وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ:
الَّذِينَ إِنْ مَكَّنَّاهُمْ فِي الْأَرْضِ أَقَامُوا الصَّلَاةَ وَآتَو
إبراهيم دادي Ýí 2007-01-10
المزيد مثل هذا المقال
:
- تدبرا فى قوله جل وعلا : ( إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ )( 28 / 4 ) : الجزء الأول :
- تدبرا فى قوله جل وعلا : ( إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ )( 28 / 4 ) الجزء الثانى :
- تدبرا فى قوله جل وعلا : ( إِنَّ فِرْعَوْنَ عَلَا فِي الْأَرْضِ وَجَعَلَ أَهْلَهَا شِيَعًا يَسْتَضْعِفُ طَائِفَةً مِّنْهُمْ ) الجزء الأخير :
- وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً
- { وَقَاتِلُوا فِي سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ}
- (12 )( إِنَّ الَّذِينَ اتَّخَذُوا الْعِجْلَ سَيَنَالُهُمْ غَضَبٌ مِنْ رَبِّهِمْ وَذِلَّةٌ فِي الْحَيَاةِ الدُّنْيَا..)
- ( إِنَّ اللَّهَ يُدَافِعُ عَنْ الَّذِينَ آمَنُوا إِنَّ اللَّهَ لا يُحِبُّ كُلَّ خَوَّانٍ كَفُورٍ (38) الحج )
- الأرض المباركة و الأرض المقدسة
عزمت بسم الله،
يقول العليم الحكيم: وَهُوَ الَّذِي أَنْشَأَ جَنَّاتٍ مَعْرُوشَاتٍ وَغَيْرَ مَعْرُوشَاتٍ وَالنَّخْلَ وَالزَّرْعَ مُخْتَلِفًا أُكُلُهُ وَالزَّيْتُونَ وَالرُّمَّانَ مُتَشَابِهًا وَغَيْرَ مُتَشَابِهٍ كُلُوا مِنْ ثَمَرِهِ إِذَا أَثْمَرَ وَآتُوا حَقَّهُ يَوْمَ حَصَادِهِ وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ(141). الأنعام.
نلاحظ أن المولى تعالى ذكر الجنات و ما تحتويه من ثمار لنأكل منها و نؤتي حقه يوم حصاده و لا نسرف.
1. في نظري أن هذه الآية من معجزات الحديث الحق الذي أنزل على محمد ليبلغه للناس، ففيه أوجب الله تعالى إيتاء حق منتوج الجنات يوم حصاده، ولم يكن النبي يعلم ولا يخيل إليه أنه سيأتي يوم ما فيتمكن الإنسان بالطرق العلمية أن يحصد من الجنات أكثر من مرة في الحول.
2. بما أن النبي محمد " عليه الصلاة و التسليم" لا يعلم الغيب، و بما أن موارد الرزق تعددت و تنوعت و تطورت، فهل الروايات الواردة في أصناف الزكاة، و مقدار إخراجها الوارد في (كتب السنة المختلقة) تتناسب مع تنوع الموارد الحديثة؟ مثل
اجمالي القراءات
43379
للمزيد يمكنك قراءة
:
اساسيات اهل القران
التعليقات
(1)
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
بطاقة
إبراهيم دادي
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-11 |
| مقالات منشورة | : | 581 |
| اجمالي القراءات | : | 12,048,933 |
| تعليقات له | : | 2,056 |
| تعليقات عليه | : | 2,959 |
| بلد الميلاد | : | ALGERIA |
| بلد الاقامة | : | ALGERIA |
احدث مقالات إبراهيم دادي
إشكالية ميراث الكلالة ومخالفة النص القرآني فيها.
مخالفة النص القرآني في بعض المواريث، الولد مثالا..
المزيد عن
بعض الأحاديث المتناقضة مع القرآن العظيم. ( الأطعمة)
خرافات الدين الأرضى : المقال الثانى :
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
عن أزمة العراق: من أخ عزيز جاء هذا السؤا ل : في نظر أخي...
أولو العزم: من هم أولوا العزم ؟وهل عددهم خمس...
زينة المرأة .!!: عندي سؤال. الله يأمر ابن آدم بإتخا ذ زينته م ...
ليس حراما : انا اسف لاني اسال اسئله ربما هي هي غير لائقة...
أرجو أن تقرئى لنا: شكرا لكم لاستق بال رسائل نا السوا ل الاول...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)
السلام عليكم ورحمة الله
أخي دادي قد ضيقت واسعا واقتصرت على كتب الحديث فقط وأرى أن كتب الفقه قد تكلمت عن كل الثروات والمعادن واستشكلوا هل تخرج الزكاة من المنتوج أم من ريعه لأن المولى لم يخصص وإنما عمم إخراج الحق يوم الحصاد وهذا معنى الاستنباط والزكاة في نظري قد ذكرت في قوله تعالى: في أموالهم حق معلوم للسائل والمحروم وفي آية أخرى حق للسائل والمحروم وفي هذا إشارة إلى أن الزكاة حق مالي محدد بكلمة معلوم والصدقة غير محددة كما هو التوجيه القرآني