عكاشة»: «الطوارئ» خلقت «شعباً لا يبالى» وضاعفت شعور المصريين بـ«الغربة»
اضيف الخبر في يوم الأحد ١٦ - مايو - ٢٠١٠ ١٢:٠٠ صباحاً. نقلا عن: المصرى اليوم
عكاشة»: «الطوارئ» خلقت «شعباً لا يبالى» وضاعفت شعور المصريين بـ«الغربة»
عكاشة»: «الطوارئ» خلقت «شعباً لا يبالى» وضاعفت شعور المصريين بـ«الغربة»
كتب هبة حامد ١٦/ ٥/ ٢٠١٠
مقالات متعلقة
:
- حين يقهر العسكر شعبا مصريا أعزل، قل : يا خسارة يا مصر ..!!.
- موقف المقريزى من اضطهاد المصريين بعد الفتح العربى لمصر ( 2 )
- قارئة ومتدبرة للقرءان تسأل عن شعور الغربة فى المجتمع .
- لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ
- ثمن الغربة
- إقالة العسكر و ما لم يعرفه الشعب
- مولد الطفل البني .. قصة قصيرة
- مصر: تمديد العمل بقانون الطوارئ انتهاك للحقوق
- حكاية قانون الطوارئ
|
قال الدكتور أحمد عكاشة، رئيس الجمعية المصرية للطب النفسى: إن قانون الطوارئ «خلق شعباً لا يبالى» ودائم الإحساس بالغربة عن وطنه. وأضاف: «مفيش بلد فى العالم يحكمه قانون طوارئ لأكثر من ٣٠ عاماً». وأكد أن مد القانون لعامين لا علاقة له، من قريب أو بعيد، بالديمقراطية. وقال خلال لقائه أعضاء نادى روتارى الإسكندرية، برئاسة عمرو سلامى، أمس الأول: إن القانون جعل المواطن المصرى يشعر بأنه «لا قيمة له فى وطنه»، وخلق نوعاً من التمرد، بدا ملحوظاً فى بحث المصريين عن أى فرصة عمل بعيداً عن وطنهم، ووصف ذلك بأنه «تفريط فى العرض». ووصف عكاشة الشعب المصرى بأنه دائم البحث عن «النكد»، وأضاف: «إحنا اللى اخترعنا النكد فى العالم». واعتبر عكاشة أن غياب الهدف والقدوة لأكثر من ٣٠ عاماً، كان سبباً رئيسياً فى تغيير نفسية المواطن، وقال: «لما يلاقى ولادنا إن أعضاء مجلس الشعب فيهم اللى بيسرق واللى بيرتشى، ماينفعش نقولهم بعد كده عيب». |
اجمالي القراءات
5878
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
اخبار متعلقة
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
عقوبة الارهاب: سلام استاذ احمد اود المسا عدة فمن خلا...
سوء الختام : هل الموت أثناء عمل معصية هو من سوء الخات مة؟ و...
الجلد وموت الزانى: یا دکتر احمد صبح 40; منصور انا لی من...
مسألة ميراث: توفى رجل وترك (( أم -و إخوة أشقاء وإخوة من الأب )) ....
رؤية الاعمال يومئذ: يوم القيا مة هل كل الناس يرون اعمال هم مرة...
moreالرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)