الأحد ٠٤ - يناير - ٢٠١٥ ١٢:٠٠ صباحاً
السلام عليكم ، تحية خالصة للدكتور أحمد صبحي منصور ، ولكل أعمدة الكفاح في الموقع من الاستاذ إبراهيم دادي، والدكتور عثمان محمد علي ، والأستاذ محمد صادق ، وكل الأقلام التي ساهمت في وصول وانتشار الفكر القرآني .. وهدم قداسة كتب التراث البشرية وبيان تناقضها مع القرآن العظيم ... هذه الرسالة ضوء من نور في بحر شديد الظلمات ، لذلك تظهر وتتميز .
شكرا لكم، ودمتم في كفاح
الحمد لله رب العالمين أن هدانا للإسلام وللقرآن .
الشكر الجزيل بالتأكيد لرائد الفكر التنويرى فى فهم القرآن بالقرآن ، وفى فصل القرآن عن التراث فى تاريخ المُسلمين (حتى ولو كان ميلاده بعد 1400 سنة ) من بدء تاريخ المُسلمين .الأستاذ الدكتور والمفكر الإسلامى الكبير الدكتور أحمد صبحى منصور ، والشكر موصولا لكل من نطق أو كتب مقالا او تعقيبا شارحا فيه ،أو مناصرا للفكر القرآنى،أوفى إصلاح المُسلمين بالإسلام من كُتاب ومعقبين على هذا الموقع المبارك ،او فى أى قناة إعلامية أو جريدة أو كتابا مقروءا أو فى جلسات خاصة أو عامة أو مؤتمرات او ندوات ... وجعله الله لهم فى ميزان حسناتهم يوم العرض عليه ،ويوم الفتح المُبين ... وشكرا لأصحاب الرسالة موضوع الفتوى .
تحياتي وبعد:أخي شكيب بما أنك جزائري مثلي،أصارحك أننا مازلنا في بداية الطريق،فلا تحزن ولا تأسى على الماضي،فقط تابعنا على الموقع أو الفايسبوك،وستعرف أن مذهبنا هو القرءان وكفى،والقرءان وحده،منه وبه نستمد الحرية ومنه وبه نعرف قيمة العقل والمنطق،ومنه وبه نستشعر القيم الإنسانية.وإن كانت متراكمة ومشتركة ومشاعة بين الناس،نعم ندعو إلى السلام العالمي،نعمل على تفعيل حقوق الإنسان،ندعو إلى المحبة التعاون التعايش مع كل البشر مهما كانت أفكارهم وأديانهم،لا تمييز عندنا بين إنسان وإنسان ولا بين الذكر والأنثى،فالحقوق متساوية بين المؤمن والملحد،هكذا؟
وأنت تعلم يا سيدي أن الأمة التي تصنف المرأة مع الكلب والحمار،
لا يمكن أن تسمح بمركز للأحرار،وأعتقد أن مستواك العلمي ولثقافي.يؤهلك أن تكون مفكرا حرا قائما بذاتك،وبمجرد أن تفكك التناقض الأول،بين كلام الله[القرءان]وبين اللغو[الحديث]أو بين تشريع الكهنة وبين حقوق الإنسان،تكون قد وضعت الأساس، وسيتبين لك الحق من الباطل،فلا تحتاج إلى أحد من الخلق،إلا إذا أردت أن تساهم في نشر التنوير وتلا قح الأفكار،فتفيد وتستفيد.
وربما تكون مسمارا جديدا في نعش رجال الدين،وتراثهم العفن وتشريعاتهم الظلامية الدموية:...وأخير تقبل مني فائق التقدير،
ومرحبا بك وافدا..بقلم داعي الحرية المارد الحر....
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5315 |
| اجمالي القراءات | : | 65,329,817 |
| تعليقات له | : | 5,515 |
| تعليقات عليه | : | 14,907 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
التخدير النصفى : جاء في مقالك م:(الت عذيب في رؤية قرآني ة) أنه...
سؤالان : السؤا ل الأول : حدي صفيح ( أنا مقتنع تماما...
مجرمو الصحابة : يقول الله سبحان ه وتعال ى : (وَإِ ْ ...
التقوى والتيسير : كيف توفّق بين التقو ى والخش وع فى العبا دة ...
يحرم الجدال معهم: من يوم ما اعلنت لاصدق ائي اني قرأني لا اؤمن...
سبقناهم: سلام يا د. صبحي منصور . کثير من الجهل ة ...
المسلمون والشركات: فى عصر الشرك ات المتع ددة الجنس يات هل يمكن...
أهل الحديث يا ليل !!: لا شك أنك قرأت قوله تعالى : ((فويل للذين...
و يلههم الأمل : قارىء من ايلاف لأنن ي لا أثق إلا بعلمك...
ابليس والجن والملائك: فى كتاب ربي توصلت الي ان الله يدلنا علي بعض...
صلاة الخوف : هل صلاه القصر (في حاله الخوف ) تكون ركعتي ن ...
السائل والمتسوّل : هل أعطى صدقة لكل متسول فى الطري ق وهناك من...
القصاص و الدية : هناك أيتين من ضمن الأيا ت القرأ نية التي...
اولادى فى الثانوية: اريد ان اعرف كيفة تعامل ك مع المنا هج في...
وقت وعدد التسبيح: عند انتها ء كل صلاة المفر وضة من عادة...
more
دعوة للتبرع