق الغلاء... التقشف يطاول الطعام في 2024 | خبر: طالبان: سنغلق جميع المنظمات غير الحكومية التي توظف النساء |
أهالي «الشيخ راجح» بأسيوط يشيعون «قتيلة الشرطة» وأسرتها تتهم ضابطاً بقتلها بعد تهديدها بنزع ملابسها :
أهالي «الشيخ راجح» بأسيوط يشيعون «قتيلة الشرطة» وأسرتها تتهم ضابطاً بقتلها بعد تهديدها بنزع ملابسها

اضيف الخبر في يوم الخميس ٢٧ - نوفمبر - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: البديل


أهالي «الشيخ راجح» بأسيوط يشيعون «قتيلة الشرطة» وأسرتها تتهم ضابطاً بقتلها بعد تهديدها بنزع ملابسها

أهالي «الشيخ راجح» بأسيوط يشيعون «قتيلة الشرطة» وأسرتها تتهم ضابطاً بقتلها بعد تهديدها بنزع ملابسها ارسال لصديق
27/11/2008
النقيب محمد الشرقاوي: لا علاقة لي بالوفاة.. والجيران: زينب ماتت من الرعب والضابط هددها أمامنا
أسيوط: إسلام رضوان
شيع أهالي قرية الشيخ راجح بمركز أبوتيج بأسيوط، أمس الأول، جنازة المواطنة زينب خليفة محمد حسين (45 سنة)، التي قالت أسرتها إنها توفيت بعد أن هددها الضابط محمد الشرقاوي بنزع ملابسها أمام أهالي القرية لاجبارها علي الاعتراف بحيازة سلاح، بعد أن فتش المنزل وأتلف محتوياته، كما اتهمت أسرة القتيلة الضابط، بأنه منعهم من نقل السيدة للمستشفي فور سقوطها مغشيا عليها، أو استدعاء سيارة إسعاف لها.
وقال مهدي خليفة محمد (25 سنة) أحد جيران القتيلة " فوجئنا بالضابط محمد الشرقاوي، وبرفقته عدد من العساكر والمخبرين، يحضرون لتفتيش منزل الحاج فؤاد ،بحثاً عن السلاح، وفتش المنزل فلم يعثرعلي شيء، وهنا أخبره أحد المخبرين ويدعي جمال الضبع أن فؤاد يمتلك منزلين، فتوجه الشرقاوي إلي المنزل الآخر لتفتيشه، وأخبره وقتها صاحب الدار أن المنزل به نساء ولا يصح انتهاك حرمته، فتجاهل الضابط الكلام وأيقظ مخبروه النساء وفتش المنزل ولم يعثر علي شيء أيضا  حينها قال الضابط لعمي فؤاد "لو حطيت راسك تحت ورجليك فوق لازم تسلم سلاح"، وحين رفض الحاج فؤاد هدده الضابط بأنه سيعري بناته وزوجته وزوجات أبنائه أمام أهل القرية، وما إن سمعت الحاجة زينب بهذا الأمر حتي أصابتها نوبة قلبية، وسقطت علي الأرض مغشيا عليها ورفض الضابط نقلها للمستشفي أو استدعاء الإسعاف، حتي فارقت الحياة وأنا وكثيرون غيري شاهدون علي الواقعة".
وقال عطا محمد هاشم محامي القتيلة " أخبرني الأهالي أن البلد كلها تقف أمام المستشفي في أبوتيج، وأخبروني أن الشرطة قامت بما حدث حتي مغادرة الضابط القرية، وعرفت أن هاشم أخو القتيلة نقل الحاجة زينب في سيارته الخاصة للمستشفي بعد ذلك وكانت ميتة".
فيما نفي النقيب محمد الشرقاوي رواية أسرة القتيلة وجيرانها والمحامي، وقال "فتشت المنزل بناء علي قرار من النيابة للبحث عن أسلحة، بعد أن وردت معلومات من أحد أهالي القرية للمباحث، تفيد وجود أسلحة لدي هذا الرجل، ولا علاقة لي بوفاة السيدة، ولكن ماحدث أن السيدة توفيت من الخوف و"الخضة" بسبب التفتيش، ودخول الشرطة لمنزلها لأول مرة"، وأضاف أنه قام بعد سقوط وإغماء السيدة بإحضار سيارة لنقلها إلي المستشفي، وهناك لقيت مصرعها <
اجمالي القراءات 3767
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق