عبد المنعم الشحات : سنُحاكم البهائيين بتهمة الخيانة العظمى

اضيف الخبر في يوم السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الفجر


عبد المنعم الشحات : سنُحاكم البهائيين بتهمة الخيانة العظمى

2
 
  

أكد المهندس عبد المنعم الشحات، المتحدث بأسم الدعوة السلفية ، إن الديانة البهائية تشكل خطر شديد على الأمن القومى للبلاد ، وإنه على الدولة أن تتحرك لحماية أمنها القومى من الخطر الذى يشكله من يدعون أنها ديانة.


وقال الشحات، فى مداخلة هاتفية له مع الإعلامى وائل الإبراشى فى برنامج "الحقيقة" علي قناة دريم 2،  أنه لا يوجد شىء أو دين يسمى "البهائية" حتى يطالبوا بإضافة مادة فى الدستور تنص على حقوقهم ، وقال : "سنحاكم البهائيين بتهمة الخيانة العظمى".

وقال الشحات : "إننا كسلفيين نرفض التعامل مع البهائيين لأنهم ليسوا موجودين بحكم عقيدتهم" ، لافتا إلى أنهم ينسبون أنفسهم للإسلام ثم يشوهون رسالته ويكفرون بالنبى صاحب الرسالة.
وأشار الشحات إلى أن الأزهر حسم هذه القضية بأنهم ليسوا مسلمين وكفروا بالنبى ورسالته، وبالتالى ليس من حقهم أن يتحدثوا عن الإسلام، وليس من حقهم المطالبة بحقوق، مضيفا، البهائية ديانة مصطنعة، ولا يوجد دولة فى العالم تقبل بوجود كيان دينى مصطنع يهدد الأمن القومى لها.
وطالب الشحات، الدكتور رءوف هندى، الناشط البهائى والمتحدث باسم البهائيين، أن يخجل من نفسه ويحترم عقول الناس.
ومن جهته رد الناشط البهائى الدكتور رءوف هندى، قائلا: أنتم تجهلون من نحن، ولا تعرفون معنى البهائية، ولكن نطالبكم أن تعترفوا بنا كمواطنين مصريين لنا حقوقا مثلكم تماما، فى إشارة منه إلى السلفيين.
وقال هندى إن التصريحات المنسوبة للبهائيين بأنهم طالبوا بإضافة مادة فى الدستور تتحدث عنهم وتقر حقوقهم غير صحيحة، مشيرا إلى أنه يجب على الدستور أن يضمن حقوق الأقليات جميعهم بالنص عليها فى الدستور المقرر إقراره لاحقا.
واتهم هندى المهندس عبد المنعم الشحات المتحدث باسم الدعوة السلفية بأنه مشوش، قائلا: "الشحات لديه تشوش فى المواضيع وليس من حقه أن يكفر أحدا، لأن البهائيين أصحاب عقيدة يؤمنون بها"


 
اجمالي القراءات 8910
التعليقات (6)
1   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64605]

الشحات ابن الشحات

الشحات ابن الشحات
على كلام هذا الشحات ابن الشحات يعد جميع المصرين بمختلف معتدا دهم وخاصة المسلمين خونة لمصر لأنهم دخلوا في الإسلام وتركوا ديانة أجدادهم المصريين يعني على كلام الشحات هو أيضا من الخونة
 

2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64606]

مهلا يا أخ رمضان ، لابد من مناقشة الأمر بصورة أفضل من ذلك ، ولابد من انتظار موقف الأزهر

الأخ الفاضل رمضان  السلام عليكم أولا أدعوك للتمهل والتريس قليلا لأنه لا يصح لمسلم يعتقد أن الإسلام هو الرسالة الخاتمة ويؤمن بذلك ويدعو إلى ذلك أن يخرج منه مثل هذا الكلام لأنك بكل بساطة وبكل سهول تقلد كل من يُحَمِّل الإسلام أوزار المسلمين وهنا هاجمت الإسلام لأن أحد المنتسبين إليه أخطأ كما فعل الشسحات ، وهذه مشكلة لابد أن تتخلص منها اقول لك هذا الكلام بدافع حبي لك وخوفي وحرصي عليك أرجوك لابد أنلا تندفع مهاجما الإسلام عندما يخطيء أحد المسلمين فنحن نلوم على  بعض المتطرفين من العلمانيين أنهم دائما يحملون الإسلام أوزار وأخطاء المسلمين على مر التاريخ فلا يجب ان نقلدهم ثانيا: ما قاله الشحات هو أمر خطير جدا ولابد للأزهر أن يتخذ موقفا واضحا لا لبس فيه يبين لنا هل من حق عبد المنعم الشحات وهو غير متخصص أن يهدر دم آلا المصريين الأبرياء حتى لو كانوا يعبدون الأصنام .؟ طالما لا يؤذوننا ولا يعتدون علينا .؟ هل من حق عبد المنعم الشحات أن يفتى وهو غير متخصص كما يدعي علماء الأزهر أنه ليس من حق أي مسلم أن يتحدث في الإسلام إلا من يملك الأدوات والتخصص وهم رجال الأزهر فقط ، فهل سيسكتون على ما قاله الشحات وهو خطير جدا ولا يجب السكوت عليه.ظ فلو سكتوا فإذن هم يوافقون ضمنيا على وجهة نظره ويؤيدونها من الألف إلى الياء وننتظر غدا أن يخرج الشحات يطالب بمحاكمة القرآنيين والشيعيين والصوفييين لأن كل هذه التيارات والمذاهب لا يؤمن بها كدين ، هذا تحول خطير جدا ويجب الرد عليه والوقوف ضده بحزم


والشيء بالشيء يذكر لماذا لم يصدر الشحات فتوى يطالب فيها بمحاكمة البلطجية الذين يمارسون الفساد الواضح في الأرض.؟ هل البهائيين أخطر على المجتمع من البلطجية.؟

هل تهمة الخيانة العظمي تليق بالبهائيين ولا تليق بمن قتلوا أبناء مصر .؟ بداية من 25 يناير ، لم يجرؤ الشحات أن يتهم قتلة الثوار بالخيانة العظمي ، ولن يجرؤ لأنهم أحبه وأصدقاء واتفقوا ضد هذا الشعب مسيحيين ومسلمين وبهائيين وقسموا مصر وقسموا كل شيء في مصر فيما بينهم وبكل بجاحة يتهمون منظمات حقوقية بأنها تسعى لتقسيم مصر البلد الوحيد الذي يسعى لتقسيم مصر هي السعودية وآل سعود لأن من مصلحتهم أن تتمزق مصر ولا تقوم لها قائمة وما يفعله الشسحات جزء أساسي في هذا التقسيم ، فكما تم تهجير عائلات مسيحية من بيوتها منذ أيام سيتم قتل وذبح البهائييين بعد فتوى الشحات

لابد للأزهر أن يبين موقفا واضحا من هذا لأن الأزهر مدان ومتهم لو سكت عن هذا التخريف الذي يدعيه الشحات والسبب ان طلاب الأزهر يدرسون في المعاهد الأزهرية في مادة التوحيد درسا مطولا بعنوان الفرق الإسلامية وهي كالتالي:

المعتزلة ــ أهل السنة ــ والجماعة ــ الماترودية ــ الأباضية ــ المُرجئة ــ الجبرية(الجهمية) ــ الشيعة ــ الزيدية ــ الإمامية ـــ الإسماعيلية ــالبهائية (البابية) ـــ القديانية ـــ الأحمدية

فلابد أن يخرج شيخ الأزهر ويوقف هذه المهزلة وبسرعة لأنني أحمل الأزهر بكل من فيه مسئولية قتل أي مصري بهائي شيعي حتى لو كان كافرا طالما لا يعتدي على أحد ولا يضر أحد ولا يخالف القانون ويعيش في سلم وسلام مع جميع المصريين وإن لم يفعلوا فهي موافقة ضمنية لهذا التقسيم الواضح والإهدار العغلنى لدماء المصريين


السؤال الأخير: هل يقبل الأزهر أن توصف بعض دروس المواد الشرعية بأنها تدعو لفرقة متهمة بالخيانة العظمي.؟


في مادة التوحيد المقررة على الصف الثاني الثانوي بالمعاهد الأزهرية تقريبا نصف المنهج عن الفرق الإسلامية ومن ضمنها البهائية نريد ردا يا علماء الأزهر ..!!




3   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64609]

شهادة للتاريخ هذه الفتوى مجرد بداية للتخلص من الأقليات في مصر وهي لم تصدر خطئا ولكنها مقصودة

هذه الفتوى هي بداية حقيقية للتخلص من الأقليات في مصر والقضاء عليهم وإهدار دمائهم ومنهم القرآنييون الذين يمثلون عقبة كبرى في مشروع الوهابية السعودية ، وأقول هذا الكلام لأن البداية لا تبشر بخير أبدا اليوم يطالب الشحات بمحاكمة البهائيين بتهمة الخيانة العظمى غدا سيطالب باعدام القرآنيين بتهمة إنكار السنة ــ السنة التي يقوم عليها دينهم والتي يعتمدون عليها في إصدار مثل هذه الفتاوى القاتلة ، السنة التي ينهلون منها للتحكم في الناس واستعبداهم وركوب أظهرهم باسم الدين الاسلامي ما يفعله الشحات جريمة كبرى يعاقب عليها القانون ، وهو اليوم يعيد ما فعله أعوان الوهابية حين أفتى أحدهم بكفر فرج فوده وسرعان ما تم تنفيذ الأمر فورا بقتلة بدم بارد ظلما وعدوانا الفتوى اليوم تحدد فرقة كاملة مكونة من آلاف المصريين والعاقبة ستكون وخيمة ومفجعة ، ولا فرق بين ما قاله الشحات اليوم وبين ما قاله من تسبب في اغتيال فرج فودة في التسعينات المنهج واحد والغرض والمقصد واحد أيضا لكن اليوم الوهابية والسلفية أصبحوا قوة على الأرض ويصدرون الفتاوى جماعية وليست شخصية والخطير مستقبلا أن يتم تحويل وزارة الداخلية إلى جهاز قمعي ديني ينفذ اوامر هؤلاء المتطرفون لو سكت الشعب المصري على هذا الهراء يستحق ما يجرى له ويستحق أن تُسرق ثورته امام عينيه من ثلة من الإرهابيين

4   تعليق بواسطة   نجلاء محمد     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64611]

معك حق أستاذ رضا

لابد من موقف من الأزهر ومن الشعب المصري من بقى من هذا الشعب  على إخلاصه وطهره ونقائه الذي خلقه الله عليه ، والذي تعلمه من معايشته لأهل مصر وعلى تراب مصر ، أن يأخذ موقف ضد هؤلاء الارهابيين الذين يهدرون بفتاويهم دماء آخرين وهم مسالمين لا يؤذون أحدا ولا يرهبون أحد كما يفعل السلفيين والوهابيين مع البهائيين ومن قبل ذلك مع المفكريين والليبراليين .
 

5   تعليق بواسطة   محمد الأنور     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64616]

حرف الراء

انا شايف أن كلام الأخ رمضان سليم وصحيح ولم يتعرض للإسلام ابدا .ومش عارف الأخ رضا بيلومه على إيه . الراجل بيعمل مقارنة وبيبرهن على مقارنته بطريقة معادلات الحساب  وما جابش سيرة الإسلام . ولا علشان رمضان ورضا بيبدأوا بحرف الراء  يقوم الأخ رضا يلومه . لا يا أخ رضا  الأخ رمضان تعليقه بعيد عن مقدمة تعقيبك وعليك انت ان تتمهل قبل ان تلومه .
يا أخ رضا ازيدك من الشعر بيت - اللى افتى بقتل فرج فودة هو الشيخ الغزالى ومحمد عمارة . وما تنتظرش خير من الأزهر لأنه لا ما زال يحمل على ظهرة قربة ضراط ابو هريرة ويبحث فيها . وما قاله عبدالمنعم الشحات هو شوية ريح معفنة من فساء القربة. اكرمك الله

6   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   السبت ١٨ - فبراير - ٢٠١٢ ١٢:٠٠ صباحاً
[64618]

كيف نوفر لمصر 552 مليار جنيه بدلا من فكرة الشحاتة التي يشرف عليها حسان بن عم الشحات

منذ أيام خرج علينا محمد حسان السلفي يعرض فكرة لانقاذ الاقتصاد المصري ومن وجهة نظرى هي فكرة سيئة للغاية لأنها ستزيد من الظلم الواقع على فقراء مصر

لكن هناك أفكار حقيقية واقعية يمكن أن تنقذ الاقتصاد المصري إذا كان فعلا هناك من يريد لمصر ان تنجو من أزمة اقتصادية وإليكم هذه الفكرة

بدل ماتجمعوا تبرعات
عندنا إهدار للمال العام بما يعادل 552,5 مليار جنيه وهذه هي التفاصيل:

** لو خلينا الحد الأدنى للأجور 1200 جنيه وقلصنا الحد الأقصى الي 30 الف جنيه هنوفر من الباب الاول والثاني المتعلقين بالأجور 30 مليار جنيه
** لو بقي لينا سفارات مثل اميركا الدولة العظمي يعني 76 سفارة بدلا من 187 سفارة ,هنوفر 20 مليار دولار او 120 مليار جنيه
** لو ضممنا جزء من اموال الصناديق الخاصة للميزانية وبطلنا اساليب النفاق والتملق واقامة السرادقات للترحيب بالمسؤولين هنضمن دخول 216 مليار جنيه
** عندنا 222 الف مستشار كلهم اما لواءات ع المعاش او رجال قضاء وكلها مجاملات مقصودة هنوفر 18 مليار جنيه
** لو لغينا المجلس التافه مجلس الشوري هنوفر نصف مليار جنيه كل عام ومليار جنيه كل انتخابات شورى
** لو بعنا الطاقة لابوالعينين بتاع سيراميكا وغيره من الذين يصدرون منتجات الصناعات كثيفة الطاقة بالأسعار العالمية هنوفر 18 مليار جنيه
بحسبة بسيطة ان كان عجز الموازنة 134+ 48( بسبب قرارات الجنزوري ) = 182 مليار جنيه
هيبقي عندنا 30 مليار ( تعديل هيكل الأجور ) + 120 مليار ( اغلاق 111 سفارة ) +216 مليار ( من الصناديق الخاصة ) + 18 مليار ( وقف تعيين مستشارين ع المعاش ) + 0,5 مليار ( الغاء مجلس الشوري ) + 18 مليار جنيه ( دعم صناعات تصدر للخارج ) = 552,5 مليار جنيه
يعني هنوفر 552,5 مليار نشيل منهم 182 عجز الموازنة هيبقي عندنا فائض ب 370,5 مليار جنيه
لو فيه ارادة لو بجد عاوزين تتقوا الله في مصر
هل ممكن يكون هذا الكلام صحيح .؟ ولو كان صحيح لماذا لا يتم تنفيذه فورا.؟
  منقول عن ألتراس برادعاوي


أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق