تعليق: معلومات قيمه جدا | تعليق: الراجل ده كداب كدب عجيب !!!!!!! | تعليق: شكرا جزيلاأستاذ مراد أكرمك الله . | تعليق: هو ده الكلام يا د. عثمان | تعليق: اكرمك الله جل وعلا د مصطفى حماد ، واقول : | تعليق: قطعان هائمة | تعليق: شكرا استاذ بن ليفانت وشكرا أخى بن ليفانت ، وأقول : | تعليق: لا تتعب نفسك دكتور أحمد فوطنك هو القران الكريم . | تعليق: وجهة نظر | تعليق: وَالَّذِينَ آمَنُوا بِالْبَاطِلِ وَكَفَرُوا بِاللَّهِ أُوْلَئِكَ هُمُ الْخَاسِرُونَ | خبر: السيسي: نحتاج إلى 50 تريليون جنيه للإنفاق على التعليم والصحة! | خبر: غيرترود بِيل.. الجاسوسة التي سلّمت العرب للإنجليز | خبر: وزيرة داخلية ألمانيا: منفذ هجوم ماغديبورغ له مواقف معادية للإسلام | خبر: مصدر سعودي: الرياض حذرت ألمانيا 3 مرات من المشتبه به في هجوم الدهس وبرلين رفضت طلبا لتسليمه | خبر: منفذ هجوم سوق الميلاد في ماغديبورغ، معادى للإسلام وعلى صلة باليمين المتطرف الألمانى . | خبر: وفاة سجين سياسي 70 عاما مصري في محبسه بعد رفض علاجه | خبر: WSJ: سقوط الأسد تذكير بهشاشة الديكتاتوريات وضربة لصورة روسيا | خبر: محكمة إسبانية تقضي بسجن مدير سابق لصندوق النقد الدولي | خبر: حراك الكونغو ضد آبل يكشف الأسرار.. نهب وثروات دامية | خبر: ترامب مهددا دول الاتحاد الأوروبي: اشتروا المزيد من نفطنا وغازنا أو واجهوا التعريفات الجمركية | خبر: قتلى وعشرات الإصابات في هجوم على سوق هدايا عيد الميلاد في ألمانيا | خبر: قيادة الجولاني وحقوق المرأة.. هواجس ما بعد نشوة الإطاحة بالأسد | خبر: أسر سجناء مصر السياسيين تستغيث: لا نريد مصير صيدنايا السوري | خبر: تاريخ ظهور العلمانية.. اشنقوا آخر ملك بأمعاء آخر قسّ | خبر: مفكر سياسي مصري: نحتاج حكما مدنيا يسمح بتداول السلطة بلا ثورات ولا هدم |
مشايخ آخر زمن

اضيف الخبر في يوم الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: الدستور


مشايخ آخر زمن

حكايات 10
الأحد, 22-08-2010 - 11:58السبت, 2010-08-21 17:51 | إبراهيم عيسى
  •  

اتصلت بالأستاذ والعالم الأزهري المعروف وقلت له: يا دكتور أريدك في حلقة هذا الأسبوع للبرنامج الذي أعده ويقدمه المذيع الكبير علان العلاني ، فرحب الشيخ وقال لي: عما سنتكلم في الحلقة؟ قلت: عن فوائد البنوك؟ فرزعني السؤال الذي حطم أنفي من قوته المباغتة قال: عايزها حلال أم حرام؟ حاولت أن ألم شتات نفسي وقلت: مش فاهم يا مولانا؟



فشرح لي: يعني عايز أجاوب أقول إيه؟ إنها حلال أم أفتي بأنها حرام؟

تمالكت أعصابي حرصًا علي توفير ضيف مضمون للبرنامج:

- عايزها اللي تعوزه يا دكتور؟

فأجاب بمنتهي الوضوح: ما أنا مش عارف يا إبراهيم أعوز إيه؟

رديت: زدني علمًا يا دكتور؟

زادني فقال: خايف أقول حرام ساعتها يزعل مني شيخ الأزهر (كان وقتها الشيخ طنطاوي رحمه الله ) وخايف أقول حلال يزعل مني زملاء أعزاء وأفاضل.

قلت: مش خايف ربنا هو اللي يزعل؟

أجاب ضاحكًا: أصلك مش واخد بالك فيه أدلة علي أنها حرام وفيه أدلة علي أنها حلال !

لم أستغرب أبدًا أن يتم تعيين هذا الدكتور الشيخ عضوًا بعدها في البرلمان ورئيسًا للجنة الدينية حتي إنني كنت أتخيله ينظر للدكتور فتحي سرور قبل أن يتكلم ويسأله: عايزها حلال أم حرام؟

اجمالي القراءات 7071
التعليقات (4)
1   تعليق بواسطة   عثمان محمد علي     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50581]

قيل له من قبل إتق الله ، فلم يتقه :

قيل لهذا الشيخ من قبل إتق الله ،فأخذته العزة بالإثم ،ولم يتق الله ....والبركة فى البخارى وباب الحيل ،حتى على الله !!!!!!!!!


2   تعليق بواسطة   رضا عبد الرحمن على     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50582]

فيه أدله على أنها حلال وفيه ادلة على انها حرام ... أصل احنا في سوق

شيء يدعو للحسرة والبكاء معا على حال الاسلام والمسلمين بسبب مثل  هؤلاء العلماء الافاضل الذين يحسبون على الاسلام بل الاكثر من هذا فهم يحسبون انهم الممثلون للإسلام سامحهم الله

3   تعليق بواسطة   رمضان عبد الرحمن     في   الأحد ٢٢ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50583]

تصحيح بسيط أخ رضا عبد الرحمن

تصحيح بسيط أخ رضا علي حال المسلمين وليس الإسلام أن الإسلام هو نظام قائم ومن ينحرف عن هذا النظام لا يخدع إلا نفسه وغيره من الناس وألفت انتباهك عن هذا الشيخ وغيره من مشايخ المسلمين وليس الإسلام قد ضلوا الطريق وضللوا المسلمين عن الإسلام وبسبب اللغة والتصحيح في اللغة الله يقطع هذه لغة حتى لا يكون هناك تصحيح


4   تعليق بواسطة   عبدالمجيد سالم     في   الأربعاء ٢٥ - أغسطس - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً
[50672]

عايزها حلال أم حرام؟

( ده عندنا وده عندنا وكله موجود والمهم حتدفع كام )يعني كأننا في سوق للخضار .. وليس بسبب كتاب لا يأتيه باطلهم من بين يديه ولا من خلفه ؟
بحكم الصنعة والمهنة فإن الكثير من شيوخ الأزهر لا يفتي إلا لإرضاء جهة ما أو هيئة ما ،لذلك فإن ففتاوى الأزهريين تتأرجح لإرضاء جهتين كبيرتين مهمتين ..
أولهما هي الحكومة بكل ما لها من أهمية وأمن دولة وبرامج تليفزيونية ، ووظائف كبيرة .
ثانيهما الوهابية بكل ما لها من ريالات وكبسة باللحم .
أما الدين الحقيقي وهو القرآن الكريم فهو خارج عن الحسابات ..
لذلك يأتي دور أهل القرآن في وسط هذه الظلمة ليكون نبراسا حقيقيا لإعلاء قيمة النص القرآني .
 

أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق