شكوي ضد الحكومه السويسريه لجريمه اخفائهم العقيد الغنام
ومحاولات تصفيته ذهنيا وجسديا
لطلبه سماع شهود منهم المسؤله عن قطاع العداله وقائد شرطه جنيف
و رفض التنازل عن شكواه
كما تحاول سويسرا حاليا الحجرعلي خبراء الأمم المتحده للشهر التاسع
لمنعهم من اعاده فتح قضيه اختفاء العقيد د. محمد الغنام
فلو أقرت المسؤله عن قطاع العداله وقائد شرطه جنيف بالحقيقه ستكون ادانه لبوليس ومخابرات سويسرا وان كذبوا ستكون جريمه شهاده زور تبقي سكينا مسلطا علي رقبتهم , فهدفهم هو تخليص موظفي مخابراتهم لارتكابهم انتهاكات لحقوق الأنسان وخرقهم لأحكام المعاهدات الدوليه وكذلك استخدام قضائهم الفاسد لتحقيق أهداف سياسيه غير مشروعه بعد أن رفض الغنام التنازل عن شكواه ضد مخابراتهم منذ ٢٠٠٥ فكان وراء اختفائه في ٢٠٠٧ وحتي اليوم
كما تحاول سويسرا حاليا الحجرعلي خبراء الأمم المتحده للشهر التاسع لمنعهم من اعاده فتح قضيه اختفاء العقيد د. محمد الغنام ، ولماذا ينتظر خبراء الأمم المتحده كل هذا الوقت واختفاء الغنام واضح وصريح بل كان غلقهم القضيه مخالفا للوائح الأمم المتحده كما أوضحت في مقالي السابق بالمستندات بعنوان
- سفير سويسرا يكشف المؤامره ضد العقيد الغنام -
كما أن محاولات القضاء السويسري الفاسد تلفيق تقرير نفسي أصبحت هامه لهذا القضاء الفاسد لحمايه انتهاكه المفضوح للقوانين ولرفضه احاله شكوي الغنام أو سماع الشهود لمده عامين
لذا أن محاولات تلفيق تقرير نفسي للأدعاء أن مخابرات وبوليس سويسرا لم تحاول تجنيد الغنام ولم ترتكب انتهاكات وأعمال عنف نفسي وبدني هي حيله قديمه لاتنطلي علي أحد .
كما أنه معروف عن أجهزه المخابرات قيامها باعمال قذره علي مستوي العالم كما أن طلب مفتش شرطه جنيف عام ٢٠٠٤ من شقيقي د. محمد الغنام
،، أن يفكر فيما يمكنه أن يفعله لخدمه سويسرا ،،
و شهاده الصحفي الشهير بالأندبندنت روبرت فيسك بمقاله المنشور العام الماضي أن شقيقي أخبره عام ٢٠٠٣ أنه يتلقي تهديدات من البوليس والمخابرات السويسريه لرفضه التغلل في القاعده ورفضه التجسس علي المجتمع العربي في سويسرا قد جمع خيوط شبكه التجسس السويسريه وكشفها للعالم .
كما أن محاولات سويسرا الفاشله لتجنيد شقيقي اللاجئ السياسي محمد الغنام لكونه دكتورفي القانون الجنائي وعلم الأجرام وخبير دولي في مكافحه الأرهاب قد تمت بتعاون سويسري مصري كما هو معروف عن تعاون أجهزه المخابرات ، وأن رفضه أن يكون عميلا للمخابرات السويسريه هزيمه لم تتوقعها بل قيام شقيقي بشكواهم قضائيا أفقدهم توازنهم فبدأوا بارتكاب جرائم جديده لتغطيه جرائمهم القديمه.
وان اخفائهم لشقيقي وتصفيته ان كان مازال علي قيد الحياه لن تخفي رصيدهم الأجرامي وان رفض الأرهابيين السويسريين الرد علي طلباتي العديده باظهار شقيقي ان كان حيا أو تسليم أسرته جثته يثبت تورطهم في شئ ما خطير ضد شقيقي.
وبالطبع النظام المصري علي علم لذا قد تجاهل استجوابين بمجلس الشعب المصري حول سر تجاهلهم ضابطهم المختفي بسجون سويسرا.
|