عمرو اسماعيل Ýí 2009-04-16
أخى عمرو, لأنك عرضت أسئلتى وجزء من الحوار الذى دار حول هذا الموضوع من قبل, فدعنى أقول ان اخى وصديقى الحبيب أحمد صبحى لم يجيب حتى الأن عن أسئلتى التى عرضتها لا بطريق مباشر او غير مباشر رغم وضوح ومباشرة الأسئلة. وربما يكون ذلك لأنه قد نسى تماما ما عرضته عليه من أسئلة, او انه إعتقد أنه أجاب عنها, او أنه ليس لديه إجابة مقنعة لتلك الأسئلة. موضوع الكفر العقيدى والكفر السلوكى فيما يبدو انه مقتنع به تماما وبنفس الدرجة التى أنا وأنت وربما البعض غير مقتنعين بها تماما, وبالطبع من حقه ان يقتنع بما يريد كما من حقك وحقى ان نقتنع بما نريد. إذن فما هو الخطوة التالية, يبدو ان اخى احمد صبحى سوف يواصل كتابة مقالاته عن الكفر العقيدى والكفر السلوكى لإقتناعه بصحة الفكرة, ويبدو ان هناك بالطبع من الأخوة من هو مقتنع بذلك مثله, ومن ثم , فإما ان نواصل فى كل مرة يعرض تلك الفكرة الإعتراض وتقديم ما لدينا من أسباب بعدم الإقتناع بها, وإما ان نتركه وشأنه فى عرض فكرته , وكما قلت مرارا من قبل, إن الأختلاف فى الرأى لا يعنى مطلقا ان هناك من هو على حق ومن هو على باطل, بل قد يكون كلاهما على حق او كلاهما على باطل ولا يعلم بالحقيقة المطلقة فى ذلك سوى الله . مع تحياتى
Mr.Dweikat
Your questions are fairly logical! but can we really know the answers? I sincerely say that I cannot know them, and I think nobody can know such answers. Is there a general answer for such questions? I myself don't think so, the "Takfeer" thing should be individualized, and it is something only for God to determine, not me, not you, not Mansour, nor the Angels , nobody except God himself
My simple answer to your questions " though not general enough" is the following
question 1: Mostly this man is NOT kafir
question 2: Mostly this man is Kafir if his bad deeds outways his good deeds at the Jugment day
Best Regards
أستاذ دويكات
أسئلتك منطقية الى حد كبير! ولكن هل يمكننا حقا أن نعرف الأجوبة؟ بصدق أقول إنني لا أستطيع أن أعرفها ، وأعتقد أن لا أحد يستطيع أن يعرف مثل هذه الإجابات. هل هناك إجابة عامة عن هذه الأسئلة؟ أنا شخصيا لا اعتقد ذلك ، فإن "التكفير" ينبغي أن يكون مسألة فردية ، وهذا شيء ليس لأحد الوقوف علية إلا الله وحده ، ليس لي ولا لك ، ولا منصور ولا الملائكة ,لا أحد إلا الله نفسه
لي إجابة بسيطة على أسئلتك "ولكن ليس بما فيه الكفاية العامة" ما يلي
السؤال 1 : هذا الرجل غالبا ليس بكافر
السؤال 2 : هذا الرجل هو في الغالب كافر اذا رجحت كفة سيئآته على حسناته يوم القيامة.
مع أطيب التحيات
قضايا المسلمين التي تستحق النقاش
الحل الباكستاني البنجلاديشي ..
Why Israel and the Jews Prevail?
دعوة للتبرع
الباقى: هل الباق ى من أسماء الله الحسن ى لأن صديقى...
من معانى الموت : ما معنى الموت هنا : ( أَلَم ْ تَرَ إِلَى...
اولادى تركوا الصلاة: أولاد ى لما كبروا تركوا الصلا ة جماعة معى ،...
طليق وزوج أُمّ: أنا مطلقة منذ 12 عام وقتما كان أعمار أولاد ى 3...
الجمع بين أختين: اخى ماتت زوجته وهو كبير فى السن و يحتاج زوجة...
more
is that Dr. Mansour made that division for sake of comparison and ease of study later. However, i agree he uses it more than should be. Also i admit there is no backup for these division in the Book..
The division has many interesting uses such that it facilitates the understanding of many verses, take these interesting theoretical cases:
1- For example a man that doesnot believe in God but does good to others. This man is kafir in his creed but he is not kafir in his actions! The matter how this man will be accounted in afterlife should be left to God only..
2- A Case opposite to case 1. A man is not good in actions but believes in God ..etc..This man is kafir in behavior but not in creed.Therefore, if he belongs to a Muslim society then the Islamic deterrant laws will apply on him. (for example no intermarriage to that person is allowed..etc)
We cannot make a distinction between the two cases unless we make proper use of that division.
God knows better of course