ظلمت زوجتى
الجمعة ٢٥ - مارس - ٢٠١٦ ١٢:٠٠ صباحاً
نص السؤال:
توفيت زوجتي رحمها الله مند بضعة شهور وكنت أظلمها في بعض الأحيان،والآن ندمت ندما شديدا ولكن بعد فوات الأوان. ضميري يؤنبني كثيرا،وبما أن من أخطأت في حقها لم تعد على قيد الحياة لكي أعوضها عما صدر مني أو إرجاع الحقوق،فإني أتساءل ماذا يمكنني أن أفعل لكي يستريح ضميري ويغفر لي ربي ذنوبي وشكرا
آحمد صبحي منصور
:
يرحمها الله جل وعلا
هى لن تستفيد من ندمك ولن تستطيع تعويضها . هى مثل كل منا ـ رهينة بعملها .
قد يخفف من تأنيب ضميرك ان تُحسن الى من كانت تحبهم ، ومن كانوا يحسنون اليها . وعليك أن تبادر بإصلاح نفسك وتستعد ، فإن الموت قريب مهما تصورنا أن أمامنا عمر طويل .
مقالات متعلقة
بالفتوى
:
اجمالي القراءات
9824
أضف تعليق
لا بد من تسجيل الدخول اولا قبل التعليق
بطاقة
آحمد صبحي منصور
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5315 |
| اجمالي القراءات | : | 65,310,483 |
| تعليقات له | : | 5,514 |
| تعليقات عليه | : | 14,906 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
الآبرار المتقون : سؤال من الاست اذ توفيق صفوا : ( السلا م عليكم...
رياضة اليوجا: سلام عليکم يا دکتر احمد صبحي منصور : انا ليس من...
الاصلاح هدم وبناء : السؤا ل : هناك اتهام ات لك انك تنتقد ولا...
ميراث الجد و الجدة : هل الجد والجد ة من الأم يورثا ن من حف دة ...
التجويد : ما هو حكم القرا ءة بالتج ويد وتطبي ق أحكام...
التدخين: سيدى الفاض ل جزالك الله خيرا ...... قراءت مقالة...
الأمانة والانسان: لماذا لم يذكر الله تعالى صراحة ً الإنس ان في...
الصالحون : السؤا ل : نقول عن فلان من الناس إنه من...
جهادا فى سبيل الله: من آين أشتري كتبكم الفاض لة: الصلا ة بين...
أربعة أسئلة: السؤ ال الأول من الاست اذ عثمان فخر الدين :...
ابى وعمى وأختى : ابويا الله يرحمه بقى كان غنى وصاحب عمارة...
سؤالان: السؤا ل الأول هناك مغنية إسبان ية اسمها...
The Quranists: What is the social/edu cational background of the Quranists?...
الوفاة أيضا : قرآت فتوى عن كتابة الأعم ال وانها بأمر الله...
ماذا لو قرأت لنا ؟: اغلب الظن بأن البحر ين المذك ورين في...
more
احدث مقالات آحمد صبحي منصور
more
فيديو مختار
دعوة للتبرع
مقالات من الارشيف
more
الرئيسية | عن الموقع | التيار القراني | القرانبحث | الاتصال| اساسيات اهل القران
Copyrights (c) 2006 MAH جميع الحقوق محفوظة(amir@ahl-alquran.com)