آحمد صبحي منصور Ýí 2025-11-04
ف 4 : بركات الأزهر على مصر الفاطمية : الشدة العظمى فى عهد المستنصر . ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
مقدمة
بعد قتل الخليفة الحاكم تولى ابنه الظاهر ومات بعد 15 سنة . ثم تولى الخلافة ابنه الصبى المستنصر عام 427 . في عهده عانت مصر من اكبر مجاعة ، والمعروفة بالشدة العظمى او الشدة المستنصرية والتي نعتبرها عقابا الاهيا بسبب الأزهر الفاطمى . ولقد قام المستنصر بتجديد الجامع الأزهر والزيادة فيه . اى كان الأزهر في خلفية المأساة .!
ونعطى بعض تفصيلات عن مظاهر الشدة المستنصرية
أولا : الجوع والوباء والصراع بين الجنود السود والجنود الأتراك ووصوله الى الريف
1 ـ استمر نقصان النيل ـ على غير العادة ـ سبع سنوات متصلة من (457هـ = 1065م) إلى سنة (464=1071م). وتشابهت أقوال المؤرخين في مظاهر هذه المجاعة من تعذر وجود الأقوات وغلاء الأسعار، حتى ليباع الرغيف بخمسة عشر دينارًا . واضطرار الناس إلى أكل الميتة من الكلاب والقطط، والبحث عنها لشرائها. بل أن بعض المؤرخين ذكروا اكل الناس جثث من مات منهم . وصاحب هذه المجاعة انتشار الأوبئة والأمراض التي فتكت بالناس حتى قيل: إنه كان يموت بمصر عشرة آلاف نفس، ولم يعد يرى في الأسواق أحد، ولم تجد الأرض من يزرعها. وارتبط الجوع بالوباء بسبب تكاثر الجثث ، وحدثت الفتنة بين الأتراك والسودان وكان الخليفة المستنصر أضعف من الجميع ولم يستطع أن يوقف المذابح المستمرة بين الأتراك والسودان بين القاهرة والصعيد , وكثر قطاع الطرق وفشا الموت في الناس من المجاعة وانتشر الوباء من كثرة الجثث ، ورحل عن مصر أهل القوة إلى الشام والعراق برغم أمن الطريق ، وجاع الخليفة نفسة حتى أنه باع ما على مقابر أبائه من رخام ، وتصدقت عليه إحدى السيدات، وخرجت نساؤه جوعى صوب بغداد .وتفرق عن المستنصر جميع أولاده وأقاربه من الجوع , حتى أن أعداءه من الأتراك المتغلبين على الدولة بعد انتصارهم على السودان – حين ملكوا القاهرة بقيادة زعيمهم ابن حمدان ـ وجدوا المستنصر في بيت على حصير وقد ذهب كل ما عنده، فبكي بعضهم رأفة به . وتصحرت الأرض وهلك الحرث والنسل وخطف الخبز من على رؤس الخبازين ، حتى أن بغلة وزير الخليفة الذي ذهب لتحقيق في حادثة أكلوها ، وقالوا إن بعضهم أكلوا الميته وأخذوا في أكل الأحياء وصنعت الخطاطيف والكلاليب لإصطياد المارة بالشوارع من فوق الأسطح ، وتراجع سكان مصر لأقل معدل في تاريخها . وبيعت البيضة من بيض الدجاج بعشرة قراريط وبلغت رواية الماء دينارا وبيع دار ثمنها تسعمائة دينار بتسعين دينارا اشترى بها دون تليس دقيق وعم مع الغلاء وباء شديد وشمل الخوف من العسكرية وفساد العبيد فانقطعت الطرقات براً وبحراً إلا بالخفارة الكبيرة مع ركوب الغرر وبيع رغيف من الخبز زنته رطل في زقاق القناديل كما تباع التحف فبلغ أربعة عشر درهما ، وبيع أردب قمح بثمانين ديناراً. ثم عدم ذلك كله، وأكلت الكلاب والقطط، فبيع كلب ليؤكل بخمسة دنانير .وأبيعت حارة بمصر بطبق خبز حساباً عن كل دار رغيف فعرفت تلك الحارةبعد ذلك بحارة طبق وما زالت تعرف بذلك حتى دثرت فيما دثر من خطط مصر.وأكل الناس نحاتة النخل ثم تزايد الحال حتى أكل الناس بعضهم بعضا.وأكل الناس الجيفة والميتات ووقفوا في الطرقات فقتلوا من ظفروا به وكان بمصر طوائف من أهل الفساد قد سكنوا بيوتاً قصيرة السقوف قريبةًممن يسعى في الطرقات فأعدوا سلباً وخطاطيف فإذا مر بهم أحد شالوه في أقرب وقت ثمضربوه بالأخشاب وشرحوا لحمه وأكلوه.قال الشريف أبو عبد الله محمد الجواني في كتاب النقط: حدثني بعضنسائنا الصالحات قالت: كانت لنا من الجارات امرأة ترينا أفخاذها وفيها كالحفرفتقول: أنا ممن خطفني أكلة الناس في الشدة فأخذني إنسان وكنت ذات جسم وسمنفأدخلني بيتاً فيه سكاكين وآثار الدماء وزفرة القتيل فأضجعني على وجهي وربط في يديورجلي سلباً إلى أوتاد حديد عريانةً ثم شرح من أفخاذي وأنا أستغيث ولا أحد يجيبنيثم أضرم الفحم ويسوى من ..
ثانيا : النهب
تعرضت نفائس الفاطميين للنهب ، وبيعت بأبخس الأثمان . ونعطى بعض أمثلة من عشرات الصفحات :
1 ـ خاف الناس من النهب فعاد التجار إلى ما ابتاعوه من المخرج من القصريحرقونه بالنار ليخلص لهم ما فيه من الذهب والفضة.فحرقوا من الثياب المنسوجة بالذهب والأمتعة من الستور والكلل والفرشوالمظال والبنود والعماريات والمنجوقات والأجلة ومن السروج الذهب والفضة والآلاتالمجراة بالميناء والمرصعة بالجوهر شيء لا يمكن وصفه مما عمل في دول الإسلاموغيرها.
2 ـ وأخرج من القصر صندوق كيل منه سبعة أمداد زمرد ذكر الجوهري أنقيمتها على الأقل ثلثمائة ألف دينار.وأخرج عقد جوهر قيمته على الأقل ثمانون ألف دينار فكتب بألفي دينار..وأخرج ألفان ومائتا خاتم ما بين ذهب وفضة بفصوص من بين سائر أنواعالجواهر مما كان للخلفاء شوهد منها ثلاثة خواتيم من ذهب أحدها فصه زمرد واثنانياقوت غشيم صاف ورماني كان شراء الفصوص اثني عشر ألف دينار.وأخرج من خزائن القصر ما يزيد على خمسين ألف قطعة من الثيابالخسروانية . وقال ابن عبد العزيز أخرج من الخزائن على يدي أكثر من مائة ألف قطعة
3 ـ وأخذ ما في خزائن البنود ومن المحكم والمينا المجرى بالذهب والمجرودوالبغدادي والمذهب والخلنج والصيني ما لا يحصى.وأخذ أيضا ما في خزائن الفرش من البسط والستور والنفائس من الحريروغيره ما لا يعرف له قيمة لكثرته.وأخرج في يوم من خزائن من القصر عدة صناديق فوجد في أحدها أمثالكيزان الفقاع من صافي البللور المنقوش والمجرود شيء كثير وإذا جميعها مملوءة من ذلكوغيره.
4 ـ وبيع في مدة خمسة عشر شهراً أولها عاشر صفر سنة ستين وأربعمائة سوىما نهب وسرق مما خرج من القصر ما تحصل من ثمنه ثلاثون ألف ألف دينار .. وقبض الجند والأتراك جميعها .ودخلوا إلى خزانة الرفوف وكانت خزانة عظيمة بالقصر من جملة خزائنالفرش فيها رفوف كبيرة بعضها فوق بعض ولكل منها سلم منفرد فأخرجوا منها ألفي عدلشققاً طميما بهدبها من سائر أنواع الخسرواني وغيره لم تستعمل وكلها مذهب معمولبسائر الأشكال والصور.وجد في عدل منها أجلة للفيلة من خسرواني أحمر مذهب كأحسن ما يكونوموضع نزول أفخاذ الفيال ورجليه سارج بغير ذهب.وأخرج من بعض الخزائن ثلاثة آلاف قطعة من خسرواني أحمر مطرز بأبيضلم تفصل برسم كسوة البيوت كل بيت منها كامل بجميع آلاته ومسانده ومخاده ومراتبهوبسطه وعتبه ومقاطعه وستوره وجميع ما يحتاج إليه فيه.وأخرج من الحصر السامانية المطرزة بالذهب والفضة وغير المطرزة مماهي مجومة ومطيرة وطفيلة ومصورة بسائر الصور ما لا يحصى كثرة.وأخرج من صواني الذهب المجراة بالميناء وغير المجراة المنقوشة بسائرأنواع النقوش المملوء جميعها جواهر من سائر أنواعه شيء كثير جدا ونيف وعشرون ألفقطعة طميم من سائر الأمتعة.
5 ـ ووجد غلف خيزران مبطنة بالحرير محلاة بالذهب خالية من الأواني كانتتسعة عشر ألف غلاف .. ووجد ستور حريرية منسوجة بالذهب تقارب الألف مختلفة الألوان والأطوالفيها صور الدول وملوكها والمشاهير فيها مكتوب على صورة كل واحد منهم اسمه ومدةأيامه وشرح حاله.ووجد في خزانة عدة صناديق كثيرة مملوءة سكاكين مذهبة ومفضضة بنسبمختلفة من سائر الجواهر.ووجد عدة صناديق كبيرة مملوءة من أنواع الدوى المربعة والمدورةوالصغار والكبار المعمولة من الذهب والفضة والصندل والعود والأبنوس والعاج وسائرأنواع الخشب المحلاة بالجوهر والفضة والذهب وسائر أنواع الحلى الغريبة والصنعةالمعجزة الدقيقة بجميع آلاتها فيها ما يساوي الألف دينار وما فوقها سوى ما عليها منالجواهر وصناديق مملوءة مشارب ذهباً وفضة محرقة بالسواد صغاراً وكباراً بأحسن مايكون من الصناعة.وصناديق مملوءة أقلاماً مبرية من سائر أنواع القصب فيها ما هو منبراية أبي علي محمد ابن مقلة وابن البواب ومن يجري مجراهما وعدة مصاحف بخطيهما وخطنظرائهما فيها ما هو مكتوب بالذهب المكحل باللازورد.وعدة أزيار صيني كبار مملوءة كافورا قنصوريا وعدة كبيرة من جماجمالعنبر الشجري وكثير من قوارير المسك ومن شجر العود مقطعةً شيء كثير.
6 ـ وأخرجت حصير من ذهب زنتها ثمانية عشر رطلاً ...وأخرج ثمان وعشرون صينية ميناءً مجرى بالذهب لها كعوب تعلو بها عنالأرض مما بعثه ملك الروم للعزيز بالله قومت كل صينية بثلاثة آلاف دينار.ووجد عدة صناديق مملوءة مرايا حديد صيني وغيره من الزجاج الميناء مالا يحصى كثرة وجميعها محلاة بالذهب المشبك والفضة ومنها ما هو مكلل بالجوهر .. كلها مضببة بالذهب والفضة ومقابض المراياما بين عقيق وجزع وصندل وعود وأبنوس وغيره. ..وأخرج من المظال وقصبها الفضة والذهب شيء له قدر جليل.وأخرج من الصناديق والقمطرات والأدراج والموازين وغلف الأمشاطوالمرايا والمداخن من الكيمخت والأبنوس والعاج وسائر الخشب والبقم المحلى جميعهابالذهب والفضة المغشاة بأغشية الأدم والحرير ما لا يحد كثرة.ومن صناديق الطعام وخزائنه والمجامع ما لا يدركه الإحصاء لكثرته.وأخرج من خزائن الفضة ما ينيف على ألف ألف درهم كلها آلات مصوغةمجراة بالذهب فيها ما يبلغ زنة القطعة منها خمسة آلاف درهم مما هو غريب الصنعة فبيعجميعه عشرون درهما بدينار وكانت قيمته خمسة دراهم بدينار.
7 ـ وأخرج غير ذلك عشاريات موكبية وأعمدة الخيام وقصب المظال ومن جوقاتوأعلام وقناديل وصناديق وبوقات وزواريق وقمطرات وسروج ولجم ومناطق العماريات وغيرذلك ما يجاوز ألف ألف فضة .وأخرج من الشطرنج والنرد المعمولة من أنواع الجواهر والأحجار ومنالذهب والفضة والعاج والأبنوس برقاع الحرير المذهب وغيره ما لا يحد كثرةً ونفاسةً، ومن دسوت الفصاد مثل ذلك ومن خرق المنجوقات والمطارد والمظال والأعلام ما لا يمكنوصفه لكثرته مما هو مخمل وحرير ساذج ومذهب فقطع جميع ذلك وبيع. وأخرج من خزانة السيدة أم المستنصر أربعة آلاف مثلها ودونها صنع بهامثل ذلك.وأخذ منها آلات فضية وزنها ثلثمائة ألف وأربعون ألف درهم تساوي ستةدراهم بدينار.وأخرج من القصر أقفاص مملوءة آلات مصوغة مجراة بالذهب معدومة المثلصنعةً وحسنا عدتها أربعمائة قفص كبار شبكت كلها في إيوان القصر وفرقت. ومعظم ذلك كان في وزارة جلال الملك بن عبد الحاكم في هذه السنة... وأخرج مرة .. عدة كثيرة منصواني الذهب والفضة المجراة بالميناء الغريبة الصنعة ملئت كلها جوهراً فاخراًوأربعة آلاف نرجسية فضة محرقة بالذهب عمل فيها النرجس وألفا بنفسجية كذلك.
8 ـ وصار لناصر الدولة أيضا طائر من ذهب مرصع بنفيس الجوهر وعيناه منياقوت أحمر وريشه من الميناء المجري بالذهب كهيئة ريش الطاووس.وديك من ذهب له عرف كأكبر أعراف الديكة من الياقوت الأحمر مرصع كلهبسائر الدر والجوهر وعيناه من ياقوت أحمر كان يحيره ناظره كيفية تركيبه لالتئامالصنعة فيه وملاحتها.وغزال مرصع بنفيس الدر والجوهر بطنه أبيض منطور من در رائع يخالهالناظر حيوانا.ومجمع سكارج مخروط من بللور فظ وفيه سكارج من بللور يخرج منه ويعودإليه فتحته أربعة أشبار في مثلها محكم الصنعة في غلاف من خيزران مذهب فسمح به لفخرالعرب. وأخرج بطيخة من كافور في شباك من ذهب مرصع وزن كافورها سبعون مناسوى الذهب اقتسمها فخر العرب وتاج الملوك ..وصار إلى فخر العرب ما لا يحصى كثرةً من ذلك مائدة يصب كبيرةقوائمها منها وبيضة كبيرة بلخشن زنتها سبعة وعشرون مثقالاً أشد صفاء من الياقوتالأحمر وبيت أرمني منسوج بالذهب عمل للمتوكل على الله العباسي لا مثل له ولا قيمةوقطرميز بللور يسع مروقتين نبيذاً مليح التقدير قوم عليه مما خرج من القصر ثمانمائةدينار فدفع إليه بعد ذلك فيه ألف دينار فأبى وبساط خسرواني دفع إليه بالإسكندريةألف دينار فامتنع من بيعه ومائدة جزع يقعد عليها جماعة قوائمها مخروطة منها ما لاقدر لها ولا قيمة.سوى ما قبضة شاور بن حسين لناصر الدولة ولفخر العرب من آلات الذهبوالفضة وآنية الجوهر وعقوده وفاخر الثياب والفرش والآلات والسلاح مما قوم بمئينألوفاً وكانت قيمته ألوف ألوف ديناراً.وصار إلى ناصر الجيوش ما قيمته ألف ألف دينار من جملته نخلة من ذهبمكللة بجوهر بديع ودر رائع في إجانة من ذهب تجمع الطلع والبلح وسائر ألوان البسروالرطب بشكله ولونه وصفته وهيئته من ألوان الجوهر لا قيمة لها.وكوز على مثال كوز الزير من بللور يسع عشرة أرطال ماء مرصع بنفيسالجوهر لا قيمة له وصورة مكللة بحب لؤلؤ نفيس فيها ما وزن الجبة منه مثقال ومنه مايزن مثقالين مرصعة بياقوت. وأخرج ما على سرير الملك الكبير من الذهب الإبريز الخالص فكان مائةألف مثقال وعشرة آلاف مثقال.وأخرج الستر الذي أنشأه أبو محمد اليازوري فجاء فيه من الذهب ثلاثونألف مثقال وكان مرصعاً بألف وخمسمائة وستين قطعة جوهر من سائر الألوان.وأخرجت الشمسة الكبيرة وكان فيها ثلاثون ألف مثقال ذهباً وعشرون ألفدرهم فضة وثلاثة آلاف وستمائة قطعة جوهر وأخرجت الشمسة التي لم تتم فوجد فيها منالذهب سبعة عشر ألف مثقال . وبطيخة كافور مشبكة بذهب وزنها عشرة آلاف مثقال ومنقلتا كافورمشبكتان بذهب زنتهما ستة آلاف مثقال ومنقلتا عنبر وزنهما عشرة آلاف مثقال ومنقلتاعنبر مدورتان وزنهما ستة آلاف مثقال.وأخرج لؤلؤ زنة كل حبة منه مثقالان ومن الياقوت الأزرق ما زنة كلقطعة منه سبعون درهماً ومن الزمرد ما وزن كل قطعة منه ثمانون درهما ونصاب مرآة طويلثخين من زمرد لا قيمة له.
9 ـ وأخرج من القصر في ثلاثة أيام من المحرم ما قيمته من العين اثنانوعشرون ألف دينار وستمائة وستة وسبعون ديناراً وثمن دينار منها قيمة متاع ثلاثة عشرألفا وثمانمائة وثلاثون ديناراً وثلت وثمن وقيمة جوهر ثمانية آلاف وثمانمائة وخمسةوأربعون ديناراً وثلثان هذا على أن ما يساوي ألف دينار يقوم بمائة دينار ومادونها.فإذا كان هذا في ثلاثة أيام فكيف يكون في مدة سنتين ليلا ونهاراً!
العبرة : يتصارعون عليها ثم يتركونها في حياتهم أو بموتهم . ويحملون الوزر الى يوم الحساب .!
شاهد قناة ( أهل القرآن / أحمد صبحى منصور ) https://www.youtube.com/@DrAhmedSubhyMansourAhlAlquran
| تاريخ الانضمام | : | 2006-07-05 |
| مقالات منشورة | : | 5291 |
| اجمالي القراءات | : | 64,927,509 |
| تعليقات له | : | 5,512 |
| تعليقات عليه | : | 14,905 |
| بلد الميلاد | : | Egypt |
| بلد الاقامة | : | United State |
ف3 : الخليفة الحاكم صريع الأزهر: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
ف3 / ج1 : الخليفة الحاكم صريع الأزهر: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
ف2 : المعز الفاطمي يؤّله نفسه: ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
ف1 الأزهر كهنوت الفاطميين ب 1 تاريخ الأزهر. كتاب الأزهر عدو الإسلام الأكبر
دعوة للتبرع
المشرك لا يدخل الجنة: و من يبتغ ديناً غير الاسل ام فلن يقبل منه. هل...
الاعتكاف : ما هو الاعت كاف المطل وب منا والذي ذكر في...
سؤالان : السؤا ل الأول : الح ار حيوان أليف صبور...
الدين الهامشى: رأيى انك جعلت الدين هامشى فى حياة الانس ان ....
عجوز مراهق: سلام الله عليكم أخى الفاض ل عندى موضوع محرج...
more