عثمان محمد علي Ýí 2024-04-08
نعم صدق الله العظيم ... الإيمان بنبوة النبى محمد عليه السلام وبرسالة القرءان أصبح بعد بعثة النبى ونزول القرءان شرطا من شروط صحة إيمان المؤمنين الذى جاء فى قوله تعالى (﴿آمَنَ الرَّسُولُ بِمَا أُنْزِلَ إِلَيْهِ مِنْ رَبِّهِ وَالْمُؤْمِنُونَ كُلٌّ آمَنَ بِاللَّهِ وَمَلَائِكَتِهِ وَكُتُبِهِ وَرُسُلِهِ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِنْ رُسُلِهِ وَقَالُوا سَمِعْنَا وَأَطَعْنَا غُفْرَانَكَ رَبَّنَا وَإِلَيْكَ الْمَصِيرُ﴾-
وأعتقد أنه من الطبيعى عند المُسلمين أن يعرفوا من خلال القرءان الكريم ما هى الأوامر التى تُقربهم من الجنة ،وما هى النواهى التى تُزحزهم بعيدا عن النار .... لكن للاسف الشديد عندما نتحدث فى هذا الأمر يخرج علينا بعض الناس من المُسلمين ومن غير المُسلمين ويتهمونا بأننا نقول أن معنا مفاتيج الجنة !!!!!! مع أن الموضوع بسيط وعلى الجميع أن يبحث فيه ويعرفه ويكون جاهز للرد على أسئلة أطفاله وأولاده وعائلته على الأقل حين يسألوه مثل هذا السؤال العادى البسيط .... ولكن للاسف بعض الناس تحدث لهم أرتيكاريا (حساسية مُفرطة ) عندما يسمعون أو يقرأون كوضوعات عن الجنة والنار . هدانا وهداهم الله .
تاريخ الانضمام | : | 2006-07-24 |
مقالات منشورة | : | 970 |
اجمالي القراءات | : | 7,222,592 |
تعليقات له | : | 6,487 |
تعليقات عليه | : | 2,734 |
بلد الميلاد | : | Egypt |
بلد الاقامة | : | Canada |
باب Beyond Conflict: Decentralization and th
جريمة خمورالأردن هل هى غش تجارى أم قتل عمد؟؟
الهجرة إلى حيث الحرية الدينية.
تعقيبا على تفجير كنيسة مار إلياس في دمشق .
دعوة للتبرع
البنت وأمها .!!: فى فترة المرا هقة كانت لى علاقة حرام مع امرأة...
جمع الصلاة وتأخيرها: هل صلاة الجما عة واجبة برأيك م ؟ وهل يجوز...
بسم الله: لماذا لم يكتب في أول البسم لة في القرآ ن في...
أربعة أسئلة: السؤا ل الأول السل ام عليكم سيدي الاست اذ ...
السور وتسميتها: ما معنى ( سورة ) ؟ وكيف تمت تسمية السور ؟ ...
more
· > {إِنَّ الَّذِينَ آمَنُواْ وَالَّذِينَ هَادُواْ وَالنَّصَارَى وَالصَّابِئِينَ مَنْ آمَنَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ وَعَمِلَ صَالِحًا فَلَهُمْ أَجْرُهُمْ عِندَ رَبِّهِمْ وَلاَ خَوْفٌ عَلَيْهِمْ وَلاَ هُمْ يَحْزَنُونَ(62)}[2].
· > {مَّنِ اهْتَدَى فَإِنَّمَا يَهْتَدِي لِنَفْسِهِ وَمَن ضَلَّ فَإِنَّمَا يَضِلُّ عَلَيْهَا وَلاَ تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ وَمَا كُنَّا مُعَذِّبِينَ حَتَّى نَبْعَثَ رَسُولاً(15)}[17].