لا داعى للحيرة .!!
الثلاثاء ٠١ - فبراير - ٢٠٢٢ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال:
لدي سؤال احترت في الجواب عليه منذ فترة وهو عن صعوبة فهم بعض كلمات و مفردات القران الكريم حيث اني قرات لكم مقالا يتكلم عن ضرورة فهم مفردات القران من خلال السياق القراني في الايات. مثل فاكهة و أبا المقوين ضيزى يلتكم و الكثير من المفردات التي لم استطع ان استنبط معناها من خلال القران بالتالي اضطر للرجوع للمعاجم اللغوية المليئة بالحشو اللغوي و التي في بعض الاحيان لا تعطي المعنى الصحيح للكلمة. فهل اندثرت معاني بعض الكلمات القرانية مع مرور الوقت. وهل حفظ الله للقران هو في السماء فقط دون الارض خصوصا اذا علمنا ان هنالك مفردات كثيرة في القران لا نستطيع فهم معانيها. و ما هو سبب انقراض معاني هذه الكلمات. و هل كان للعرب لغة و احدة مفهومة بينهم ام كان لهم اكثر من لغة ولهجة . ارجو المعذرة لاني بحثت في تاريخ العرب و تاريخ اللغة العربية فلم اجد جوابا لمن زعم بضياع معاني بعض المفردات من القران و عدم موثوقية المعاجم اللغوية في اعطاء المعنى الصحيح للمفردة .
آحمد صبحي منصور
:
لا داعى للحيرة ، ولا داعى لتضييع وقتك مُحتارا ، ولا داعى لأن تعطلنا.
إقرأ لنا ، وستجد إجابات على كل ما تحتار فيه.
مقالات متعلقة
بالفتوى
:
- لَا تَقُومُ السَّاعَةُ حَتَّى يَنْزِلَ فِيكُمْ ابْنُ مَرْيَمَ
- وَأَن لاَّ إِلَـهَ إِلاَّ هُوَ..... فَهَلْ أَنتُم مُّسْلِمُونَ
- لَا يَمُوتُ رَجُلٌ مُسْلِمٌ إِلَّا أَدْخَلَ اللَّهُ مَكَانَهُ النَّارَ يَهُودِيًّا أَوْ نَصْرَانِيًّا
- آية الكرسي ( أعظم آيات التوحيد ) في القرءان الكريم
- قصتي مع والديَ وإخوتي
- إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا سَوَاءٌ عَلَيْهِمْ أَأَنذَرْتَهُمْ أَمْ لَمْ تُنذِرْهُمْ لَا يُؤْمِنُونَ.
- " وَمَنْ أَظْلَمُ مِمَّنِ افْتَرَى عَلَى اللهِ كَذِبًا أَوْ كَذَّبَ بِآيَاتِهِ "
- يَاأَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا لَا تَتَّخِذُوا بِطَانَةً مِنْ دُونِكُمْ لَا يَأْلُونَكُمْ خَبَالًا...
- قُلْ لِلَّذِينَ آمَنُوا يَغْفِرُوا لِلَّذِينَ لَا يَرْجُونَ أَيَّامَ اللَّهِ.
- ثُمَّ نُنَجِّي الَّذِينَ اتَّقَوا وَّنَذَرُ الظَّالِمِينَ فِيهَا جِثِيًّا.
- وَالَّذِينَ يُمَسِّكُونَ بِالْكِتَابِ وَأَقَامُوا الصَّلَاةَ إِنَّا لَا نُضِيعُ أَجْرَ الْمُصْلِحِينَ.
- قصة الطفل شنوده وعلاقتها بآية الفطرة
- وَإِلَهُكُمْ إِلَهٌ وَاحِدٌ لَا إِلَهَ إِلَّا هُوَ الرَّحْمَنُ الرَّحِيمُ
- قُلْ لَا أَمْلِكُ لِنَفْسِي نَفْعًا وَلَا ضَرًّا إِلَّا مَا شَاءَ اللّ
- إِنَّ الَّذِينَ يَفْتَرُونَ عَلَى اللَّهِ الْكَذِبَ لَا يُفْلِحُونَ
- لَا إِكْرَاهَ فِي الدِّينِ قَدْ تَبَيَّنَ الرُّشْدُ مِنْ الغَيِّ
اجمالي القراءات
3911
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
بطاقة
آحمد صبحي منصور
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5277 |
| اجمالي القراءات | : | 64,244,317 |
| تعليقات له | : | 5,506 |
| تعليقات عليه | : | 14,901 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
سجود السهو : (ان اعتمد نا على القرا ن فقط دون الرجو ع الى...
Quranists: Dear Mr Mansour, I am a German journalist (cf. www.guscha s.de) planing a...
يجوز الابتعاد ولكن.: عندي سؤال من فضلكم . انا امرأة بحثت سنين عن...
هلوع منوع جزوع: عشت اربعي ن سنة مع أسوأ زوج فى الدني ا، أنانى...
أختى تحب شابا .!!: انا طالب فى الجام عة واختى فى الثان وى ،...
زبيبة السجود : لو سمحت سؤال شخصى عن حضرتك . فى الفيد يوهات ...
أنت على صواب .: شخص من أقارب ي يذهب كل سنة تقريب ا إلى...
سايق عليك النبى: حين يلحّ شخص على آخر يقول راجيا ( سايق عليك...
التحية باالانحناء: بعض الناس عند الملا قاة ( لقاءا لآخر ) يقبل...
نذر والدى المتوفى : أريد ان اسال فضيلت كم عن :كان هناك رجل قد نذر...
مذابح باسم الجهاد: استاذ نا الفاض ل د. أحمد صبحي منصور لقد...
نذر الجاهلية والحرام: ارجو تفسير قولة تعالى في الايا ت 143 , 144 من سورة...
بل هو تأليه للحسين : يجوز الحزن علي مقتل الحسي ن قراني ا واتخا ذ ...
حديث يوافق القرآن: ما رأيك فى الأحا ديث التى يتفق معناه ا مع...
الزواج فى التاسعة : هل تزوج الرسو ل السيد ة عائشة وهى فى...
more
احدث مقالات آحمد صبحي منصور
الوعظ قتلا في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 / 1 ). كتاب الفقه الوعظى
التهجير القسرى للمصريين فى حكم العسكر الذى يحتل مصر من عام 1952
الفقه الوعظى في كتابات ( إبن تيمية ) ج2 : ( نقد الأحاديث ) كتاب الفقه الوعظى
الفقه الوعظى في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 ـ كتاب الفقه الوعظى
الفقه الوعظى في كتابات ( إبن تيمية ) ج 1 ـ كتاب الفقه الوعظى
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
الرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)