انفراج أزمة حجاج فلسطين العالقين والأمن يشتبك مع «المتضامنين» في القاهرة
اضيف الخبر في يوم الخميس ٠٣ - يناير - ٢٠٠٨ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصري اليوم
انفرجت أمس أزمة الحجاج الفلسطينيين العالقين في مدينة العريش، وبدأوا العودة إلي قطاع غزة عبر رفح الحدودي مع مصر.
كانت التعليمات قد صدرت في الصباح إلي هيئة الموانئ البرية بفتح ميناء رفح البري لعبور ٢٢٣٢ حاجاً.
مقالات متعلقة
:
- وَأَنَّ الْمَسَاجِدَ لِلَّهِ فَلا تَدْعُوا مَعَ اللَّهِ أَحَداً
- أَإِلَهٌ مَّعَ اللَّهِ
- أزمة مسلمين أم أزمة نخبة؟
- هنا فلسطين و هنا اسرائيل
- يَالَيْتَنِي اتَّخَذْتُ مَعَ الرَّسُولِ سَبِيلًا...
- الأمن المركزى والأمن الثقافى
- وَلِلَّهِ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ وَكَفَى بِاللَّهِ وَكِيلاً
- ذَلِكَ مِمَّا أَوْحَى إِلَيْكَ رَبُّكَ مِنَ الْحِكْمَةِ وَلاَ تَجْعَلْ مَعَ اللَّهِ إِلَهًا آخَرَ فَتُلْقَى فِي جَهَنَّمَ مَلُومًا مَّدْحُورًا.
- فلسطين. . نقطة ومن أول السطر
قال اللواء محمد الدمرداش، رئيس هيئة الموانئ البحرية والجافة، لـ «المصري اليوم» إن طاقة الميناء ٥ آلاف شخص يومياً وهو مجهز بجميع الإمكانيات.
وفي سياق آخر، فرقت قوات الأمن المركزي متظاهري حزب العمل وأعضاء اللجنة المصرية لفك الحصار عن غزة من أمام مجلس الشعب، بعد بدء التظاهرة بربع ساعة.
وطالب مجدي حسين، أمين حزب العمل ـ «المجمد» ـ الحكومة بفتح المعبر للحجاج، ومراعاة حالاتهم الصحية شديدة القسوة.
كانت اللجنة قد أصدرت بياناً وصفت فيه غزة بالسجن الكبير، الذي يحبس فيه مليون ونصف المليون فلسطيني بقيادة وزير الداخلية جورج بوش، ومأمور سجن يسمي إيهود أولمرت، وحامل المفاتيح هو الحكومة المصرية.
اجمالي القراءات
4839
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
فيديو مختار
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
الجنة وغير المسلمين: تعرفت على موقعك م قبل أيام قلائل وان كنت احمل...
آسف لا نقبل إنضمامك: أنا من دمشق موالي د 1995 و مقيم حاليا ً في تركيا...
المجتمع الامريكى : أخلا ق الأمر يكان انا بصراح ة اخالف ك ...
لماذا لا ترد عليهم ؟: فى الآون ة الأخي رة انتشر الهجو م عليك ،...
تعليقات من عبد الله: Jبخصو قراءة الاست اذ عثمان هي خير من...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)