عمرو اسماعيل Ýí 2008-06-25
يدور جدل عقيم هذه الأيام علي موقع أهل القرآن حول قضايا ميتافيزيقية ... هي في علم الغيب ..مثل هل صلب المسيح أم لا .. وقصة موسي والعبد الصالح ..
بينما هناك قضايا أهم .. غياب الديمقراطية واحترام حقوق الانسان في معظم إن لم يكن كل الدول الاسلامية .. فهل الاسلام يتعارض مع الديمقراطية ؟ .. هذا مايجب نقاشه من وحي القرآن ..
مدد ياشيخ, بركاتك. أتفق معك لابد من وجود وجه صوفي في الدين, حيث لايخلوا هذا من فؤائد, وأهم فائده هي أنه يبعد الدين عن السياسه, وهذا مايحتاجة العالم الأسلامي. لقد كان العثمانيون أذكياء حقا.
اسف للتكرار لخلل فى الحاسوب
اسف للتكرار لخلل فى الحاسوب
اشكرك من كل قلبي على فتح هذا الموضوع واسداء هذا الراي ففعلا نحن بحاجة الى من يرشدنا الى ثقافة التسامح والديمقراطية ونبذ العنف وهذا ما قد نشرته فى مقالاتي المتعددة حول الديمقراطية والاسلام وحول وسائل تغيير المنكر فى القران وحول القتل والقتال والجهاد وحدودهم وان شاء الله تاتي المقالات الاخرى متتابعة
نعم يا عم عمرو نحن بحاجة الى من يرشدنا الى طرق التعايش وسط هذا الخضم الهائل من التناقضات والحضارة الى بر الامان والى من يفهم العالم اننا دين حضارة وعلم لادين قتل وحز الرؤوس
اسف للتكرار لخلل فى الحاسوب
في مرة اصيب اسد الغابه بشوكة في قدمه عجز عن اخرجها طلب الاسد من الحيوانات في الغابه ان يتقدم احدهم لمساعده باخراج الشوكه فلم يتقدم احد منهم
الكل كان خائف من الاسد ان يفترسه \اقترح الثعلب عليه ان يوثقه حتى يطمئن منه وافق الاسد على ذالك اوثق الثعلب الاسد واحكمه جيدا ثم جمع الثعلب اهل الغابه
واخذ بالشوكة التي اخرجها الثعلب من الاسد يوخز بها الاسد هنا وهناك من جسده وهو يتالم وبقي الحيوانات تضحك على ماحل بالاسد ثم ترك الجميع الاسد موثوقا
وذهبوا اصبح الاسد في مرارة اشد من الاول ثم نظر واذا بفار قريب منه \\ انظروا الى نوائب الزمن \\\ ثم اخذ الاسد يتوسل بالفار ان يحل وثاقه فستجابه له
فحل وثاقه قرضا بئسنانه ثم اخذ الاسد على عاتقه الرحيل من الغابه وهو يواصل السير للخروج من الغابه تساله الحيوانات الى اين يا اسد الغابه \\ قال ان الزمن الذي جعل
فيه الثعلب يثق والفار يفك الوثاق \\ فانه زمن انتكس على راسه ونقلبت في الموازين
فان الاسلام ذاك الاسد الذي اصبح بيد ثعلب وفار انقلبت فيه كل الموازين راس على عقب \\ فان الدين الذي اصبح بيد فلان وفلان هم يقيمنوه ويصححونه
فلا حاجة لنا بها الدين الى يوم القيامه
إنني لا أخفيكم سرا .. وهو أن ما أراه يحدث علي صفحات أهل القرآن .. يجعلني أميل مع الوقت .. أنه ربما الحل الأفضل هو تحويل الدين الي تيار صوفي وفصله نهائيا عن المجتمع والدولة ..
ولهذا أناشدكم الله يا اهل القرآن .. أن تهتموا أكثر بقضايانا الملحة .. وأن تحاولوا الوصول الي الانسان البسيط ..
وإلا سوف تكون النتيجة علي المدي القصير هو انتصار التيار السلفي الرجعي الذي يحمل بذور الهزيمة داخله .. وعلي المدي البعيد انتصار التيار العلماني الأتاتوركي .. الذي سيحاصر الدين في الزوايا والمساجد .. ليصبح الاسلام مجرد تراث رجعي ..
قضايا المسلمين التي تستحق النقاش
الحل الباكستاني البنجلاديشي ..
Why Israel and the Jews Prevail?
دعوة للتبرع
الفتيات : السلا م عليكم أخي الكري م بمتاب عة الموق ع ...
اريد حلّا: قال الاما م محمد عبدة ندعوا الله له بالرح مة ...
تستاهل الحمد : يقول المصر يون لمن يحمد الله : ( تستاه ل الحمد...
لا نخشى المنشار.!!: سمعتم خطابا ت الرئي س السيس ي وهى عباره عن...
ثلاثة أسئلة: السؤ ال الأول : هل ( الياس ) هو ( إل ياسين ) فى...
more
أخي الفاضل د. عمرو حفظك الله من كل سوء
بالفعل نحن بحاجة إلى منهاج عملي تطبيقي للفهم العصري للقرآن الكريم.
تحياتي