خطبتا الجمعة.. طهران: السعودية طاغوت العصر ولا تتجرأ على دخول اليمن بريا.. مكة: عاصفتنا ردت عصابات ا

اضيف الخبر في يوم الجمعة ٢٢ - مايو - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: CNN


خطبتا الجمعة.. طهران: السعودية طاغوت العصر ولا تتجرأ على دخول اليمن بريا.. مكة: عاصفتنا ردت عصابات ا

خطبتا الجمعة.. طهران: السعودية طاغوت العصر ولا تتجرأ على دخول اليمن بريا.. مكة: عاصفتنا ردت عصابات البغي والأمل بعد الحزم نور

 

خطبتا الجمعة.. طهران: السعودية طاغوت العصر ولا تتجرأ على دخول اليمن بريا.. مكة: عاصفتنا ردت عصابات البغي والأمل بعد الحزم نور

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)—برز الملف اليمني في خطبتي الجمعة في كل من طهران والحرم المكي، وهنا نستعرض لكم أبرز ما جاء فيهما:

طهران:

وقال خطيب جمعة طهران، أحمد جنتي: "إن السعودية أشبه بفرعون وطاغوت العصر لاستمرارها في العدوان على الشعب اليمني.. الرياض أكثر من غيرها تنفق الاموال الطائلة لخنق اصوات الاحرار وقمع الحريات.. وما فعلته السعودية في اليمن لا يتطابق مع أي معيار قانوني أو شرعي أو عرف دولي."

 

 

 

 

وتابع قائلا بحسب ما نقلته وكالة أنباء فارس الإيرانية شبه الرسمية: "هؤلاء لا يتجرأون على شن عدوان بري في اليمن لأنهم يعلمون جيدا بان غالبية الشعب اليمني ستقاتلهم وأن من وقف معهم في عدوانهم لا يمتلكون قاعدة شعبية في ذلك البلد."

مكة:

قال إمام الحرم المكي، عبدالرحمن السديس: "إن من روائع الأمل وبديع التفاؤل ومن أبهر من مواقف النبل ومآثر المواساة والتآخي التي سطرتها بلاد الحرمين الشريفين رعاة ورعية في التخفيف من جراحات إخواننا المصابين ونصرة الحق على الباطل والعدل على الظلم مهما عتى وتجبر أهله فكان الأمل بعد الحزم نورًا يضئ البصائر والأبصار ويبعث في النفوس البشر والضياء بعدما أتت عاصفة الحزم ثمارها وحققت أهدافها لرد عدوان عصابات البغي والطغيان التي مردت على الظلم والعدوان وانقلبت على الولاية الشرعية وخدمت أجندات خارجية تريد أن تزرع بذور الطائفية الإقليمية المقيتة في المنطقة برمتها فيعاد الأمل رسالة ومنهج وعمل لعلهم يثوبون إلى رشدهم ويعودون إلى صوابهم ولتتاح فرصة البناء والإعمار والإغاثة والإثار وتضميد الجراح وتحقيق دروب الصلاح والنجاح والفلاح."

وأكد السديس في خطبته على "أن مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية امتداد للدور الرائد لبلاد الحرمين الشريفين ورسالته الإسلامية والإنسانية العالمية وإنه بحق لمأثرة تاريخية ومفخرة إنسانية ومبادرة حضارية ونقلة إغاثية نوعية."

اجمالي القراءات 2444
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق




مقالات من الارشيف
more