تعليق: شكرا ترامب . | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: وجهة نظر | تعليق: منطق الفرعون | تعليق: وما زال أبو هريرة يتلاعب بالمُسلمين. | تعليق: معذرة أستاذنا احمد صبحي منصور ؛ هناك سوء فهم ! | تعليق: اهلا استاذ مصطفى | تعليق: عاجل إلى السيد امير منصور : لقد تم حذف مقالي الجديد؟؟ | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وأقول : | خبر: احتجاجات واسعة في الولايات المتحدة ضد سياسيات ترامب تحت شعار ارفعوا أيديكم | خبر: خطة عُمانية لزيادة توطين الوظائف في 2025 | خبر: ماذا سيربح ترامب وتخسره أميركا من رسومه الجمركية؟ | خبر: أميركا تلغي تأشيرات مواطني جنوب السودان بعد رفض استلام المُرحّلين | خبر: مصر من بين الأكثر تضرراً عربياً من رسوم ترامب | خبر: العراق - هل تنجح الأحزاب الشيعية في فرض إقليم مستقل؟ | خبر: انتشار ظاهرة زواج القاصرات بين طلاب المدارس يشكل تهديدًا للمجتمع المصري | خبر: لأول مرة.. انتقادات علنية من أوباما و كامالا هاريس ضد سياسات ترامب | خبر: الصين ترد على ترامب برسوم جمركية بنسبة 34 بالمئة على السلع الأمريكية | خبر: رئيس وزراء كندا: الحقوق الإقليمية الفلسطينية غير قابلة للمساس | خبر: العطش في العراق... أزمة المياه تدفع السكان للهجرة | خبر: وفاة سجين سياسي مصري بسجن جمصة.. التاسع منذ مطلع العام | خبر: واشنطن تبحث عن دول بديلة لترحيل المهاجرين.. وصفقات مالية وسياسية على الطاولة | خبر: 25دولة تنضم لنظام الدفع الروسي البديل لسويفت | خبر: يوم التحرير.. ترامب يعلن الحرب على الخصم والصديق واقتصاد العالم يهتز |
مصر تضع شروطا لنقل مقر "حماس" من دمشق إلى القاهرة والحركة تطلب مهلة للرد

اضيف الخبر في يوم الجمعة ١٩ - أغسطس - ٢٠١١ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصريون


مصر تضع شروطا لنقل مقر "حماس" من دمشق إلى القاهرة والحركة تطلب مهلة للرد

على رأسها التشاور في القضايا الكبرى.. مصر تضع شروطا لنقل مقر "حماس" من دمشق إلى القاهرة والحركة تطلب مهلة للرد

كتب مصطفى علي (المصريون):   |  20-08-2011 00:50

علمت "المصريون"، أن جهات سيادية مصرية وضعت شروطًا أمام رئيس المكتب السياسي لـ "حماس" خالد مشعل لنقل مقر الحركة من دمشق إلى القاهرة، بعد تفجر الأوضاع في سوريا، على خلفية الاحتجاجات المطالبة برحيل الرئيس بشار الأسد، والصعوبات التي تواجهها الحركة جراء ذلك.

وتتضمن الشروط تخفيض الحركة لمواقفها تجاه إسرائيل والولايات المتحدة والتشاور مع القاهرة في القضايا الكبرى وعدم التدخل في الشئون السياسية في مصر، مع تقيدم "حماس" ضمانات بعدم استخدام معبر رفح للإضرار بأمن مصر، أو دعم منظمات جهادية في شبه جزيرة سيناء.

لكن محادثات مشعل مع المسئولين المصريين فشلت في التوصل لاتفاق نهائي فيما يتعلق بافتتاح مقر لـ "حماس" بالقاهرة، وطلب وفد الحركة مهلة قبل الرد على تلك الشروط، فيما من المرجح أن يأتي الرد بالرفض.

كما فشلت المحادثات في تحقيق اختراقات مهمة في القضايا المعقدة، ومن بينها ملف المصالحة مع حركة "فتح"، مع تمسك "حماس" بموقفها الرافض لاختيار سلام فياض رئيسًا للحكومة الفلسطينية، أو تقديم تنازلات فيما يتعلق بصفقة تبادل الأسري مع إسرائيل.

وغادر مشعل القاهرة متوجهًا إلى دمشق بعد زيارة للقاهرة استغرقت ثلاثة أيام، التقى خلالها عددا من المسئولين المصريين وقيادات جماعة "الإخوان المسلمين"، لبحث مستجدات ملف المصالحة الفلسطينية وكذلك ملف معبر رفح بين مصر وغزة، والدور المصرى المطلوب للتخفيف من معاناة المحاصرين فى القطاع.

وكان بصحبة مشعل وفد مكون من 14 شخصا على رأسهم موسى أبو مرزوق، وعزت الرشق، عضوا المكتب السياسى والوزير خليل الحية، بالإضافة إلى عدد من قيادات "حماس" بقطاع غزة.

جدير بالذكر أن مشعل والوفد المرافق له حلوا ضيوفا على جماعة "الإخوان المسلمين" وتناولوا الإفطار مع المرشد محمد بديع بمقر الجماعة فى سابقة تعد هى الأولى.
 
اجمالي القراءات 3463
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق